إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

    جزاك الله خيرا اخى الحبيب ابو يحى

    سؤال من فضلك.

    ... عند قول آمين هل ننتظر ان يقولها الامام ثم نقولها بعده ام نقولها بمجرد ان يقول " ولا الضالين"؟
    ارجو بيان المسألة ان امكن ذلك ولك جزيل الشكر والعرفان







    ****************
    عن سعيد بن أبي هلال عن نعيم المجمر قال رقيت مع أبي هريرة على ظهر المسجد فتوضأ فقال إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل"
    اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

    تعليق


    • #47
      رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

      بارك الله فيك
      وجعله في ميزان حسناتك
      فثبتني على الإيمان ربي *** وفي قبري على رد السؤال
      وبين يديك فارحمني ؛إلهي *** وتحت العرش في فيء الظلال
      وجوّزني الصراط كلمح طرف *** وأدخلني الجنان مع الغوالي
      بصحبة سيّدي خير البرايا *** فهل ترأف يا ربي بحالي ؟

      [الله الموفق]

      تعليق


      • #48
        رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!


        أبو يوسف ، مصطفى ، أبو شدا ، العابد لله ، المصروي المغترب

        جزاكم الله خيرا ً على المرور

        بالنسبة لسؤال أخي الحبيب العابد لله ، فالتأمين يكون مع الإمام فتصبر حتى يؤمن لكي يوافق تأمينك تأمين الملائكة إن شاء الله

        فلو كان الإمام يؤمن سريعا ً تقول معه وإن كان يتمهل ، فلتنتظر حتى يأخذ نفسه ثم تقولها معه
        سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
        الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



        تعليق


        • #49
          رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!


          3- " سُبّوح قُدّوس رب الملائكة والروح " .. "سُبّوح " هو المُسبّح أي المُبرأ من النقائص والشريك والولد وكل مالا يليق به و " قُدّوس " من القُدس والتقديس هو التطهير .. ومن عجيب ما جاء في تعريف اسم الله القُدّوس أنه المُنزّه عن كل وصف من أوصاف الكمال .!!

          فأنت إن أردت أن تُثني على ربك نسبت إليه الكمالات التي تعرفها لكن الله سبحانه مُنزّه عن الكمالات البشرية التي يتصوّرها عقلك القاصر والتي قد تصلح أن تُنسب لنفسك أو لبشر مثلك لكنها لا تليق بالخالق العظيم فكل ما خطر ببالك فالله بخلاف ذلك لأنه أعلى وأجلّ

          وقوله "رب الملائكة والروح" يساعد على تعظيم الرب بعظمة خلقه وهل أعظم من خلق الملائكة ؟! والروح هو جبريل عليه السلام ولتعلم عظمة خلق مَلَك واحد يكفيك حديث النبي – صلى الله عليه وسلم – الصحيح " أُذن لي أن أحدِّث عن ملك من حملة العرش رجلاه في الأرض السفلى وعلى قرنه العرش وبين شحمة أذنه وعاتقه خفقان الطير سبعمائة عام " فكيف لا تخضع له وقد خضع له من هو أعظم منك خلقا حتى ازدحمت بهم السماء فما فيها موضع قدم إلا ومَلَك ساجد لله

          واسأل نفسك في جلسة صفاء وحضور قلب ونقاء هل أخضع لله بكل جوارحي وكياني في رمضان ثم أنساه بعد رمضان ؟ هل أرتدي الحجاب في موسم الحج والعمرة ثم أخلعه بعدهما ؟ هل أرجع لله تائبا مستغفرا تحت وطأة المرض أو الفقر ثم إذا شفاني أو أغناني أنساه وأهجره ؟ هل أبكي ويرقّ قلبي بعد موت قريب أو دفن حبيب ثم ما أسرع أن يلهيني الدينار وتعاقب الليل والنهار ؟ وبجملة ما سبق تجدك تسأل نفسك هل أخضع لله خضوعا موسميا أو مؤقتا ؟؟؟


          4- " سبحانك اللهم ربنا وبحمدك , اللهم اغفر لي " .. وطلب المغفرة نتيجة عملية وثمرة للخضوع لله و "وبحمدك" لأن كل نعمة بحول الله وقوته فتسبيح الله إشارة لصفات الجلال والحمد إشارة لصفات الكرم وتقديم الثناء والمدح أرجى لإجابة الدعاء "اللهم اغفر لي" ومع أن هذا الدعاء مشروع في الركوع والسجود فله طعم هنا وطعم هناك ففي الركوع يرتبط بالخضوع للعظمة والله بعظمته لا يُعجزه أن يغفر ذنوبك وان كانت مثل الجبال الشاهقة أما في السجود فهو مرتبط بالتذلل لله والافتقار إليه

          وبتقّلبك بين هذه الأدعية الأربعة إضافة إلى "سبحان ربي العظيم" تصل إلى هدف الركوع وهو الخضوع لعظمة الله سبحانه وإن لم تَصل لهذا المعنى فلا ترفع رأسك حتى تَصِله

          لأول مرة .. أراجع نفسي في تحقق خضوعي لله هل هو في السر والجهر والجد والهزل والهدوء والغضب وفي كل أوقاتي وأحوالي ؟ أم أني خائن له في بعضها .. وبهذا أحدد التجاوزات وأسعى حثيثا فور التسليم لمعالجتها بعون الله وتوفيقه

          سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
          الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



          تعليق


          • #50
            رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

            عافاك الله وبارك فيك ووفقك لكل خير وزادك من فضله وفتح عليك من أبواب فضله ورحمته

            تعليق


            • #51
              رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!




              بآرَكَ الله فيكِ أُخي الحبيب أبو يحيى

              ونَفَعَ اللهُ بكِ ... وجعل مآ تكتب في موآزين حسنآتِك

              تعليق


              • #52
                رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                جزاك الله خيرا اخى الحبيب ابو يحى

                شكر الله لك اهتمامك واجابتك الوافية لسؤالى


                وشكر الله لك هذا الموضوع القيم المفيد جدا بحق

                نفع الله بك



                *********
                عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تعس عبد الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط لم يرض"
                اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                تعليق


                • #53
                  رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                  عافاك الله وبارك فيك ووفقك لكل خير وزادك من فضله وفتح عليك من أبواب فضله ورحمته


                  جزاكم الله خيرا ً أحمد سالم

                  وإياكم شدا والعابد لله

                  وجزاكم الله خيرا ً على المتابعة
                  سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
                  الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



                  تعليق


                  • #54
                    رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                    القيام من الركوع


                    ثم انتقل إلى مقام الاستواء والاعتدال رافعا يديك واقفا في خدمة ربك وبين يديه كما كنت في القراءة واستبشر بقولك " سمع الله لمن حمده " فمعناه : سَمِع سَمْع قبول وإجابة ثم أحمد الله على ما حُرم منه غيرك كما في الفاتحة وأكثر من حمد الله والثناء عليه بقولك " ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد , أهل الثناء والمجد , أحق ما قال العبد وكلنا لك عبدك , اللهم لا مانع لما أعطيت ولا مُعطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد " صحيح ...


                    وافهم المقصود " ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما" أي ملء العالم العلوي والسفلي والفضاء بينهما فهو حمد يملأ الكون والوجود و "وملء ما شئت من شيء بعد" وهذا يشمل ما فوق تصوّرات عقلك وإدراكه مما فوق السماء وتحت الأرض وما لم يُخلق بعد فهو لكل المكان والزمان والخلق و " أهل الثناء والمجد" لتعود للحمد والثناء والمجد ليتجدد تعظيمك لله و" أحق ما قال العبد" أي أن هذا الدعاء أصدق دعاء وأحقّ قول قاله العبد فليس فيه ذرّة كذب أو زيف و " اللهم لا مانع لما أعطيت ولا مُعطي لما منعت" تغرس في قلبك اليقين فالله هو المُتفرّد بالعطاء والمنع


                    لأول مرة .. أوقن بما قسم الله لي ويطمئن قلبي على رزقي وأجلي فلا أقلق ولا أضطرب ولا أحقد على غيري ولا أحسده بل يمتلىء قلبي بالرضا والتسليم


                    و "ولا ينفع ذا الجد منك الجد" أي لا ينفع عنده ولا يخلّص من عذابه ولا يُدني من كرامته رئيس ولا ملك ولا غني ولا ذو سلطان إنما ينفعهم التقرّب إلى الله بطاعته وإيثار مرضاته .. فعِش في أنوار هذا الدعاء أو اختر الدعاء الذي تتسابق الملائكة في رفعه " ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه " أو قُل " اللهم ربنا لك الحمد " فإن حدث ووافق حمدك حمد الملائكة من حولك فيا بشراك يمغفرة ما تقدّم من ذنبك كما أخبر حبيبك – صلى الله عليه وسلم –


                    على موائد السجود



                    ثم كبّر الله وخرّ له ساجدا ولا ترفع يديك للسجود لأن اليدين ينحطّان للسجود كما ينحطّ الوجه فهبوطهما يُغني عن رفعهما ولم يُشرع كذلك رفعهما عند القيام من السجوم لأنهما يُفعان معه كما يوضعان معه .. والسجود أبلغ هيئات العبودية لذا أمرنا الله به خشوعا وتذللا بين يديه لتنسلى كبرك أو استعلاءك

                    ويكفي السجود شرفا أن الله تعالى جعل علامته في أشرف أعضاء الإنسان وهو الوجه حين قال " سيماهم في وجوههم من أثر السجود " الفتح 29 وفسرها مجاهد بأنها الخشوع وفسّرها غيره بأثر الخشوع وهو النور والبهاء الذي يعلو وجوه الساجدين .. ويكفيه فضلا أن النبي – صلى الله عليه وسلم – يعرف أُمّته يوم القيامة بكونهم غُرا من أثر السجود فمن كان أكثر سجودا في الدنيا كان وجهه أعظم ضياءً وأشد إشراقا يوم القيامة فيعرفه النبي – صلى الله عليه وسلم – أسرع من غيره ولقد سجدت الأمم من قبلنا فلم يظهر على جباههم شيء فتلك علامة تُميّزنا يوم الحشر
                    سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
                    الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



                    تعليق


                    • #55
                      رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                      بارك الله فيك اخى الحبيب
                      نفعنا الله واياكم بهذه السلسلة المباركة التى اراحتنا من عناء البحث وارشدتنا بفضل الله الى الهدى الصحيح
                      ونتابع معكم التتمة باذن الله عل الله ان ينفعنا بها


                      انه ولى ذلك ومولاه






                      ****************


                      عن أنس بن مالك أنه قال: " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحانت صلاة العصر فالتمس الناس الوضوء فلم يجدوه فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بوضوء فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الإناء يده وأمر الناس أن يتوضئوا منه قال فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه حتى توضئوا من عند آخرهم"
                      اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                      تعليق


                      • #56
                        رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                        جزاك الله خير اخى الكريم

                        تعليق


                        • #57
                          رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                          وظائف السجود الستة



                          1- الذل والإفتقار

                          مكِّن أعز أعضائك وهو الوجه من أذل الأشياء وهو التراب لتتدارك ما نزل بك من الغفلة والإعراض وأقرب باب تدخل منه على ربك هو باب الإفلاس فلا يرى لنفسه حالا ولا مقاما يمنُّ به على ربه أو يتطاول به على خلقهبل يدخل من باب الافتقار والإفلاس ويشهد أن في كل ذرة من ذراته فاقة تامة وضرورة كاملة إلى ربه تبارك وتعالى وإن تخلى عن ربه طرفة عين هلك وخسر خسارة لا تُجبَر إلا بالعودة لمولاه ليتداركه برحمته
                          وإن أمكنك أن لا تجعل بينك وبين الأرض حائلا فتسجد على الأرض مباشرة فافعل فذلك أجلب للخشوع وأدلُّ على الذل وهكذا كان يفعل النبي – صلى الله عليه وسلم – وتيقّن أن الأرض سترُد إليك يوما ما هذا الجميل وكما قال عطاء الخرساني "ما من عبد يسجد لله سجدة في بقعة من بقاع الأرض إلا شهدت له يوم القيامة وبكت عليه يوم يموت" ... وضع رأسك راغما أنفك مُعفّرا وجههك وقد سجدت يداك وركبتاك ورجلاك وارفع بطنك عن فخذيك وفخذيك عن ساقيك وعَضُديك عن جنبيك ولا تضعهما على الأرض ليأخذ كل عضو حقه من الخضوع والخشوع
                          وبقي خشوع الباطن فلا بُد للقلب من السجود كما سجد الجسد فكن متذلل القلب لعظمة ربك مُنيبا إليه مُستكينا خاضعا مُنكسرا فعليك بسجود القلب سجدة لله لا يرفع منها حتى تلقاه


                          2- القُرب القُرب

                          واستشعر في سجدة أخرى لذة القُرب من الرب الجليل لذا قال لنبيه – صلى الله عليه وسلم – " واسجد واقترب " العلق 19 ... ولعل هذا هو السر في الراحة القلبية العظيمة والسكينة الروحية العالية التي يجدها الساجد في سجوده ويحس بها إذا أطال فيهأوضحت دراسة علمية أن تعرض الإنسان لجرعات زائدة من الاشعاع والمجالات الكهرومغناطيسية يشوِّش على الخلايا ويُفسد عملها ويسبب العديد من الأمراض فيأتي السجود بمثابة وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة بوصل الجبهة بالأرض والعجيب أنها أوضحت أيضا أن السجود تجاه مكة –مركز الأرض- هو أفضل وضع لتفريغ تلك الشحنات لتتخلص من الهموم وترتاح راحة نفسية عميقة وبسببه أسلم رجل ألماني لأنه رأى المسلمين على الهيئة التي اعتادها كلما أراد الاسترخاء - وبسبب القُرب يستجيب الله الدعاء

                          سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
                          الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



                          تعليق


                          • #58
                            رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                            جزاكِ الله خيرا

                            تعليق


                            • #59
                              رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                              نسأل الله تعالى ان يجعل قرة اعيننا فى الصلاة



                              جزاك الله عنا خيرا اخونا الحبيب ابو يحى







                              ***********

                              " إن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشى احدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى "متفق عليه من حديث بن عمر
                              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                              تعليق


                              • #60
                                رد: أول مرة أصلي ... وكان للصلاة طعم آخر ..!!

                                أبو شدا ، العابد لله بارك الله لكم في مروركم
                                سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
                                الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



                                تعليق

                                يعمل...
                                X