Tweet
لنبدأ صفحة جديدة ولننسى الماضي
ـ إن علاج الاحتقان القائم بين التيار الإسلامي متمثلا في شبابه وبين المجتمع والدولة ، والتفكير في استخدام العنف مع المجتمع ، والاضطراب في الرؤى والأفكار والمناهج والأطروحات هو : تسهيل إقبال الشباب على الدعوة إلى الله وتبليغ الدين والأمر والنهي والانخراط في المجتمع .ـ إن تحفيز الدعاة والعلماء والدولة للشباب على الإقبال على تبليغ الدين للمجتمع ينشيء جيلا يحب المجتمع ويغار عليه ولا ينشغر إلا بما يقدر عليه ، ويأمن المجتمع من انحراف الشباب فكريا .
ـ إن علاج الاحتقان القائم بين التيار الإسلامي متمثلا في شبابه وبين المجتمع والدولة ، والتفكير في استخدام العنف مع المجتمع ، والاضطراب في الرؤى والأفكار والمناهج والأطروحات هو : تسهيل إقبال الشباب على الدعوة إلى الله وتبليغ الدين والأمر والنهي والانخراط في المجتمع .ـ إن تحفيز الدعاة والعلماء والدولة للشباب على الإقبال على تبليغ الدين للمجتمع ينشيء جيلا يحب المجتمع ويغار عليه ولا ينشغر إلا بما يقدر عليه ، ويأمن المجتمع من انحراف الشباب فكريا .
ـ إن من الأخطاء الفادحة للقيادات الدعوية أنها لم تربّ جيلا على النزول للمجتمع ونصحه ، بل ربت جيلا للاستماع إليهم والجلوس بين يديهم وفقط .كما أن من أخطاء الدولة أنها ضيقت على الدعاة إلى الله تعالى مع أنهم حصن حصين للمجتمع وللبلاد من الانحراف الخلقي والعقدي والاجتماعي والفكري ... مما أنتج جيلا من الشباب عزف عن النزول إلفى المجتمع واكتفى بالجلوس للمشايخ والدعاة وتخوف من النزول إلى المجتمع والاحتكاك به لما يسمعه ليل نهار من تجارب الدعاة والعلماء مع المجتمع وقصصهم السلبية التي أثرت عليه بالسلب والجلوس ....
تعليق