روى البخاري في الأدب المفرد عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، " أَنَّهُ ذُبِحَتْ لَهُ شَاةٌ ، فَجَعَلَ يَقُولُ لِغُلامِهِ : أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ .
قوله ( أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ )... ولم يكتفي بقوله ( أَهْدَيْتَ للْيَهُودِيِّ ؟ أَهْدَيْتَ للْيَهُودِيِّ ؟ )...
وليس الأمر متوقفا على اليهودي فقط بل والنصراني والليبرالي والعلماني والفاسق المعلن بفسقه والمغني والممثل وكل من يقع في معصية ظاهرة ... وما ذاك إلا احتراما لوصية جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم بالجار ...
وأهل بلادنا كلهم جيران لنا بكل مكوناتها من الشرطة والجيش والنصارى والعلمانيين واللبراليين ... فلنخف عليهم ولنحفظ دماءهم وأعراضهم ... ونطلب من الله أن يفتح بيننا وبينهم بالحق وهو خير الفاتحين .
قوله ( أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ أَهْدَيْتَ لِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ ؟ )... ولم يكتفي بقوله ( أَهْدَيْتَ للْيَهُودِيِّ ؟ أَهْدَيْتَ للْيَهُودِيِّ ؟ )...
وليس الأمر متوقفا على اليهودي فقط بل والنصراني والليبرالي والعلماني والفاسق المعلن بفسقه والمغني والممثل وكل من يقع في معصية ظاهرة ... وما ذاك إلا احتراما لوصية جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم بالجار ...
وأهل بلادنا كلهم جيران لنا بكل مكوناتها من الشرطة والجيش والنصارى والعلمانيين واللبراليين ... فلنخف عليهم ولنحفظ دماءهم وأعراضهم ... ونطلب من الله أن يفتح بيننا وبينهم بالحق وهو خير الفاتحين .
تعليق