أبشروا إخوتي في الله بكلِّ خير؛
فالله - عز وجل - يفرح بالتائبين المعترفين بذنوبهم، والنادمين على معاصيهم، المهمُّ أن تصحَّ عقيدتك في الله، ولا تشرك به شيئًا؛ فالله - عز وجل - هو القائل فيما بلَّغه عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
((يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغتْ ذنوبك عنانَ السماء، ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقُرابها مغفرةً))؛
الحديث أخرجه الترمذي، وحسَّنه الشيخ الألباني
فالله - عز وجل - يفرح بالتائبين المعترفين بذنوبهم، والنادمين على معاصيهم، المهمُّ أن تصحَّ عقيدتك في الله، ولا تشرك به شيئًا؛ فالله - عز وجل - هو القائل فيما بلَّغه عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
((يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغتْ ذنوبك عنانَ السماء، ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقُرابها مغفرةً))؛
الحديث أخرجه الترمذي، وحسَّنه الشيخ الألباني
تعليق