{ وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ }
الأنبياء :51
_لما يبقى حبك للطاعة أكتر من حب (الفنان) لحفلته ساعتها هتقدر وتنجح في دعوتك لله
_لما يكون تمسكك باللي إنت فيه أقوى من تمسكه باللي هو فيه
_ إحنا مش عاوزين شباب يسيب المعصية ،احنا عاوزين شباب يكره المعصية
_عايزين نعيش معنى (أُفٍّ لَّكُمَا) الأحقاف: 17
_مفيش دِين من غير مشاكل
_كده كده الطريق مليان صخور ،فحوِّل الصخور لسلالم تطلع عليها للطاعة بدل ما تبقى عثرة في طريقك لله
_لما الدعوة بتتمنع إوعى تفتكر الدعوة بتقف! جاهد واثبت على عبادتك ليكبر إيمانك وتكبر عبادتك
_لما أهل الباطل يضيقوا عليك لازم سرعتك في الدين تزيد
_واجه المشاكل وخليك عاقل يبني!
_إحنا حياتنا كلها ردود أفعال،! لكن لو كنا ملتزمين بجد هنكون أفعال والباطل ردود أفعال
_ربنا بيذل الجبابرة كل ما يقفلوا باب للدعوة يكون سبب في نصر وفتح من الله على المسلمين
_الأعداء أسلحتهم نفسها جنود من جنود ربنا إللي بيدمرهم بيها
_إوعى تنسى القوة إللي سيدنا إبراهيم فيها
_
أخطر حاجة إنك تحارب الباطل وإنت مش خايف منهم وإنت محتقره (فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ(58) قَالُوا مَن فَعَلَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ) الأنبياء 58-59
_سيدنا إبراهيم كان إمام إنه يكون قلبه ده لله بس عليه السلام
_كَم واحد في تاريج البشرية هاجر عشان ربنا؟؟!(سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعه السيدة هاجر وسيدنا لوط) (سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه)
_تخيل عدد المهاجرين للدنيا أضعااف أضعااف من هاجروا للدين!
_ليه لما بنهاجر للدنيا بنبقى حلووين في عيون الناس! ولما نهاجر للدين منبقاش عاقلين!!
_المعصية عمرها ما هتقف عند حد أبداً ,,,,,
_الفجور لا يتوقف عند حد!
_إللي بيوقف المعصية إن أهل الدعوة شغالين
_(قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ) الأنبياء 53 ::
أهل الباطل لهم خط سير،،إنت ملكش خط سير في الدين لييه؟؟!
_كيف أواجه الباطل وهو ليس في قلبي ذلك!!
_(قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) الأنبياء 54
,,,,سيدنا إبراهيم معندوش خطوط حمرا وهو بيواجه الباطل!!!(( قوة في الحق ))
_إنت يبني شايف المعصية معصية!
_لازم تشوف المعصية بحجمها الطبيعي بلا تهاون (مش عاوزين تبقى قضيتك إنك خايف تُفتن بالمعصية وبس!) عاوزين قوة في الحق
_(قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ )الأنبياء 56
::جاب الشهادة دي منين؟؟؟ عليه السلام
_يا إخوانا ربنا لا يُعبد إلا باليقين ،ربنا لا يُجرب ،،وهذا هو يقين إبراهيم عليه السلام
_والله لو تهتكت الحجب ورأيت الجنة ورأيت النار ورأيت ربي ما زدت يقيناً ....لــ سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه
_لحظة الموت،هل جهزت اليقين إللي هتدخل بيه قبرك؟؟؟
_يا جماعة الحياة ومشاكلها عايز يقين!
_( وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ) سبأ 6
يقين إنك شايف بقلبك كأنك بالظبط شايف بعنيك
_معنى خطير : سيدنا إبراهيم عليه السلام بالأول شاف الباطل على حقيقته ثم شاف الحق على حقيقته لذلك عمر الحق ما هيدخل قلبك إلا لما يخرج من قلبك الباطل!
_لازم تجاهد الباطل حتى لو وقعت في المعصية الحق هيدخل بردو
_ معنى خطير آخر إن سيدنا إبراهيم عليه السلام بيزيد ومش خايف! إنك لما تقابل الأخ تلاقيه دوما في زيادة ،إنك تفضل علطول في زيادة من خلال::
1_ الاستمرار في أعمال الإيمان
2_ الثبات على بيئة الإيمان
***إزاي سيدنا إبراهيم عليه السلام خد القرار ده؟؟؟؟
_خد القرار بعد كلمة اليقين
_يعني لما توصل لليقين هتقدر تاخد القرار
_يعني لما يزيد منسوب الإيمان في قلبك
__عاوزين نواجه الباطل لازم نعالجه علاج جذري!
_عاوزين نستأصل جذور الشهوة ورواسب الجاهلية من قلوبنا
_إوعى تنخدع بنفسك وإن شكلك ملتزم!فقلبك مش مليان بلاوي! اللهم اعف عنا
_اجعل امراض قلبك جُذاذا
***(قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ) الأنبياء: 63
(قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْ(66) أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ أَفَلَا تَعْقِلُونَ(67)) الأنبياء
_سيدنا إبراهيم عليه السلام اندفع وواجهم ولم يخف فما كان منهم (من أهل الباطل) إلا أنا (قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ)الأنبياء:68
_فهنا تجلت عظمة الرب سبحانه وقال
(قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ )الأنبياء:69
_الله سبحانه تكلم من أجل سيدنا إبراهيم عليه السلام
_لو توقفت كلماتنا لن تتوقف كلمات الله،فالله قادر ،يذل الجابرة بلطفه
_فترة من الفترات يرسل الله لك رسائل ربانية ليربيك بها حتى تتمكن وتكن رجل وتقف
_بكلمة كوني النار تحرق وبكلمة كوني لا تحرق
_عايز ربنا يعاملك غير الناس عامل ربنا غير الناس
_سيدنا إبراهيم عليه السلام أخذ عطااءات كثييرة من الله ،،
_( وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا)الأنبياء:73
خلاص معدش ينفع النماذج القديمة بتاعة الإلتزام
_أهل الباطل بقوا أئمة في الباطل :فلازم أهل الحق يكونوا أئمة في الحق
_عشان تكون إمام في الدين لازم تكون إمام في الفقر والذل والإنكسار لله إمام في الخشية
الأنبياء :51
_لما يبقى حبك للطاعة أكتر من حب (الفنان) لحفلته ساعتها هتقدر وتنجح في دعوتك لله
_لما يكون تمسكك باللي إنت فيه أقوى من تمسكه باللي هو فيه
_ إحنا مش عاوزين شباب يسيب المعصية ،احنا عاوزين شباب يكره المعصية
_عايزين نعيش معنى (أُفٍّ لَّكُمَا) الأحقاف: 17
_مفيش دِين من غير مشاكل
_كده كده الطريق مليان صخور ،فحوِّل الصخور لسلالم تطلع عليها للطاعة بدل ما تبقى عثرة في طريقك لله
_لما الدعوة بتتمنع إوعى تفتكر الدعوة بتقف! جاهد واثبت على عبادتك ليكبر إيمانك وتكبر عبادتك
_لما أهل الباطل يضيقوا عليك لازم سرعتك في الدين تزيد
_واجه المشاكل وخليك عاقل يبني!
_إحنا حياتنا كلها ردود أفعال،! لكن لو كنا ملتزمين بجد هنكون أفعال والباطل ردود أفعال
_ربنا بيذل الجبابرة كل ما يقفلوا باب للدعوة يكون سبب في نصر وفتح من الله على المسلمين
_الأعداء أسلحتهم نفسها جنود من جنود ربنا إللي بيدمرهم بيها
_إوعى تنسى القوة إللي سيدنا إبراهيم فيها
_
أخطر حاجة إنك تحارب الباطل وإنت مش خايف منهم وإنت محتقره (فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ(58) قَالُوا مَن فَعَلَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ) الأنبياء 58-59
_سيدنا إبراهيم كان إمام إنه يكون قلبه ده لله بس عليه السلام
_كَم واحد في تاريج البشرية هاجر عشان ربنا؟؟!(سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعه السيدة هاجر وسيدنا لوط) (سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه)
_تخيل عدد المهاجرين للدنيا أضعااف أضعااف من هاجروا للدين!
_ليه لما بنهاجر للدنيا بنبقى حلووين في عيون الناس! ولما نهاجر للدين منبقاش عاقلين!!
_المعصية عمرها ما هتقف عند حد أبداً ,,,,,
_الفجور لا يتوقف عند حد!
_إللي بيوقف المعصية إن أهل الدعوة شغالين
_(قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ) الأنبياء 53 ::
أهل الباطل لهم خط سير،،إنت ملكش خط سير في الدين لييه؟؟!
_كيف أواجه الباطل وهو ليس في قلبي ذلك!!
_(قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) الأنبياء 54
,,,,سيدنا إبراهيم معندوش خطوط حمرا وهو بيواجه الباطل!!!(( قوة في الحق ))
_إنت يبني شايف المعصية معصية!
_لازم تشوف المعصية بحجمها الطبيعي بلا تهاون (مش عاوزين تبقى قضيتك إنك خايف تُفتن بالمعصية وبس!) عاوزين قوة في الحق
_(قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ )الأنبياء 56
::جاب الشهادة دي منين؟؟؟ عليه السلام
_يا إخوانا ربنا لا يُعبد إلا باليقين ،ربنا لا يُجرب ،،وهذا هو يقين إبراهيم عليه السلام
_والله لو تهتكت الحجب ورأيت الجنة ورأيت النار ورأيت ربي ما زدت يقيناً ....لــ سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه
_لحظة الموت،هل جهزت اليقين إللي هتدخل بيه قبرك؟؟؟
_يا جماعة الحياة ومشاكلها عايز يقين!
_( وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ) سبأ 6
يقين إنك شايف بقلبك كأنك بالظبط شايف بعنيك
_معنى خطير : سيدنا إبراهيم عليه السلام بالأول شاف الباطل على حقيقته ثم شاف الحق على حقيقته لذلك عمر الحق ما هيدخل قلبك إلا لما يخرج من قلبك الباطل!
_لازم تجاهد الباطل حتى لو وقعت في المعصية الحق هيدخل بردو
_ معنى خطير آخر إن سيدنا إبراهيم عليه السلام بيزيد ومش خايف! إنك لما تقابل الأخ تلاقيه دوما في زيادة ،إنك تفضل علطول في زيادة من خلال::
1_ الاستمرار في أعمال الإيمان
2_ الثبات على بيئة الإيمان
***إزاي سيدنا إبراهيم عليه السلام خد القرار ده؟؟؟؟
_خد القرار بعد كلمة اليقين
_يعني لما توصل لليقين هتقدر تاخد القرار
_يعني لما يزيد منسوب الإيمان في قلبك
__عاوزين نواجه الباطل لازم نعالجه علاج جذري!
_عاوزين نستأصل جذور الشهوة ورواسب الجاهلية من قلوبنا
_إوعى تنخدع بنفسك وإن شكلك ملتزم!فقلبك مش مليان بلاوي! اللهم اعف عنا
_اجعل امراض قلبك جُذاذا
***(قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ) الأنبياء: 63
(قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْ(66) أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ أَفَلَا تَعْقِلُونَ(67)) الأنبياء
_سيدنا إبراهيم عليه السلام اندفع وواجهم ولم يخف فما كان منهم (من أهل الباطل) إلا أنا (قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ)الأنبياء:68
_فهنا تجلت عظمة الرب سبحانه وقال
(قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ )الأنبياء:69
_الله سبحانه تكلم من أجل سيدنا إبراهيم عليه السلام
_لو توقفت كلماتنا لن تتوقف كلمات الله،فالله قادر ،يذل الجابرة بلطفه
_فترة من الفترات يرسل الله لك رسائل ربانية ليربيك بها حتى تتمكن وتكن رجل وتقف
_بكلمة كوني النار تحرق وبكلمة كوني لا تحرق
_عايز ربنا يعاملك غير الناس عامل ربنا غير الناس
_سيدنا إبراهيم عليه السلام أخذ عطااءات كثييرة من الله ،،
_( وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا)الأنبياء:73
خلاص معدش ينفع النماذج القديمة بتاعة الإلتزام
_أهل الباطل بقوا أئمة في الباطل :فلازم أهل الحق يكونوا أئمة في الحق
_عشان تكون إمام في الدين لازم تكون إمام في الفقر والذل والإنكسار لله إمام في الخشية
تعليق