يسر فريق عمل أُسود الخير بالساحة الشبابية أن يُقدموا لكم
أنا تائب أنا عائد من لي سواك
أخى هل جربت أن يكسر قلبك شخص من الأقربين إليك
جربت الوحدة
جربت الحيرة
جربت الشتات
جربت ألم الفراق
هل سئمت ذلك كله
لا تحزن أبي لا تحزن أخي لا تحزن
فربي واااسع العطاياااا يفتح لك الباب كل يوم في الثلث الأخير من الليل
فهل يحزن من له رب مثله
حنان ,, منان ,,, كريييييييييييم ,, جواد حليم ستير
والله هذه ليست كلمات ولا حروف فقط بل نبرات عبرات أحاسيس ستعيشها فقط
إن عدت إليه تائبا معترفا بتقصيرك في حق من أكرمك
يا أخي قولي بالله عليك
هل طلب منك ربي وربك أن تعطيه حق السرير الذي تنام فيه
هل طلب منك حق الظل حق السيارة ..أم أنه يمن عليك ويمن ويمهل لك عساك تعود
تابعنا أخي لا تحزن
التوبة وظيفة العمر : فإن التوبة وظيفة العمر، وبداية العبد ونهايته، وأول منازل العبودية، وأوسطها، وآخرها.
وإن حاجتنا إلى التوبة ماسة، بل إن ضرورتنا إليها ملحَّة؛ فنحن نذنب كثيرًا ونفرط في جنب الله ليلاً ونهارًا؛ فنحتاج إلى ما يصقل القلوب، وينقيها من رين المعاصي والذنوب، ثم إن كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون؛ فالعبرة بكمال النهاية لا بنقص البداية.
فهرس الحملة
إلى متى هذه الغفلة؟
تعليق