سؤال الى مسلم محب يريد النجاة
ما هي عقيدتك في اليهود؟
ليس لكونهم يقتلون الفلسطينيين وليس لأنهم اغتصبوا أرضهم مع أنها جرائم بشعة لأن هذه الأشياء قد تنفك عنهم فهل تتغير عقيدتنا فيهم ؟؟؟ كلا ونعوذ بالله أن نبدل دينا . فهي ورب الكعبة عقيدة نؤمن بها يجب على كل مسلم أن يؤمن بهذه الثوابت لكي تكون عقيدتنا حاملة لا تشعلنا فقط للأيام ثم ننام بعد ذلك .
1-إنهم كفار. قال تعالى سورة التوبة. أية 30
ما هي عقيدتك في اليهود؟
ليس لكونهم يقتلون الفلسطينيين وليس لأنهم اغتصبوا أرضهم مع أنها جرائم بشعة لأن هذه الأشياء قد تنفك عنهم فهل تتغير عقيدتنا فيهم ؟؟؟ كلا ونعوذ بالله أن نبدل دينا . فهي ورب الكعبة عقيدة نؤمن بها يجب على كل مسلم أن يؤمن بهذه الثوابت لكي تكون عقيدتنا حاملة لا تشعلنا فقط للأيام ثم ننام بعد ذلك .
1-إنهم كفار. قال تعالى سورة التوبة. أية 30
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30)
2- إنهم أعدائنا إلى قيام الساعة ليس لحرب ولا للأرض . قال تعالى سورة المائدة - آية 82
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ (82)
3- إنهم لن يكفوا عن قتالنا مهما حدث قال تعالى سورة البقرة - آية 217
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217)
4- أننا سنقاتلهم ونقتلهم وسنستأصل شأفتهم إنشاء الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقد روي الشيخان عن أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله" (ذكره في: صحيح الجامع الصغير برقم -7414).، وفي رواية لمسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله. . إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود" (ذكره في: صحيح الجامع الصغير أيضًا -7427).، ورواه الشيخان من حديث ابن عمر بلفظ: "تقاتلون اليهود، فتسلطون عليهم، حتى يختبئ أحدهم وراء الحجر، فيقول الحجر: يا عبد الله، هذا يهودي ورائي فاقتله" (ذكره في صحيح الجامع الصغير -2977)
تعليق