من علامة قربك من الله: أن من حولك يحبونك، ومن علامة بعدك عن الله: أن من حولك يبغضونك.
قال: إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه، ثم انظر أهل بيت من جيرانك, فأصبهم منها بمعروف.
السلف الصالح كان فيه عادة في البلدة الطيبة اسمها: السكبة، كل جار يقدم صحنًا من طعامه إلى جاره تنشأ مودة، وأحياناً نوع من الانفراج يقول عليه الصلاة والسلام: ((ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع))
[أخرجه الطبراني في المعجم الكبير]
وفي حديث آخر:
(( ما آمنَ بي مَن باتَ شبعانًا و جارُه جائعٌ إلى جَنبِه و هوَ يعلَمُ)) أخرجه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب2561
عَنْ عَائِشَةَ -رَضِي اللَّه عَنْهَا-, عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: ((مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ))
[أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح, وأبو داود والترمذي في سننهما]
فمن سعادة المرء الجار الصالح، والمركب الهنيء، والمسكن الواسع، أحد أكبر أسباب السعادة هو الجار الصالح
قال: إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه، ثم انظر أهل بيت من جيرانك, فأصبهم منها بمعروف.
السلف الصالح كان فيه عادة في البلدة الطيبة اسمها: السكبة، كل جار يقدم صحنًا من طعامه إلى جاره تنشأ مودة، وأحياناً نوع من الانفراج يقول عليه الصلاة والسلام: ((ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع))
[أخرجه الطبراني في المعجم الكبير]
وفي حديث آخر:
(( ما آمنَ بي مَن باتَ شبعانًا و جارُه جائعٌ إلى جَنبِه و هوَ يعلَمُ)) أخرجه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب2561
عَنْ عَائِشَةَ -رَضِي اللَّه عَنْهَا-, عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: ((مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ))
[أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح, وأبو داود والترمذي في سننهما]
فمن سعادة المرء الجار الصالح، والمركب الهنيء، والمسكن الواسع، أحد أكبر أسباب السعادة هو الجار الصالح
تعليق