Tweet
واهم من صدَّقهم، وواهمون هم بأن يطفئوا نور الله، والله متمٌّ نوره ولو كره الكافرون والمشركون...
وأكيد نحن إرهاب، وإنه ليجب أن نكون إرهابيين، وإن لم نكن إرهابيين، ففي إسلامنا نقصٌ، وفي إيماننا دخن؛ نرهبهم ونرعبهم..
- عقيدتنا ترهبهم؛ لأنها لا تسمح لنا بأن نعبدهم، أو نرهبهم
- صلاتنا ترهبهم؛ لأنها تنهانا عن الفحشاء والمنكر، وتأمرنا بالبر والمعروف....
- لحانا ترهبهم؛ لأنها -إن صدقت- تضايقهم، وتُكثر سوادنا في أعينهم، وتعلن إسلامنا أمامهم ....
- أحجبتنا ترهبهم؛ لأنها تضاد سلاحهم الفتاك والفتَّان، وهو المرأة السلعة، والمرأة الفاحشة، والمرأة التلهية عن معالي الأمور، والمرأة الفتنة، لذلك برَّجوها وأخرجوها!! ....
- خُمُرنا ترهبهم، لأن متخمراتنا الفضليات أشواك في حلوقهم، وعقبات كأداء في طريق وصولهم إلى الجيل ليخربوه، وحصون منيعة تحمي العش ....
- مآذن مساجدنا ترهبهم، لأنها صواريخ، لا تقذف الدمار الشامل، وإنما تقذف العَمَار الكامل، ولا تقذف النار، وإنما تقذف النور الساطع والهدى الكامل ....
- أخلاقنا الإسلامية ترهبهم، لأنها تفتح العالم بما لا تفتحه الأسلحة المتطورة، بل المتهورة ....
- وحدتنا فيما بيننا ترهبهم، لذلك يسعون في تقسيم الدول إلى دويلات، والأقطار إلى قُطَر....
- تآلفنا وتآخينا يرهبهم، لذلك يسعون في تشتيت المسلمين وتفريق جماعاتهم، وتغذية الخلاف بينهم، واختراقهم بعملاء يشبهونهم في المظهر- رجالا ونساء- ويعملون فيهم عمل المنافقين...
- سلميتنا ترهبهم، لأنها أقوى من سلاحهم...
- تعلُّمنا يرهبهم، ولذلك يسعون في تجهيل المسلمين، وأجهل من جَهَّلوا حكامهم، حتى تسهل قيادتهم...
- شبع بطوننا يرهبهم، لأن الناس إذا شبعوا تفرَّغوا للتفكير خارج بطونهم، لذلك يسعون في تجويع المسلمين خاصة...
- أمننا واستقرارنا يرهبهم، لذلك زرعوا الحرب والفتن في كل شبر من أراضي المسلمين...
كل هذه أنواع من القوى التي يجب أن نعدها لهم، لنكون إلارهابيين حقا: {وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ (59) وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60)}[الأنفال]....
وأكيد نحن إرهاب، وإنه ليجب أن نكون إرهابيين، وإن لم نكن إرهابيين، ففي إسلامنا نقصٌ، وفي إيماننا دخن؛ نرهبهم ونرعبهم..
- عقيدتنا ترهبهم؛ لأنها لا تسمح لنا بأن نعبدهم، أو نرهبهم
- صلاتنا ترهبهم؛ لأنها تنهانا عن الفحشاء والمنكر، وتأمرنا بالبر والمعروف....
- لحانا ترهبهم؛ لأنها -إن صدقت- تضايقهم، وتُكثر سوادنا في أعينهم، وتعلن إسلامنا أمامهم ....
- أحجبتنا ترهبهم؛ لأنها تضاد سلاحهم الفتاك والفتَّان، وهو المرأة السلعة، والمرأة الفاحشة، والمرأة التلهية عن معالي الأمور، والمرأة الفتنة، لذلك برَّجوها وأخرجوها!! ....
- خُمُرنا ترهبهم، لأن متخمراتنا الفضليات أشواك في حلوقهم، وعقبات كأداء في طريق وصولهم إلى الجيل ليخربوه، وحصون منيعة تحمي العش ....
- مآذن مساجدنا ترهبهم، لأنها صواريخ، لا تقذف الدمار الشامل، وإنما تقذف العَمَار الكامل، ولا تقذف النار، وإنما تقذف النور الساطع والهدى الكامل ....
- أخلاقنا الإسلامية ترهبهم، لأنها تفتح العالم بما لا تفتحه الأسلحة المتطورة، بل المتهورة ....
- وحدتنا فيما بيننا ترهبهم، لذلك يسعون في تقسيم الدول إلى دويلات، والأقطار إلى قُطَر....
- تآلفنا وتآخينا يرهبهم، لذلك يسعون في تشتيت المسلمين وتفريق جماعاتهم، وتغذية الخلاف بينهم، واختراقهم بعملاء يشبهونهم في المظهر- رجالا ونساء- ويعملون فيهم عمل المنافقين...
- سلميتنا ترهبهم، لأنها أقوى من سلاحهم...
- تعلُّمنا يرهبهم، ولذلك يسعون في تجهيل المسلمين، وأجهل من جَهَّلوا حكامهم، حتى تسهل قيادتهم...
- شبع بطوننا يرهبهم، لأن الناس إذا شبعوا تفرَّغوا للتفكير خارج بطونهم، لذلك يسعون في تجويع المسلمين خاصة...
- أمننا واستقرارنا يرهبهم، لذلك زرعوا الحرب والفتن في كل شبر من أراضي المسلمين...
كل هذه أنواع من القوى التي يجب أن نعدها لهم، لنكون إلارهابيين حقا: {وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ (59) وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60)}[الأنفال]....
تعليق