ما أشد غربتهم في هذه الأيام
لو كان المصلحون يثقون بطريق الديموقراطية .. لساروا مع السائرين اليوم وما أكثرهم ...
لكنهم كانوا حذرين وحذّروا من الانكباب عليه .. فلم يهتموا بما يحدث اليوم ... لأن طريقهم في إصلاح المرء ماض ويعولوا عليه وينفقون الأموال والنفس والوقت فيه ....
لكن المشقة التي يجدونها اليوم في الانفراد بالسير في هذا الطريق ، فيشعرون فيه بالغربة ...
لو كان المصلحون يثقون بطريق الديموقراطية .. لساروا مع السائرين اليوم وما أكثرهم ...
لكنهم كانوا حذرين وحذّروا من الانكباب عليه .. فلم يهتموا بما يحدث اليوم ... لأن طريقهم في إصلاح المرء ماض ويعولوا عليه وينفقون الأموال والنفس والوقت فيه ....
لكن المشقة التي يجدونها اليوم في الانفراد بالسير في هذا الطريق ، فيشعرون فيه بالغربة ...