تطوير الدعوة إلى الله وأساليبها موجودة لمن يريد :
مادة (65) في دستور 2014 :
حرية الفكر والرأى مكفولة. ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه بالقول، أو بالكتابة، أو بالتصوير، أو غير ذلك من وسائل التعبير والنشر.
ومادة (67) :
حرية الإبداع الفنى والأدبى مكفولة، وتلتزم الدولة بالنهوض بالفنون والآداب، ورعاية المبدعين وحماية إبداعاتهم، وتوفير وسائل التشجيع اللازمة لذلك. ولا يجوز رفع أو تحريك الدعاوى لوقف أو مصادرة الأعمال الفنية والأدبية والفكرية أو ضد مبدعيها ...
ألا نستخدم المادة (65) ، (67) ...في توسيع الدعوة إلى الله تعالى والإصلاح في المجتمع أصالة وتحفيزا ... !!
فإذا كانت حرية الفكر والرأى مكفولة من قبل الدولة ... فكيف بنا نحن في دولتنا ( مصر ) الإسلامية ، أفلا نتحرك بالدعوة إلى الله تعالى بحكمة وموعظة حسنة لنصلح قيم المجتمع ولوقاية الشباب من المخدرات والمسكرات ومن تبذير الأموال ....
وإذا كانت حرية الإبداع الفنى والأدبى مكفولة من قبل الدولة .. فكيف بنا نحن في دولتنا ( مصر ) الإسلامية ، أفلا نبدع في تطوير وسائل وأساليب الدعوة إلى الله تعالى ولا نقتصر على المساجد ...
مادة (65) في دستور 2014 :
حرية الفكر والرأى مكفولة. ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه بالقول، أو بالكتابة، أو بالتصوير، أو غير ذلك من وسائل التعبير والنشر.
ومادة (67) :
حرية الإبداع الفنى والأدبى مكفولة، وتلتزم الدولة بالنهوض بالفنون والآداب، ورعاية المبدعين وحماية إبداعاتهم، وتوفير وسائل التشجيع اللازمة لذلك. ولا يجوز رفع أو تحريك الدعاوى لوقف أو مصادرة الأعمال الفنية والأدبية والفكرية أو ضد مبدعيها ...
ألا نستخدم المادة (65) ، (67) ...في توسيع الدعوة إلى الله تعالى والإصلاح في المجتمع أصالة وتحفيزا ... !!
فإذا كانت حرية الفكر والرأى مكفولة من قبل الدولة ... فكيف بنا نحن في دولتنا ( مصر ) الإسلامية ، أفلا نتحرك بالدعوة إلى الله تعالى بحكمة وموعظة حسنة لنصلح قيم المجتمع ولوقاية الشباب من المخدرات والمسكرات ومن تبذير الأموال ....
وإذا كانت حرية الإبداع الفنى والأدبى مكفولة من قبل الدولة .. فكيف بنا نحن في دولتنا ( مصر ) الإسلامية ، أفلا نبدع في تطوير وسائل وأساليب الدعوة إلى الله تعالى ولا نقتصر على المساجد ...