السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليكم اخوتى الكبائر مأخوذه من كتاب الكبائر للإمام الذهبى
و اضيف اليها كيف تتوب عنها
لعلى اكن سب فى راحة مشتاق الى الله
أولاً : الشرك بالله
اليكم اخوتى الكبائر مأخوذه من كتاب الكبائر للإمام الذهبى
و اضيف اليها كيف تتوب عنها
لعلى اكن سب فى راحة مشتاق الى الله
أولاً : الشرك بالله
فأكبر الكبائر الشرك بالله تعالى وهو نوعان أحدهما
١/ أن يجعل لله ندا ويعبد غيره من حجر أو شجر أو شمس أو قمر أو نبي أو شيخ أو نجم أو ملك أو غير ذلك وهذا هو الشرك الأكبر الذي ذكره الله عز وجل
قال الله تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
وقال تعالى {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار} والآيات في ذلك كثيرة
وفي الصحيح ان رسول الله قال "اجتنبوا السبع الموبقات" فذكر منها الشرك بالله
وقال"من بدل دينه" فاقتلوه
والنوع الثاني من الشرك ا
٢/ لرياء بالأعمال كما قال الله تعالى "فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"
أي لا يرائي بعمله أحدا
وقال صلى الله عليه وسلم "إياكم والشرك الأصغر قالوا يا رسول الله وما الشرك الأصغر قال الرياء"
يقول الله تعالى يوم يجازي العباد بأعمالهم اذهبوا الى الذين كنتم تراءونهم بأعمالكم في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء وقال يقول الله من عمل عملا أشرك معي فيه غيري فهو للذي أشرك وأنا منه برئ وقال من سمع سمع الله به ومن رايا رايا الله به
كما روى عنه انه قال (مثل الذي يعمل
للرياء والسمعة كمثل الذي يملأ كيسه حصى ثم يدخل السوق ليشتري به فإذا فتحه قدام البائع فإذا هو حصى وضرب به وجهه ولا منفعة له في كيسه سوى مقالة الناس له ما أملا كيسه ولا يعطي به شيئا فكذلك الذي يعمل للرياء والسمعة فليس له من عمله سوى مقالة الناس ولا ثواب له في الآخرة)
قال الله تعالى {وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا }
يعني الأعمال التي عملوها لغير وجه الله تعالى أبطلنا ثوابها وجعلناها كالهباء المنثور وهو الغبار الذي يرى في شعاع الشمس
.................................................. .................................................. ..................................................
توبتهم
بالنسبة للشرك الاكبر
ان يشهد ان لا إله إلا الله و ان محمد رسول الله
و يأتى الله بقلباِِ سليم
و الشرك الاصغر و هو الرياء
ان تقوم بطاعة الله ماتبغى منها إلا الله
************************************************** ************************************
ثانيا : قتل النفس
قال تعالى { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما}
وقال تعالى {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}
وقال رجل للنبي أي الذنب أعظم عند الله تعالى قال (أن تجعل لله ندا وهو خلقك ) قال ثم أي قال (أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك) قال ثم أي قال (أن تزاني حليلة جارك ) فأنزل الله تعالى تصديقها {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون }
وقال رسول الله (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض )
ال ( الكبائر الإشراك بالله وقتل النفس واليمين الغموس وسميت غموسا لأنها تغمس صاحبها في النار وقال لا تقتل نفس ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل مخرج) في الصحيحين
وقال (من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى ) رواه الإمام أحمد
.................................................. .................................................. .................................................
التوبة منها
بحثت كثيرا ولم اجد اشد منها مصيبة عفانا الله و اياكم
والواجب على من قتل المسلم هو القصاص إلا أن يعفو أولياء القتيل، أو يقبلوا بالدية، وإن كان القتل خطأ أو شبه عمد فإن الواجب الدية، والكفارة، وهي: تحرير رقبة مؤمنة، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، قال تعالى:وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً [النساء:92].
************************************************** ***********************************
ثالثا : السحر
لأن الساحر لا بد وأن يكفر
١/ أن يجعل لله ندا ويعبد غيره من حجر أو شجر أو شمس أو قمر أو نبي أو شيخ أو نجم أو ملك أو غير ذلك وهذا هو الشرك الأكبر الذي ذكره الله عز وجل
قال الله تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
وقال تعالى {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار} والآيات في ذلك كثيرة
وفي الصحيح ان رسول الله قال "اجتنبوا السبع الموبقات" فذكر منها الشرك بالله
وقال"من بدل دينه" فاقتلوه
والنوع الثاني من الشرك ا
٢/ لرياء بالأعمال كما قال الله تعالى "فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"
أي لا يرائي بعمله أحدا
وقال صلى الله عليه وسلم "إياكم والشرك الأصغر قالوا يا رسول الله وما الشرك الأصغر قال الرياء"
يقول الله تعالى يوم يجازي العباد بأعمالهم اذهبوا الى الذين كنتم تراءونهم بأعمالكم في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء وقال يقول الله من عمل عملا أشرك معي فيه غيري فهو للذي أشرك وأنا منه برئ وقال من سمع سمع الله به ومن رايا رايا الله به
كما روى عنه انه قال (مثل الذي يعمل
للرياء والسمعة كمثل الذي يملأ كيسه حصى ثم يدخل السوق ليشتري به فإذا فتحه قدام البائع فإذا هو حصى وضرب به وجهه ولا منفعة له في كيسه سوى مقالة الناس له ما أملا كيسه ولا يعطي به شيئا فكذلك الذي يعمل للرياء والسمعة فليس له من عمله سوى مقالة الناس ولا ثواب له في الآخرة)
قال الله تعالى {وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا }
يعني الأعمال التي عملوها لغير وجه الله تعالى أبطلنا ثوابها وجعلناها كالهباء المنثور وهو الغبار الذي يرى في شعاع الشمس
.................................................. .................................................. ..................................................
توبتهم
بالنسبة للشرك الاكبر
ان يشهد ان لا إله إلا الله و ان محمد رسول الله
و يأتى الله بقلباِِ سليم
و الشرك الاصغر و هو الرياء
ان تقوم بطاعة الله ماتبغى منها إلا الله
************************************************** ************************************
ثانيا : قتل النفس
قال تعالى { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما}
وقال تعالى {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}
وقال رجل للنبي أي الذنب أعظم عند الله تعالى قال (أن تجعل لله ندا وهو خلقك ) قال ثم أي قال (أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك) قال ثم أي قال (أن تزاني حليلة جارك ) فأنزل الله تعالى تصديقها {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون }
وقال رسول الله (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض )
ال ( الكبائر الإشراك بالله وقتل النفس واليمين الغموس وسميت غموسا لأنها تغمس صاحبها في النار وقال لا تقتل نفس ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل مخرج) في الصحيحين
وقال (من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى ) رواه الإمام أحمد
.................................................. .................................................. .................................................
التوبة منها
بحثت كثيرا ولم اجد اشد منها مصيبة عفانا الله و اياكم
والواجب على من قتل المسلم هو القصاص إلا أن يعفو أولياء القتيل، أو يقبلوا بالدية، وإن كان القتل خطأ أو شبه عمد فإن الواجب الدية، والكفارة، وهي: تحرير رقبة مؤمنة، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، قال تعالى:وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً [النساء:92].
************************************************** ***********************************
ثالثا : السحر
لأن الساحر لا بد وأن يكفر
قال الله تعالى {ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر }
{وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة
من خلاق}
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله ( ثلاثة لا يدخلون الجنة مدمن خمر وقاطع رحم ومصدق بالسحر)
رواه الإمام أحمد في مسنده
قال الخطابي رحمه الله وأما إذا كانت الرقية بالقرآن أو بأسماء الله تعالى فهي مباحة لأن النبي كان يرقي الحسن الحسين رضي الله عنهما فيقول أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة
.................................................. .................................................. ........
{وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة
من خلاق}
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله ( ثلاثة لا يدخلون الجنة مدمن خمر وقاطع رحم ومصدق بالسحر)
رواه الإمام أحمد في مسنده
قال الخطابي رحمه الله وأما إذا كانت الرقية بالقرآن أو بأسماء الله تعالى فهي مباحة لأن النبي كان يرقي الحسن الحسين رضي الله عنهما فيقول أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة
.................................................. .................................................. ........
التوبة منها
لابد من الاستبراء منه لمن فُعل فيه السحر ما لم يترتب عليه مفسدة فيجب بطلان اى سحر تم عمله.
************************************************** ********
رابعا : ترك الصلاة
قال الله تعالى {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا}
قال ابن عباس رضي الله عنهما ليس معنى أضاعوها تركوها بالكلية ولكن أخروها عن أوقاتها
وقال سعيد بن المسيب إمام التابعين رحمه الله هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر ولا يصلي العصر إلى المغرب ولا يصلي المغرب الى العشاء ولا يصلي العشاء الى الفجر ولا يصلي الفجر إلى طلوع الشمس
فمن مات وهو مصر على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغي وهو واد في جهنم بعيد قعره خبيث طعمه
وقال الله تعالى في آية أخرى { فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون }
أي غافلون عنها متهاونون بها
وقال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه سألت رسول الله عن الذين هم عن صلاتهم ساهون قال (هو تأخير الوقت أي تأخير الصلاة عن وقتها سماهم مصلين لكنهم لما تهاونوا وأخروها عن وقتها وعدهم بويل وهو شدة العذاب)
وقال الله تعالى في آية أخرى { يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون}
قال المفسرون المراد بذكر الله في هذه الآية الصلوات الخمس فمن اشتغل بماله في بيعه وشرائه ومعيشته وضيعته وأولاده عن الصلاة في وقتها كان من الخاسرين
وقال الله تعالى مخبرا عن أصحاب الجحيم {ما سلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين * ولم نك نطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين * حتى أتانا اليقين * فما تنفعهم شفاعة الشافعين }
وقال النبي ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر )
وقال النبي ( بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة )
حديثان صحيحان
وفي صحيح البخاري أن رسول الله قال ( من فاتته صلاة العصر حبط عمله )
وفي السنن أن رسول الله قال ( من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله )
.................................................. .................................................. .................................................. .............................
و التوبة منها
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم و الندم على ما فات و اداء النوافل
************************************************** ************************************
يتابع بإذن الله تعالى
اللهم اجرنا منهم . اللهم اجرنا منهم
************************************************** ********
رابعا : ترك الصلاة
قال الله تعالى {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا}
قال ابن عباس رضي الله عنهما ليس معنى أضاعوها تركوها بالكلية ولكن أخروها عن أوقاتها
وقال سعيد بن المسيب إمام التابعين رحمه الله هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر ولا يصلي العصر إلى المغرب ولا يصلي المغرب الى العشاء ولا يصلي العشاء الى الفجر ولا يصلي الفجر إلى طلوع الشمس
فمن مات وهو مصر على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغي وهو واد في جهنم بعيد قعره خبيث طعمه
وقال الله تعالى في آية أخرى { فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون }
أي غافلون عنها متهاونون بها
وقال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه سألت رسول الله عن الذين هم عن صلاتهم ساهون قال (هو تأخير الوقت أي تأخير الصلاة عن وقتها سماهم مصلين لكنهم لما تهاونوا وأخروها عن وقتها وعدهم بويل وهو شدة العذاب)
وقال الله تعالى في آية أخرى { يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون}
قال المفسرون المراد بذكر الله في هذه الآية الصلوات الخمس فمن اشتغل بماله في بيعه وشرائه ومعيشته وضيعته وأولاده عن الصلاة في وقتها كان من الخاسرين
وقال الله تعالى مخبرا عن أصحاب الجحيم {ما سلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين * ولم نك نطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين * حتى أتانا اليقين * فما تنفعهم شفاعة الشافعين }
وقال النبي ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر )
وقال النبي ( بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة )
حديثان صحيحان
وفي صحيح البخاري أن رسول الله قال ( من فاتته صلاة العصر حبط عمله )
وفي السنن أن رسول الله قال ( من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله )
.................................................. .................................................. .................................................. .............................
و التوبة منها
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم و الندم على ما فات و اداء النوافل
************************************************** ************************************
يتابع بإذن الله تعالى
اللهم اجرنا منهم . اللهم اجرنا منهم
تعليق