* الإيمان يذهب الهموم ويزيل الغموم وهو قرة عين الموحدين وسلوة العابدين .
* ما مضى فات وما ذهب مات فلا تفكر في ما مضى فقد ذهب وانقضى .
* إرض بالقضاء المحتوم والرزق المقسوم كل شيء بقدر فدع الضجر .
* {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} وتحط الذنوب وبه يرضى علام الغيوب وبه تفرج الكروب .
* تذكر أن ربك واسع المغفرة يقبل التوبة ويعفوا عن عباده ويبدل السيئات حسنات .
* إشكر ربك على نعمة الدين والعقل والعافية والستر والسمع والبصر والرزق والذرية .. وغيرها .
* عش مع القران حفظاً وتلاوة وسمعاً وتدبيراً فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم .
* توكل على الله وفوض الأمر إليه وارض بحكمه والجأ إليه واعتمد عليه فهو حسبك وكافيك .
* كرر : (( لا حول ولا قوة إلا بالله ))
الراوي: أبو موسى الأشعري عبدالله بن قيس المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6384
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التخريج : أخرجه البخاري (7384) واللفظ له، ومسلم (2704)
فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الأثقال وترضي ذا الجلال.
* أكثر من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا .
* أعلم أن مع العسر يسراً وأن الفرج مع الكرب وأنه لايدوم الحال وإن الأيام دول.
* تفاءل ولا تقنط ولا تيأس وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير وجميل .
* إعلم أنك لست الوحيد في البلاء فما سلم من الهم أحد وما نجا من الشدة بشر .
* كل ما أصابك فأجره على الله من الهم والغم والحزن والجوع والفقر والمرض والدين والمصائب .
* إياك والذنوب فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات .
* داوم على : {لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} فلها سر عجيب في كشف الكرب ونبأ عظيم في رفع المحن .
* تدبر سورة : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} وتذكرها عند الشدائد واعلم أنها من أعظم الأدوية عند الأزمات .
* أين انت من دعاء الكرب ((لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم)).
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر:صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2730
خلاصة حكم المحدث: صحيح
* لا تجزع من الشدة فإنها تقوي القلب وتذيقك طعم العافية وتشد من أزرك وترفع شأنك وتظهر صبرك .
* ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك وجف القلم بما أنت لاق ولا حيلة لك في القضاء .
* لا تيأس من روح الله ولا تقنط من رحمة الله ولا تنسى عون الله فإن المعونة تتنزل على قدر المؤونة .
* اذا دار هم ببالك وأصبح حالك من الحزن حالك وفجعت في أهلك ومالك فلا تيأس لعل الله يحدث بعد ذلك امراً .
* لا تنسى : {حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} فإنها تطفئ الحريق وينجوا بها الغريق ويعرف بها الطريق وفيها العهد الوثيق .
* ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويخسئ الشيطان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان .
* ((أحفظ الله يحفظك أحفظ الله تجده أمامك تعرف الى الله في الرخاء يعرفك بالشدة إذا سألت فاسأل الله وإذا أستعنت فاستعن بالله ))
الراوي: ابن عباس المحدث: القرطبي المفسر - المصدر: تفسير القرطبي - الصفحة أو الرقم: 8/335
خلاصة حكم المحدث: صحيح
* داوم على الإستغفار فإن لله نفحات في الليل والنهار فعسى أن تصيبك منها نفحة تسعد بها الى يوم الدين .
* إرض عن الله فيما فعله بك ولا تتمن زوال حالة أقامك فيها فهو أدرى بك منك وأرحم بك من أمك .
* طوبى لمن إذا أنعم عليه شكر وإذا إبتلي صبر وإذا أذنب إستغفر وإذا غضب حلم وإذا حكم عدل .
* القضاء نافذ والأجل محتوم والرزق مقدر فلماذا الحزن والمرض والفقر والمصيبة بأجرها فلِمَ الهَمْ .
* كيف يحزن من عنده رب يقدره ويستر ويرزق ويرى ويسمع وبيده مقاليد الأمور .
* لا تحزن لأن القضاء مفروغ منه والمقدور واقع والأقلام جفت والصحف طويت والأجر حاصل والذنب مغفور
تعليق