اخى الحبيب .
اعلم ان من كان داؤه المعصية فشفاؤه الطاعة
ومن كان داؤه الغفلة فشفاؤه اليقظة
ومن كان داؤه كثرة الاشغال فشفاؤه تفريغ الحال
فاستعذ بالله من فضول الاعمال والهموم فكل ما شغل العبد عن الرب فهو مشئوم
ومن فاته رضا مولاه فهو محروم
كل العافية فى الذكر والطاعة
وكل البلاء فى الغفلة والمخالفة
وكل الشفاء فى الانابة والتوبة
وانظر كيف تسلم بدنك للطبيب العالمى فلان حتى ولو كان كافرا وكذلك البلاد تسلم اقتصادها للخبير الاقتصادى حتى ولو كان ملحدا زنديقا والواحد من هؤلاء قد يصدق وقد يكذب وقد يصيب وقد يخطئ وقد ينصح وقد يغش فما بالنا لا نسلم امرنا لخالقنا ورازقنا ومحيينا ومميتنا سبحانه وتعالى
اعلم ان من كان داؤه المعصية فشفاؤه الطاعة
ومن كان داؤه الغفلة فشفاؤه اليقظة
ومن كان داؤه كثرة الاشغال فشفاؤه تفريغ الحال
فاستعذ بالله من فضول الاعمال والهموم فكل ما شغل العبد عن الرب فهو مشئوم
ومن فاته رضا مولاه فهو محروم
كل العافية فى الذكر والطاعة
وكل البلاء فى الغفلة والمخالفة
وكل الشفاء فى الانابة والتوبة
وانظر كيف تسلم بدنك للطبيب العالمى فلان حتى ولو كان كافرا وكذلك البلاد تسلم اقتصادها للخبير الاقتصادى حتى ولو كان ملحدا زنديقا والواحد من هؤلاء قد يصدق وقد يكذب وقد يصيب وقد يخطئ وقد ينصح وقد يغش فما بالنا لا نسلم امرنا لخالقنا ورازقنا ومحيينا ومميتنا سبحانه وتعالى