ما يحدث لنا اليوم ( إعاقة عن التقدم ) وليس إجهازا علينا أهل الإصلاح .
إن السخرية هي الحل مع أمثال من يريد أن يجهز علينا ويقطع دابرنا ويمحو أثرنا ...
فكما سخر القرآن نسخر ...
قال تعالى : ({ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ }).
فمن كان يظن أن الله لن ينصر رسوله ، ويظهر دينه ، ويقضي على الوحي الذي ينزل من السماء ... فسنأمره بأمر يعمله كي يريحه مما هو منشغل به من محو أثر الحق ...
يصعد بسلّم إلى السماء ويحاول إغلاق الأبواب التي تنزل منها الوحي .. ثم بعد أن يفعل ذلك هل الجاهل الحاقد على الحق سيذهب غيظه وحقده ... بل هل سينجح في الصعود بالسلم إلى السماء ... سخرية ما بعدها سخرية ...
ونحن اليوم نطالب الذي يريد أن يمحو الفئة الغير معصومة التي تقوم بالحق مع كثرة أخطائها ... ونقول له : أبعد أن استقر الوحي في الكتاب وكمل الدين وحفظ القرآن تريد محوه ومحو القائمين على الحق والإصلاح ...
إذا كان الحاقدين على الحق لم يقدروا على محوه رغم أنه كان يتنزل على النبي صلى الله عليه وسلم حينذاك ... أفأنت اليوم تقدر على ذلك بعد استقراره ...
لن يقدروا على محو القائمين على الحق مهما بلغوا من القوة ... عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك)) .
محفوظون بإذن الله يا مصلحون ... فاستمروا على القيام بالحق
د/ أبو مسلم خالد مصطفى الوكيل .
إن السخرية هي الحل مع أمثال من يريد أن يجهز علينا ويقطع دابرنا ويمحو أثرنا ...
فكما سخر القرآن نسخر ...
قال تعالى : ({ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ }).
فمن كان يظن أن الله لن ينصر رسوله ، ويظهر دينه ، ويقضي على الوحي الذي ينزل من السماء ... فسنأمره بأمر يعمله كي يريحه مما هو منشغل به من محو أثر الحق ...
يصعد بسلّم إلى السماء ويحاول إغلاق الأبواب التي تنزل منها الوحي .. ثم بعد أن يفعل ذلك هل الجاهل الحاقد على الحق سيذهب غيظه وحقده ... بل هل سينجح في الصعود بالسلم إلى السماء ... سخرية ما بعدها سخرية ...
ونحن اليوم نطالب الذي يريد أن يمحو الفئة الغير معصومة التي تقوم بالحق مع كثرة أخطائها ... ونقول له : أبعد أن استقر الوحي في الكتاب وكمل الدين وحفظ القرآن تريد محوه ومحو القائمين على الحق والإصلاح ...
إذا كان الحاقدين على الحق لم يقدروا على محوه رغم أنه كان يتنزل على النبي صلى الله عليه وسلم حينذاك ... أفأنت اليوم تقدر على ذلك بعد استقراره ...
لن يقدروا على محو القائمين على الحق مهما بلغوا من القوة ... عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك)) .
محفوظون بإذن الله يا مصلحون ... فاستمروا على القيام بالحق
د/ أبو مسلم خالد مصطفى الوكيل .
تعليق