Tweet
إذا استمر العرض هكذا فلن يقبل الناس علينا وسنخاطب أنفسنا وسنخسر كثيرا ...
الذي يحلق لحيته : فاسق سفيه عدو لله ولرسوله ...
مستمع الغناء : فاسق ماجن لا يحب الله ولا رسوله ...
شارب الدخان : آثم ، لا يحب الله ولا رسوله ...
المرأة المتبرجة : ماجنة خليعة فاسقة سفيهة تكره الدين ..
المجتمع العاصي المليء بالمنكرات : مجتمع فاسد لا يمكن أن ينصلح ... ونحن في زمن غربة ولا نقدر على المواجهة ...
بربي هل سيسمعنا أحد من الناس الذين نشئوا على هذه المعاصي حتى أصبحت عادة عندهم فعلها ...
وأما عن عرض السلعة التي عندنا :
اللحية : واجبة ، وحلقها كبيرة من الكبائر .
صلاة الجماعة : واجبة ، وتاركها آثم .
النقاب وتغطية الوجه والكفين : فريضة ، وكشفهما تبرج وسفور وتعري .
فإذا برجل ينظر إلينا : فيجد صورة من التشدد والتعصب في العرض العام فيريح نفسه ويقبل على المعصية التي اعتادها ووجد المجتمع عليها يقبلها ...
وإذا بامرأة تقول في نفسها : أنا متبرجة أنا عاصية أنا فاسقة ... ما هذا التشدد والتطرف والتذمت ، وتريح نفسها من التفكر ، وتقبل على الملابس التي انتشرت في المجتمع ...
إن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يعرض الإسلام على أنه لحية وجلباب ونقاب وتردد على المسجد ورهبانية وترك للمجتمع بدون إصلاح له ...
كلا كلا ...
إنه عرضه على أنه كنز ثمين يغير حياة المرء السابقة من التعلق بغير الله والسلبية والانعزال عن المجتمع إلى إفراد الله بالعبادة وإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ...
عندها يجد المرء المقبل على الالتزام بتغير ملحوظ في شخصيته وسلوكه في نفسه وبين مجتمعه ...(يَتغيّر ويُغيّر)
الذي يحلق لحيته : فاسق سفيه عدو لله ولرسوله ...
مستمع الغناء : فاسق ماجن لا يحب الله ولا رسوله ...
شارب الدخان : آثم ، لا يحب الله ولا رسوله ...
المرأة المتبرجة : ماجنة خليعة فاسقة سفيهة تكره الدين ..
المجتمع العاصي المليء بالمنكرات : مجتمع فاسد لا يمكن أن ينصلح ... ونحن في زمن غربة ولا نقدر على المواجهة ...
بربي هل سيسمعنا أحد من الناس الذين نشئوا على هذه المعاصي حتى أصبحت عادة عندهم فعلها ...
وأما عن عرض السلعة التي عندنا :
اللحية : واجبة ، وحلقها كبيرة من الكبائر .
صلاة الجماعة : واجبة ، وتاركها آثم .
النقاب وتغطية الوجه والكفين : فريضة ، وكشفهما تبرج وسفور وتعري .
فإذا برجل ينظر إلينا : فيجد صورة من التشدد والتعصب في العرض العام فيريح نفسه ويقبل على المعصية التي اعتادها ووجد المجتمع عليها يقبلها ...
وإذا بامرأة تقول في نفسها : أنا متبرجة أنا عاصية أنا فاسقة ... ما هذا التشدد والتطرف والتذمت ، وتريح نفسها من التفكر ، وتقبل على الملابس التي انتشرت في المجتمع ...
إن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يعرض الإسلام على أنه لحية وجلباب ونقاب وتردد على المسجد ورهبانية وترك للمجتمع بدون إصلاح له ...
كلا كلا ...
إنه عرضه على أنه كنز ثمين يغير حياة المرء السابقة من التعلق بغير الله والسلبية والانعزال عن المجتمع إلى إفراد الله بالعبادة وإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ...
عندها يجد المرء المقبل على الالتزام بتغير ملحوظ في شخصيته وسلوكه في نفسه وبين مجتمعه ...(يَتغيّر ويُغيّر)
تعليق