Tweet
السلام عليكمورحمة الله وبركاته
http://www.youtube.com/watch?v=dsMHLHrf1BY
*في زمن المغريات والماديات نحن بحاجة إليك أخي المسلم ..
ونحن بحاجة إلى جبال راسخة ثابتة ومثبتة لغيرها في زمن حار فيه الناس بعدما كاروا وانفلت زمامهم بعد أن استمسكوا فيه وأصبح المؤمن الصادق المستمسك عزيزالوجود بعد أن كان كثيرا،ونحن بحاجة في زمان الظلمة إلى سرج مضيئة..
ونحن بحاجة لرؤية وجوه أهل السنة من اتباع السلف الصالح الذين إذا رأيت واحدا منهم حسبته هوالسلف وليس من اتباعهم
(ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ...)
هؤلاء الذين علت وجوههم النضرة لتمسكهم بسنة المصطفى وحبهم إياها وحفظهم وتبليغهم إياها وقد قال صلى الله عليه وسلم : (نضر الله امرءا سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره..).رواه الترمذي وصححه الالباني، وقال صلى الله عليه وسلم: (التؤدة ،والاقتصاد والسمت الحسن جزء من أربعة وعشرين جزءا من النبوة).رواه عبد بن حميد والطبراني والضياء وصححه الألباني.
* وكم يحرقني رؤية شباب ينسبون للسلف لاشعر يزين عوارضهم وأذقانهم ولاسمت حسن يميزهم عن غيرهم، وقد ضعف تمسكهم بالسنة ظاهرا والتي تدل على مافي الباطن؛ فبينهم ارتباط وثيق فالظاهرعنوان الباطن.
*وكم نحن بحاجة اليك أيها الأخ المؤمن ذو الحس المرهف الذي يألم لما يشاهده، من نكبات تصيب المؤمنين وقد قال صلى الله عليه وسلم: (المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد يألم المؤمن لأهل الإيمان كما يألم الجسد لما في الرأس).رواه أحمد وحسنه الألباني
http://www.youtube.com/watch?v=NcXaCaf2p54
وكم قست قلوبنا ونحن نشاهد مايقع في المسلمين ولاحراك من بعضهم ولانصرة فهل نعجز عن الدعاء؟ وهل نعجزعن التصدق؟ وهل نعجز نصرتهم ولوباللسان؟
إن لم يكن للحق أنت فمن يكون**والناس في لذات الدنيا عاكفون
*نحن بحاجة إليك أخي المسلم لتدعوإلى الله و لتقف أمام السدود التي بدأت تنفتح، وبدء أقزام أهل البدع من صوفية متمشعرين أو غير متمشعرين أومن أهل الغلو يرتقون مرتقى صعبا، وبدءون يرمون نبالهم جميعا من قوس واحدة من بعيد على أهل السنة وبدءوا يتنقصون وينقضون على العلماء ويشوهون صورتهم!!
*وعلى الضفة الأخرى يقف الحفاة العراة العالة من ليبرايين وعلمانيين ومحبي ماركس ولينين على خط واحد لهتك عورا ت وحرمات المسلمين والمسلمات، ونشر الرذيلة بين شبابهم وخنق العقيدة الصافية، ونشر المساواة الكاذبة –مساواة الشر بين الناس –فهل من فارس شجاع يسكت هؤلاء بالرد بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن؟! أم أن البعض اتكئوا على غيرهم وتركوا فرض الكفاية أو فرض العين عند بعض اهل العلم من الرد والنصح لهؤلاء الحفنة التي أمر أمرها وارتقت فوق صدور اهل الاسلام!!
ختامـــــــــــــا..
أيها المسلم انصر الاسلام ..بكل ماتستطيع من مال أو دعاء وبالدعوة إليه في كل حين
(وصك آذان أهل البدع والضلال والتغريب بكلمة الحق ولاتخش في الله لومة لائم ). واستمسك بالحق ومنهج السلف الصالح
( إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيْمٌ )
فنحن حقا بحاجة إليك فإن لم تفعل فما أديت الواجب، واعلم أن الله سوف يغرس غيرك في طاعته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لايزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعمله في طاعته إلى يوم القيامة).
اخرجه البخاري في التاريخ وابن ماجة وابن حبان باسناد حسن قال إمام السنة أحمد بن حنبل في هذه الرواية:"هم أصحاب الحديث".
بقلم : حمد عبدالرحمن الكوس
http://www.youtube.com/watch?v=dsMHLHrf1BY
*في زمن المغريات والماديات نحن بحاجة إليك أخي المسلم ..
ونحن بحاجة إلى جبال راسخة ثابتة ومثبتة لغيرها في زمن حار فيه الناس بعدما كاروا وانفلت زمامهم بعد أن استمسكوا فيه وأصبح المؤمن الصادق المستمسك عزيزالوجود بعد أن كان كثيرا،ونحن بحاجة في زمان الظلمة إلى سرج مضيئة..
ونحن بحاجة لرؤية وجوه أهل السنة من اتباع السلف الصالح الذين إذا رأيت واحدا منهم حسبته هوالسلف وليس من اتباعهم
(ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ...)
هؤلاء الذين علت وجوههم النضرة لتمسكهم بسنة المصطفى وحبهم إياها وحفظهم وتبليغهم إياها وقد قال صلى الله عليه وسلم : (نضر الله امرءا سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره..).رواه الترمذي وصححه الالباني، وقال صلى الله عليه وسلم: (التؤدة ،والاقتصاد والسمت الحسن جزء من أربعة وعشرين جزءا من النبوة).رواه عبد بن حميد والطبراني والضياء وصححه الألباني.
* وكم يحرقني رؤية شباب ينسبون للسلف لاشعر يزين عوارضهم وأذقانهم ولاسمت حسن يميزهم عن غيرهم، وقد ضعف تمسكهم بالسنة ظاهرا والتي تدل على مافي الباطن؛ فبينهم ارتباط وثيق فالظاهرعنوان الباطن.
*وكم نحن بحاجة اليك أيها الأخ المؤمن ذو الحس المرهف الذي يألم لما يشاهده، من نكبات تصيب المؤمنين وقد قال صلى الله عليه وسلم: (المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد يألم المؤمن لأهل الإيمان كما يألم الجسد لما في الرأس).رواه أحمد وحسنه الألباني
http://www.youtube.com/watch?v=NcXaCaf2p54
وكم قست قلوبنا ونحن نشاهد مايقع في المسلمين ولاحراك من بعضهم ولانصرة فهل نعجز عن الدعاء؟ وهل نعجزعن التصدق؟ وهل نعجز نصرتهم ولوباللسان؟
إن لم يكن للحق أنت فمن يكون**والناس في لذات الدنيا عاكفون
*نحن بحاجة إليك أخي المسلم لتدعوإلى الله و لتقف أمام السدود التي بدأت تنفتح، وبدء أقزام أهل البدع من صوفية متمشعرين أو غير متمشعرين أومن أهل الغلو يرتقون مرتقى صعبا، وبدءون يرمون نبالهم جميعا من قوس واحدة من بعيد على أهل السنة وبدءوا يتنقصون وينقضون على العلماء ويشوهون صورتهم!!
*وعلى الضفة الأخرى يقف الحفاة العراة العالة من ليبرايين وعلمانيين ومحبي ماركس ولينين على خط واحد لهتك عورا ت وحرمات المسلمين والمسلمات، ونشر الرذيلة بين شبابهم وخنق العقيدة الصافية، ونشر المساواة الكاذبة –مساواة الشر بين الناس –فهل من فارس شجاع يسكت هؤلاء بالرد بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن؟! أم أن البعض اتكئوا على غيرهم وتركوا فرض الكفاية أو فرض العين عند بعض اهل العلم من الرد والنصح لهؤلاء الحفنة التي أمر أمرها وارتقت فوق صدور اهل الاسلام!!
ختامـــــــــــــا..
أيها المسلم انصر الاسلام ..بكل ماتستطيع من مال أو دعاء وبالدعوة إليه في كل حين
(وصك آذان أهل البدع والضلال والتغريب بكلمة الحق ولاتخش في الله لومة لائم ). واستمسك بالحق ومنهج السلف الصالح
( إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيْمٌ )
فنحن حقا بحاجة إليك فإن لم تفعل فما أديت الواجب، واعلم أن الله سوف يغرس غيرك في طاعته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لايزال الله يغرس في هذا الدين غرسا يستعمله في طاعته إلى يوم القيامة).
اخرجه البخاري في التاريخ وابن ماجة وابن حبان باسناد حسن قال إمام السنة أحمد بن حنبل في هذه الرواية:"هم أصحاب الحديث".
بقلم : حمد عبدالرحمن الكوس
تعليق