نقولها صباح مساء ... ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَمَلائِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ ، أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ ).
قال في عون المعبود: ( أشهدك ): أي أجعلك شاهدا على إقراري بوحدانيتك في الألوهية والربوبية وهو إقرار للشهادة وتأكيد لها وتجديد لها في كل صباح ومساء.
قلت ( أبو مسلم خالد ): هل نحن حقا نُشهد الخلق أن الله هو وحده لا شريك له ، وأنا محمدا عبده ورسوله ... وندعو إلى ذلك بلا خوف ولا تردد ... أم أن هذه الكلمات نداوم على قراءتها وفقط ؟
قال في عون المعبود: ( أشهدك ): أي أجعلك شاهدا على إقراري بوحدانيتك في الألوهية والربوبية وهو إقرار للشهادة وتأكيد لها وتجديد لها في كل صباح ومساء.
قلت ( أبو مسلم خالد ): هل نحن حقا نُشهد الخلق أن الله هو وحده لا شريك له ، وأنا محمدا عبده ورسوله ... وندعو إلى ذلك بلا خوف ولا تردد ... أم أن هذه الكلمات نداوم على قراءتها وفقط ؟
تعليق