خواطر للناظر ، ولصاحب الفهم الثاقب
1 ـ نعم الكل أخطأ ولا بد أن يعترف بالخطإ ، ولا بد أن نتدخل نحن للإصلاح بين الأطراف ... فتعميق الجرح لن يفيد وسيعود بالضرر على المجتمع ...
2 ـ الإخوان المسلمون جماعة لها تاريخ وإن اختلفنا معهم ، والجيش والشرطة ... الكل أهلنا وإخواننا ومسلمون مثلنا تماما ... وليس المخطيء كافرا ، وليس القاتل كافرا ، ...
3 ـ إننا كلنا من بلد واحدة وأرض واحدة ... لا ولن نحارب بعضنا البعض ...
4 ـ إن التخوين والتفسيق والتبديع والتكفير المنتشر اليوم يضر بالمجتمع ويوقعه في التهلكة ....
5 ـ إن التفاني والندب والنوح على تجربة وفرصة أَخفق وأُخفق فيها التيار الإسلامي للنهوض من غفلته وكبوته ... والبكاء وعض اللسان والأنامل على عدم الظفر والاستغلال لها ... لهو الفشل بعد الفشل ...
6 ـ إن المنكب على سلوك الطريق السياسي للشروع في التمكين ساق نفسه في طريق ضيق جدا ...
7 ـ إن الإعلام والقضاء والجيش والشرطة والتعليم والسياحة والصحة ... كل هذه المكونات سيستلمها أي رئيس كان بحُلوها القليل ومُرها الكثير ، سواء كان الرئيس من الجيش أو من الإخوان أو من العلمانيين ...
8 ـ لا مجال للقول بأني الأكفأ ، ولو عاد (مرسي) للحكم ولم يساعده أحد من هذه الوزارات فما فائدة عودته ... هل سيحكم البلاد بمكوناتها أم سيحكم جماعته ؟!
9 ـ إن أغلبية أهل البلاد يريدون العيش مع من كان المهم يظهر لهم قوته ومكانته وسيطرته على البلاد ..
10 ـ إن الفساد تمكن حتى غلب على الخير .... فلا مجال لاستخدام العنف ولا التفكير فيه .
11 ـ لا أظن أن ألسنة بعض مشايخنا الحادة ستفيد شيئا ... بل سيستخدمها الإعلام ضدنا ...
12 ـ إن العلم الذي معنا لم نسخره لخدمة الآخرين وطلب هدايتهم ، بل سخرناه لحكمهم ..
13 ـ واعجبا لمن ينادي للناس من بعيد ويستخدم مكبرات الصوت الكثيرة ، وهم من حوله جماعات كثيرة ... ولماذا يناديهم ؟ ولماذا لا ينزل إليهم ؟ ولماذا يتعالى عليهم ولا يختلط بهم ؟
2 ـ الإخوان المسلمون جماعة لها تاريخ وإن اختلفنا معهم ، والجيش والشرطة ... الكل أهلنا وإخواننا ومسلمون مثلنا تماما ... وليس المخطيء كافرا ، وليس القاتل كافرا ، ...
3 ـ إننا كلنا من بلد واحدة وأرض واحدة ... لا ولن نحارب بعضنا البعض ...
4 ـ إن التخوين والتفسيق والتبديع والتكفير المنتشر اليوم يضر بالمجتمع ويوقعه في التهلكة ....
5 ـ إن التفاني والندب والنوح على تجربة وفرصة أَخفق وأُخفق فيها التيار الإسلامي للنهوض من غفلته وكبوته ... والبكاء وعض اللسان والأنامل على عدم الظفر والاستغلال لها ... لهو الفشل بعد الفشل ...
6 ـ إن المنكب على سلوك الطريق السياسي للشروع في التمكين ساق نفسه في طريق ضيق جدا ...
7 ـ إن الإعلام والقضاء والجيش والشرطة والتعليم والسياحة والصحة ... كل هذه المكونات سيستلمها أي رئيس كان بحُلوها القليل ومُرها الكثير ، سواء كان الرئيس من الجيش أو من الإخوان أو من العلمانيين ...
8 ـ لا مجال للقول بأني الأكفأ ، ولو عاد (مرسي) للحكم ولم يساعده أحد من هذه الوزارات فما فائدة عودته ... هل سيحكم البلاد بمكوناتها أم سيحكم جماعته ؟!
9 ـ إن أغلبية أهل البلاد يريدون العيش مع من كان المهم يظهر لهم قوته ومكانته وسيطرته على البلاد ..
10 ـ إن الفساد تمكن حتى غلب على الخير .... فلا مجال لاستخدام العنف ولا التفكير فيه .
11 ـ لا أظن أن ألسنة بعض مشايخنا الحادة ستفيد شيئا ... بل سيستخدمها الإعلام ضدنا ...
12 ـ إن العلم الذي معنا لم نسخره لخدمة الآخرين وطلب هدايتهم ، بل سخرناه لحكمهم ..
13 ـ واعجبا لمن ينادي للناس من بعيد ويستخدم مكبرات الصوت الكثيرة ، وهم من حوله جماعات كثيرة ... ولماذا يناديهم ؟ ولماذا لا ينزل إليهم ؟ ولماذا يتعالى عليهم ولا يختلط بهم ؟
تعليق