ليس الخوف من أن يحرمك الله وأنت تطيعه!
وإنما الخوف من أن يعطيك وأنت تعصيه،لأنه قد يكون الاستدراج الذي بعده الأخذ! سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ (182) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ
رحمك الله يا أمي ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق!".الشافعي رحمه الله
عبادٌ أعرضوا عنا بلا جُرمٍ ولا معنى أساؤا ظنهم فينا فهلا أحسَنُوا الظنَ فإن عادوا فقد عُدنا وإن خانُوا فما خُنا وإن كانوا قد استغنوا!! فإنا عنهُمُ أغنى
رحمك الله يا أمي ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق!".الشافعي رحمه الله
تعليق