...نتكلم كثيرا عن السماحة, عن التسامح , عن اللين وعن الرفق وننسب لديننا كل هذه العظمه
نعم ديننا دين رفق و تسامح ...
لكن لنقف عند بعض المفاهيم ; متى عرفنا معنى الرفق أليس حينما اصطدمنا بصلابه الشخص; متى سميناه متسامحا أليس عندما أذاقنا فضاضته .
أنت قل لي متى عرفت النجاح وتذوقته, أليس بعدما فشلت مرارا .
متى عرفت طعم الراحة, أليس بعدما أنهكك النصب و التعب.
ثم نأتي لنجرد هذه التركيبه الربانيه المتماسكة... أضداد أوجدها الله ليتكامل نسيج العطاء.و ما أجسادنا الا هذه العظام الصلبه وتلك العضلات الرخوة .
-أعود لاقول ان ديننا فيه صلابه تخدم ذاك اللين
-فيه من الغلظة ما تزيد التسامح تسامحا
-فيه من الخشونة ما تجعلك رحيما
ثم ترانا نجتهد لنفصل هذا الجسد المتماسك ;نهمل أحكاما تتوقف عليها مصائرنا .
أهملنا صلابه هذا الجسم كسرنا عظامه ثم طلبنا من عضلاته التحرك و الاداء
أليس هذا ضربا من اللاعقل
أهملنا القصاص و طلبنا الحياه ,كيف و الحياه قصاص
كيف تعفو وأنت لا تملك زمام العفو
كيف تسامح وبينك و بين التسامح دهرا
كيف تتواضع وأنت ملئََ بالضعف هذه هي حقيقتنا نحن المسلمون نريد أن نثبت للعالم بأننا كلنا تسامح و رفق .
نخادع أنفسنا و نتوارى وراء هزائمنا المتواليه كل العالم يعلم باننا نكذب على أنفسنا ;لقد فقدنا صلابتنا و أصبحنا كالرخويات ...
نعم ديننا دين رفق و تسامح ...
لكن لنقف عند بعض المفاهيم ; متى عرفنا معنى الرفق أليس حينما اصطدمنا بصلابه الشخص; متى سميناه متسامحا أليس عندما أذاقنا فضاضته .
أنت قل لي متى عرفت النجاح وتذوقته, أليس بعدما فشلت مرارا .
متى عرفت طعم الراحة, أليس بعدما أنهكك النصب و التعب.
ثم نأتي لنجرد هذه التركيبه الربانيه المتماسكة... أضداد أوجدها الله ليتكامل نسيج العطاء.و ما أجسادنا الا هذه العظام الصلبه وتلك العضلات الرخوة .
-أعود لاقول ان ديننا فيه صلابه تخدم ذاك اللين
-فيه من الغلظة ما تزيد التسامح تسامحا
-فيه من الخشونة ما تجعلك رحيما
ثم ترانا نجتهد لنفصل هذا الجسد المتماسك ;نهمل أحكاما تتوقف عليها مصائرنا .
أهملنا صلابه هذا الجسم كسرنا عظامه ثم طلبنا من عضلاته التحرك و الاداء
أليس هذا ضربا من اللاعقل
أهملنا القصاص و طلبنا الحياه ,كيف و الحياه قصاص
كيف تعفو وأنت لا تملك زمام العفو
كيف تسامح وبينك و بين التسامح دهرا
كيف تتواضع وأنت ملئََ بالضعف هذه هي حقيقتنا نحن المسلمون نريد أن نثبت للعالم بأننا كلنا تسامح و رفق .
نخادع أنفسنا و نتوارى وراء هزائمنا المتواليه كل العالم يعلم باننا نكذب على أنفسنا ;لقد فقدنا صلابتنا و أصبحنا كالرخويات ...