( لماذا لا تعظمون قدر الداعي إلى الله يا قوم ؟ )
قال تعالى : (وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (41) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ (42) لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (43) فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44))....
ـ لماذا يا قوم تعترضون عليّ حينما أدعوكم إلى الله تعالى وأنزل بينكم وأقبل عليكم ، ولا تحفزوني وتؤيدوني ... ولكنكم تخذلوني وتخوفوني وتفندوني ، ولو أن المغني والممثل والراقصة ولاعب الكرة لو قدم عليكم لفرحتم ولرحبتم به ولأكرمتموه ....
ـ تدعونني يا قوم لأترك الدعوة إلى الله وأركن كما تركنون وأحب الدنيا كما تحبون ... وأنا أدعوكم إلى مكارم الأخلاق وحب الله والتعبد له ...
ـ لن يفلح يا قوم ما تدعونني إليه وتركي للدعوة لا في الدنيا ولا في الآخرة ... والله يعلم المفسد من المصلح يا قوم ...
ـ ستعلمون أني لا أريد مالا ولا جاها وإنما أدعوا إلى الله ....
قال تعالى : (وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (41) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ (42) لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (43) فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44))....
ـ لماذا يا قوم تعترضون عليّ حينما أدعوكم إلى الله تعالى وأنزل بينكم وأقبل عليكم ، ولا تحفزوني وتؤيدوني ... ولكنكم تخذلوني وتخوفوني وتفندوني ، ولو أن المغني والممثل والراقصة ولاعب الكرة لو قدم عليكم لفرحتم ولرحبتم به ولأكرمتموه ....
ـ تدعونني يا قوم لأترك الدعوة إلى الله وأركن كما تركنون وأحب الدنيا كما تحبون ... وأنا أدعوكم إلى مكارم الأخلاق وحب الله والتعبد له ...
ـ لن يفلح يا قوم ما تدعونني إليه وتركي للدعوة لا في الدنيا ولا في الآخرة ... والله يعلم المفسد من المصلح يا قوم ...
ـ ستعلمون أني لا أريد مالا ولا جاها وإنما أدعوا إلى الله ....
تعليق