للأسف لا تتوافر أجهزة لقياس الإيمان عند هبوطه
عنا تريد الاطمئنان على صحتك ... تذهب إلى أحد معامل التحليل وتطلب تحليلا لوظائف الكلى ، والكبد ، والكوليسترول ، وتحليلا للسكر ، وتحليلا للأنيميا ...
ثم تأتي النتيجة ... ربما هناك ارتفاعا أو انخفاضا فيما سبق ... فسرعان ما تذهب للطبيب فيكتب لك علاجا ...
لكن ما مقياس الإيمان والتقوى عندنا ... هل هناك تحليلا لنعلم أن الإيمان والتقوى في الصعود أو الهبوط فنتدارك الأمر ؟
إننا في اهتمام شديد بصحة الجسد ، وفي غفلة شديدة عن الاهتمام بالإيمان والتقوى ... فلننتبه لا أجهزة لقياس الإيمان ... لأن قياس الإيمان لا يقاس إلا مرة واحدة وهي في الآخرة (وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ).
عنا تريد الاطمئنان على صحتك ... تذهب إلى أحد معامل التحليل وتطلب تحليلا لوظائف الكلى ، والكبد ، والكوليسترول ، وتحليلا للسكر ، وتحليلا للأنيميا ...
ثم تأتي النتيجة ... ربما هناك ارتفاعا أو انخفاضا فيما سبق ... فسرعان ما تذهب للطبيب فيكتب لك علاجا ...
لكن ما مقياس الإيمان والتقوى عندنا ... هل هناك تحليلا لنعلم أن الإيمان والتقوى في الصعود أو الهبوط فنتدارك الأمر ؟
إننا في اهتمام شديد بصحة الجسد ، وفي غفلة شديدة عن الاهتمام بالإيمان والتقوى ... فلننتبه لا أجهزة لقياس الإيمان ... لأن قياس الإيمان لا يقاس إلا مرة واحدة وهي في الآخرة (وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ).
تعليق