Tweet
قصة صراعنا مع الباطل
ـ لا نغرد وحدنا في هذه الدولة .
ـ أخفقنا في التعبير عن الحق طوال ثلاث سنين أتيحت لنا بحرية تامة بعد ثورة 25 يناير
ـ إن المحاسبة ليست من شأننا أهل الحق ... إننا جئنا لنخرج من شاء الله من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ... وإذا لم يشإ الله أن يهتدي أحد فلا لوم علينا وإنما اللوم عليه (وهذه هي النبرة الحادثة اليوم عند الحديث مع المعتدي علينا ، فعند القيام بالتحدث معه يقول لنا : لسنا نريدكم ، ولا نريد ما جئتم به، بدلا من أن يقوّمونا ويساعدوننا ويأخذوا على أيدينا برفق ويساعدوننا في نشر الحق ، يعتدوا علينا ويساهموا في نشر الباطل)
ـ إننا لا نريد إسقاط الدولة رغم ما فيها من فساد كبير جدا ... إننا نريد الخير للناس ، فإن رفضوه منا فلا لوم علينا إنما اللوم عليهم أن تركونا واستجابوا لداعي العري والسفور والشهوة والفجور والربا والفساد والظلم ...
ـ إن المتاح لدينا هو التعبير بالكلمة وبالقول ولا بد أن يكون ليّنًا ... نعم ، التضييق شديد لدرجة أنه ليس هناك قولا متاحا ...
ـ إن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ، وإنكار المنكر لايجوز إذا ترتب عليه منكر أكبر منه كإسقاط الدولة مثلا ...
ـ لا أتردد في رفض ما يحدث الآن : لسيطرت العلمانيين ، وانتشار الظلم ، والتضييق علينا والتوسعة على الآخرين ، وارتفاع صوت الفساق والفجار وانخفات صوت أهل الحق الضعفاء الغير معصومين من الخطإ .
ـ ليست دروشة إن قلنا : فعلنا ما بوسعنا ، وجند الله معنا ينصرنا الله بها .
ـ لا نغرد وحدنا في هذه الدولة .
ـ أخفقنا في التعبير عن الحق طوال ثلاث سنين أتيحت لنا بحرية تامة بعد ثورة 25 يناير
ـ إن المحاسبة ليست من شأننا أهل الحق ... إننا جئنا لنخرج من شاء الله من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ... وإذا لم يشإ الله أن يهتدي أحد فلا لوم علينا وإنما اللوم عليه (وهذه هي النبرة الحادثة اليوم عند الحديث مع المعتدي علينا ، فعند القيام بالتحدث معه يقول لنا : لسنا نريدكم ، ولا نريد ما جئتم به، بدلا من أن يقوّمونا ويساعدوننا ويأخذوا على أيدينا برفق ويساعدوننا في نشر الحق ، يعتدوا علينا ويساهموا في نشر الباطل)
ـ إننا لا نريد إسقاط الدولة رغم ما فيها من فساد كبير جدا ... إننا نريد الخير للناس ، فإن رفضوه منا فلا لوم علينا إنما اللوم عليهم أن تركونا واستجابوا لداعي العري والسفور والشهوة والفجور والربا والفساد والظلم ...
ـ إن المتاح لدينا هو التعبير بالكلمة وبالقول ولا بد أن يكون ليّنًا ... نعم ، التضييق شديد لدرجة أنه ليس هناك قولا متاحا ...
ـ إن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ، وإنكار المنكر لايجوز إذا ترتب عليه منكر أكبر منه كإسقاط الدولة مثلا ...
ـ لا أتردد في رفض ما يحدث الآن : لسيطرت العلمانيين ، وانتشار الظلم ، والتضييق علينا والتوسعة على الآخرين ، وارتفاع صوت الفساق والفجار وانخفات صوت أهل الحق الضعفاء الغير معصومين من الخطإ .
ـ ليست دروشة إن قلنا : فعلنا ما بوسعنا ، وجند الله معنا ينصرنا الله بها .
تعليق