Tweet
المشهد الأول
عندما سمع الرسول صلى الله عليه وسلم بمقتل الحارث الأزدى رسول رسول الله الى أمير بصرى على يد شرحبيل الغسانى
يجهز جيش قوامه 3 ألاف مجاهد لملاقاة ثانى امبراطوريه على وجه الأرض ( الروم )
... ( 3ألاف مجاهد .. خرجوا لملاقاة جيش قوانه 200 ألف مقاتل .. لمقتل حامل رسالة رسول الله ..
المشهد الثانى
اصطفاف الجند ف ساحة الجرف .. والنداء للصلاه
صلاة الظهر
أم أشرف المرسلين الثلاثة ألاف صحابى ف صلاه سريه علنيه بقلوب خاشعه تدعى أدعيه زاتيه
المشهد الثالث
تعيين الرسول صلى الله عليه وسلم زيد ابن حارثه لقيادة الجيش ثم اسناد الامر لجعفر ابن ابى طالب ثم عبد الله بن رواحه بعد ذلك .. وما هو الا وحى من عند الله ( ان هو الا وحى يوحى )
ولعل الحكمه من جعل زيد أميرا على جعفر للتخلص من مخلفات الجاهليه ف تولية الأقارب والحميه للأهل والعشيره ( خاطره ليس الا )
المشهد الرابع
حوار وتساؤلات تدور داخل عقل سيدنا جعفر ابن أبى طالب
لما لم يعينى رسول الله على قيادة الجيش
ألم أهاجر الهجرتين؟
ألم أدافع عن دين الله عند النجاشى
ألست ابن عم النبى وشبيهه ف الخلق والخلق ؟
ألست ف الثلاثين من عمرى وزيد ف الخمس وخمسي
ألست أسابق الريح كرما
ألست....؟ ألست ..؟
وتلخص هذا الحوار ف اعتراضه برانيا على زيد عندما قال لرسول الله : ماكنت أرهب أن تستعمل عليا زيدا !!!
وهنا كان رد رسول الله جمله أمريه تنم عن علم نبوى وسعة بصيره للنبى صلى الله عليه وسلم
فقال له : امض فاانك لاتدرى أى ذلك خير
المشهد الخامس
النعمان بن فنحص ( اليهودى )
يهودى يقف مع الجند المجاهد ف الجرف
لا أعرف له دور ومعظم المؤرخين لم يروا له دور أو سبب الاستعانه به
ولكن رسول الله كان يستعين على قضاء حاجته بالكتمان
فلعل له دور أراده منه رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن برز دور اليهودى كعامل رئيسى ف هذا الموقف
عندما أعطى الرسول القياده لزيد وسمى المناوبين له ..
توجه لرسول الله وقال له ( ياأبا القاسم ان كنت نبى فلو سميت من سميت قيلا أو كثيرا لأصيبوا عن أخرهم ..ان الأنبياء من بنى اسرائيل كانوا اذاسموا الرجل على القوم وقالوا ان أصيب فلان ففلان ولو سموا مائه لأصيبوا جميعا ) ... فلم يجبه النبى
ممكن يكون من ضمن أسباب وجود اليهودى أنه عايز يشوف معجزات النبى وهو طبعا عنده علم بالكتاب المقدس وألواح موسى حتى ف أول كلامه بيقول
( ياأبا القاسم ان كنت نبى ) ..
مشهد جوانى_برانى من غزوة مؤته
عباره عن بحث ( جوانى وبرانى ) ف غزوة مؤته
جوانى وبرانى : الموقف وتأثير الكلمه على المستمع وما جال بفكره ف اللحظه الفلانيه
يتبع بكره بااذن الله
تعليق