السلام عليكم ورحمة الله بركاته
لقد من الله علي بمنه و فضله وحده أن فتح لي في باب الذكر .ولم أجد قلبي في طاعة من الطاعات مثل الذكر.
في البداية كنت أذكر الله كثيرا و لكن مع الذنوب و المعاصي حرمت من هذا الخير.وأنا الآن أعاني من الران الذي يعلو قلبي من أثر الدنوب.
أنا أعلم أن الإستغفار هو الحل لإزالة الران و لكن المشكلة أني عندما أجلس للإستغفار أحس أن نفسي تضيق و لا أستطيع أن أكمل حتى ال200 أو ال300مرة.
فهل ممكن تعينوني بطريقة عملية لأزيل الران ثم كيف يكون لي ورد من الذكر كل يوم و يكون هذا الورد في زيادة.أنا أحلم أن يكون وردي كسيدنا أبوهريرة فقد كان يسبح في اليوم 12000مرة.هل من منهج عملي كي يصل العبد لهذا المقام ويكون ديدنه اليومي.و الله أتعبتني هذه المشكلة و أتمنى حلا سريعا.
لقد من الله علي بمنه و فضله وحده أن فتح لي في باب الذكر .ولم أجد قلبي في طاعة من الطاعات مثل الذكر.
في البداية كنت أذكر الله كثيرا و لكن مع الذنوب و المعاصي حرمت من هذا الخير.وأنا الآن أعاني من الران الذي يعلو قلبي من أثر الدنوب.
أنا أعلم أن الإستغفار هو الحل لإزالة الران و لكن المشكلة أني عندما أجلس للإستغفار أحس أن نفسي تضيق و لا أستطيع أن أكمل حتى ال200 أو ال300مرة.
فهل ممكن تعينوني بطريقة عملية لأزيل الران ثم كيف يكون لي ورد من الذكر كل يوم و يكون هذا الورد في زيادة.أنا أحلم أن يكون وردي كسيدنا أبوهريرة فقد كان يسبح في اليوم 12000مرة.هل من منهج عملي كي يصل العبد لهذا المقام ويكون ديدنه اليومي.و الله أتعبتني هذه المشكلة و أتمنى حلا سريعا.
تعليق