السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن من العجيب الغريب أن تكون مثل هذه الإتفاقية مفروضة
على دول إسلامية عربية...!!!!!!!!!!
تابعوا معنا..
اتفاقية سيداو وحقوق المرأة
تعد إتفاقية سيداو إحدى اتفاقيات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان حيث عُقدت في 18/12/1979هـ
وتعتبر الأساس لجميع مؤتمرات المرأة التي قامت في المكسيك وكبنهاجن ونيروبي وأخيراً مؤتمر بكين
عام 2000م والذي جاء لفرض وإقرار وتفعيل كل ما جاءت به إتفاقية سيداو من نصوص وبنود
احتوتها الإتفاقية..
وتدعو سيداو إلى المساواة التامة في الحقوق بين المرأة والرجل في جميع الميادين السياسية
والإقتصادية والمدنية وتعتبر جميع الدول التي وقعت ملزمة قانونياً ودولياً بتنفيذها عن طريق سن
القوانين التي تفعّل تلك المواد في المجتمع..
وقد صادقت عليها 170 دولة أكثرها من الدول النامية والفقيره , والعديد من الدول العربية
( 17 دولة عام 2006) بعد ان وضعوا تحفظاتهم على بعض المواد فيها، وأبرز المواد المتحفظ
عليها هي المواد: 2 و 9 و16.
ورفضت كل من أمريكا وسويسرا التوقيع عليها لأن بعض بنودها يتعارض مع دستورهما !!!.
إن من العجيب الغريب أن تكون مثل هذه الإتفاقية مفروضة
على دول إسلامية عربية...!!!!!!!!!!
تابعوا معنا..
اتفاقية سيداو وحقوق المرأة
تعد إتفاقية سيداو إحدى اتفاقيات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان حيث عُقدت في 18/12/1979هـ
وتعتبر الأساس لجميع مؤتمرات المرأة التي قامت في المكسيك وكبنهاجن ونيروبي وأخيراً مؤتمر بكين
عام 2000م والذي جاء لفرض وإقرار وتفعيل كل ما جاءت به إتفاقية سيداو من نصوص وبنود
احتوتها الإتفاقية..
وتدعو سيداو إلى المساواة التامة في الحقوق بين المرأة والرجل في جميع الميادين السياسية
والإقتصادية والمدنية وتعتبر جميع الدول التي وقعت ملزمة قانونياً ودولياً بتنفيذها عن طريق سن
القوانين التي تفعّل تلك المواد في المجتمع..
وقد صادقت عليها 170 دولة أكثرها من الدول النامية والفقيره , والعديد من الدول العربية
( 17 دولة عام 2006) بعد ان وضعوا تحفظاتهم على بعض المواد فيها، وأبرز المواد المتحفظ
عليها هي المواد: 2 و 9 و16.
ورفضت كل من أمريكا وسويسرا التوقيع عليها لأن بعض بنودها يتعارض مع دستورهما !!!.
تحتوي الإتفاقية على 30 بنداً , بعضها لها إيجابيات مثل ضمان حق المرأة في التعليم , ومحاربة جميع
أشكال الإتجار بالمرأة واستغلالها في الدعارة ....
أشكال الإتجار بالمرأة واستغلالها في الدعارة ....
و سلبياتها فتتمثل في فرض النموذج الغربي للمرأة على المجتمعات دون اعتبار للدين والعرف لكل
مجتمع , كذلك الدعوة إلى المساواة المطلقة بين الذكر والأنثى وظيفياً واجتماعياً وبيولوجياً , وإعطاء
الحرية الكاملة لكلا الجنسين في تغيير جنسه وغيرها ..
وفي المشاركة القادمة بنود هذه الإتفاقية...
تعليق