السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني المتصفحين للـ/ المواضيع
سـ/ أشبع رغباتكم في القراءة فهذا موضوع لكم أنتم فقط
وليس للأعضاء المشاركين معنا بالمنتدى بأقلامهم وموضوعاتهم.
:
أخي ..{..العضو المتصفح..}
لقد سجلت معنا بمحض إرادتك فلم تكن مرغماً على ذلك
فلماذا لا تكتب ولماذا لا ترد ولماذا تكتفي بالقراءة.. .!!؟
كثيراً ما أدخل وأجدك هنا تتصفح كامل المواضيع: أهو حباً في القراءة فحسب ؟!
(( لا أعتقد ذلك ))
فلو كان حب لأرغمك قلمك على الكتابة
هل ترضى بأن تكون فضولي تقرأ كل ما يكتب اذا كنت كذلك فهذا الموضوع لك
أشبع حبك للقراءة وعندما تمتلك الجرأة في الكتابة والتعبير عن مافي
داخلك ..!!
أقدم إلى المنتدي فكم هو محتاج إلى معانقة قلمك
كم هو بحاجة إليك أيها الزائر والعضو الصامت الذي أبيت إلا السكون وعدم مشاركتنا معك .. همومك
وأحزانك.
لا شك أبداً
في أن تسجيلكم معنا قد أسعدنا كثيراً جداً جداً جداً ...
فهذا دليل على أن منتدى ..{الطريق إلى الله قد نال على إعجابكم على الأقل ..!!
ولكن ثقوا تماماً أن سعادتنا هذه
لن يكتب لها الاستمرار أبداً
وقد يحل محلها الحزن
إذا لم تتشرف صفحات هذا المنتدى
بمااا تجود به أنفسكم
وبما يمتعنا به قلمكم
فهل
ستحرموننا من هذه السعادة .. ؟!!
لا أعتقد ذلك
أتمنى أن تكون الإجابه هي ...
تفاعلكم مع المنتدى
عندي ثقه كبيره في أن كل عضو منا لديه رد أو رأي حول موضوع معين ..!!
ولكن للاسف التردد في الرد ..
يجعلك لاترد ...
لن نشعر بالفرحة إلا إذا كنت معنا هنا وعايشنا كلماتك وجسدت علاقة الأخوة بيننا .
بوجودك سيستمر هذا الملتقى في نشر الدعوة .. أيسرك عندما تسمع أن منتدى الطريق إلى الله قد أغلق
لأنه لايزوره أحد ولا ينشر دعوته من خلاله .
رسالتي إليكم جميعاً :: غيرنا يبذل الأرواح في سبيل الدعوة ورفع راية التوحيد في ربوع الاوطان ,,
أنبخل على دعوتنا برد ربما يوقظ الهمم .. أخي رب كلمة أحيت أمة ما يدريك علها تكون نجاة لك
يوم القيامة فبادر بالمشاركة معنا أخي الكريم ولا تفوتك فرصة التسجيل أيها الزائر الكريم
أشكرك أخي المتصفح
على قراءتك موضوعي هذا ولدي الثقة التامة
بأنكم لن تستطيعون الرد عليه ولن يرد عليه إلا الأعضاء الذين
لديهم الانتماء لهذا المنتدى الرائع بأعضاءه
ولا ننسى أن عملنا ليس لمجرد جمع مشاركات أو الحصول على أعلى المناصب (الاداريه) أو غير ذلك
فنحن نحتسب عملنا وجهدنا خالصاً عند الله سبحانه وتعالى
وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
مـ؛ن بتصرف
تعليق