السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
اليكم هذا المشهد العظيم
و قبل ان ارى فية العذاب و السخط وجدت فية الرحمة
فصاحب الدنيا و الاخرة لم يخفي عنا شئ
و قال لنا تلك الايات لنأخذ حذرنا و لنتعظ
فهل نتعظ
هل نتعظ
اليكم هذا المشهد العظيم
و قبل ان ارى فية العذاب و السخط وجدت فية الرحمة
فصاحب الدنيا و الاخرة لم يخفي عنا شئ
و قال لنا تلك الايات لنأخذ حذرنا و لنتعظ
فهل نتعظ
هل نتعظ
{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هذا }
أى لقد كنت أيها الإِنسان فى غفلةٍ من هذا اليوم العصيب
{ فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ }
أى فأزلنا عنك الحجاب الذى كان على قلبك وسمعك وبصرك فى الدنيا
{ فَبَصَرُكَ اليوم حَدِيدٌ }
{ فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ }
أى فأزلنا عنك الحجاب الذى كان على قلبك وسمعك وبصرك فى الدنيا
{ فَبَصَرُكَ اليوم حَدِيدٌ }
أى فبصرَك اليوم قويٌّ نافذ ترى به ما كان محجوباً لزوال الموانع بالكلية
والظاهر من السياق خلاف هذا ، بل الخطاب مع الإنسان من حيث هو ، والمراد بقوله :
( لقد كنت في غفلة من هذا )
يعني : من هذا اليوم ،
( فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد )
أي : قوي ; لأن كل واحد يوم القيامة يكون مستبصرا حتى الكفار في الدنيا يكونون يوم القيامة على الاستقامة ، لكن لا ينفعهم ذلك .
قال الله تعالى : ( أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا ) [ مريم : 38 ] ،
وقال تعالى : ( ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون ) [ السجدة : 12 ] .
فى أحدى حلقات الأمام الجليل أمام الدعاة الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله قام بشرح وتحليل الأيه رقم 22 من سورة ق { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هذا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ اليوم حَدِيدٌ } وقام الشيخ الشعرواى بتفسيرها ببساطة ويسر وهى تتحدث عن أثناء موت الأنسان أو أحتضاره يرى الأنسان موضعه من الجنة أو أعاذانا الله جميعاً وجميع سائر المسلمين من النار وعلل ودلل على هذه الأيه الكريمة ما حدث معه شخصياً أثناء أحتضار والده وماذا راى أثناء موته
https://www.youtube.com/watch?v=uF6gs8WXeZw
يعني : من هذا اليوم ،
( فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد )
أي : قوي ; لأن كل واحد يوم القيامة يكون مستبصرا حتى الكفار في الدنيا يكونون يوم القيامة على الاستقامة ، لكن لا ينفعهم ذلك .
قال الله تعالى : ( أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا ) [ مريم : 38 ] ،
وقال تعالى : ( ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون ) [ السجدة : 12 ] .
فى أحدى حلقات الأمام الجليل أمام الدعاة الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله قام بشرح وتحليل الأيه رقم 22 من سورة ق { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هذا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ اليوم حَدِيدٌ } وقام الشيخ الشعرواى بتفسيرها ببساطة ويسر وهى تتحدث عن أثناء موت الأنسان أو أحتضاره يرى الأنسان موضعه من الجنة أو أعاذانا الله جميعاً وجميع سائر المسلمين من النار وعلل ودلل على هذه الأيه الكريمة ما حدث معه شخصياً أثناء أحتضار والده وماذا راى أثناء موته
https://www.youtube.com/watch?v=uF6gs8WXeZw
تعليق