فضل الخروج في سبيل الله تعالى في زمن عد الناس الوقت بالمال ، وتضييعهم لأوقات كثيرة في المباحات ومشاهدة التلفاز ...
أخرج الإمام مسلم في صحيحه، في باب فضل الحب في الله ..عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم :«أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى ، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ : أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ : أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ؟ قَالَ : هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ : لَا ، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .
قوله ( أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ؟ )... وماذا لوخرج هذا الأخ الفاضل في الدعوة إلى الله تعالى والأمر والنهي بحكمة وموعظة حسنة ولاستمالة قلوب الناس للطاعة والإقبال على العبادة ... ماذا ستكون من الملائكة إلا الفرح الشديد ، ومن الرحمن الرحيم المغفرة والثواب العظيم .
أخرج الإمام مسلم في صحيحه، في باب فضل الحب في الله ..عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم :«أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى ، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ : أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ : أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ؟ قَالَ : هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ : لَا ، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .
قوله ( أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ؟ )... وماذا لوخرج هذا الأخ الفاضل في الدعوة إلى الله تعالى والأمر والنهي بحكمة وموعظة حسنة ولاستمالة قلوب الناس للطاعة والإقبال على العبادة ... ماذا ستكون من الملائكة إلا الفرح الشديد ، ومن الرحمن الرحيم المغفرة والثواب العظيم .
تعليق