لا بد أن نضيف إلى عباداتنا (مسئولية التغيير)
ـ هل أصبح إلقاء الكلمات والخطب والدروس كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ وهل أصبح قراءة القرآن وتلاوته في المساجد وعلى المنابر وفي اللقاءات والبسط في تفسيره كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ وهل أصبحت المعسكرات التربوية والإسهاب فيها كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ لا بد من ممارسة ما نقوله وندرسه ونعلّمه ممارسة واقعية على المجتمع ... ولن تحدث هذه الممارسة إلا بالنزول إلى الناس والإقبال عليهم وإيصال ما لدينا إليهم ...
ـ علينا وعلينا وعلينا وعلينا وعلينا .... كلمات تنتهي بها الدروس والخطب والندوات والمحاضرات وفقط ... وعند الخروج إلى المجتمع لا يتقدم أحد منا إلا من رحم الله وهم أقل القليل ولا يكادون يظهرون ... ولا نجد من نسير وراءه لنفعل فعله ونقتدي به...
ـ إن الخطوة العملية للدعوة الإسلامية مفقودة اليوم بسبب نتاج الذل والقهر والتربية السيئة والسلبية في عهود مظلمة بائسة أنتجت جيلا يحمل هم العلم وطلبه ولا يحمل هم تطبيق ذلك العلم على المجتمع والواقع ....
ـ عن شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونشرها بين المجتمع أتحدث وسأتحدث والله يعينني على ذلك بإذنه...
ـ هل أصبح إلقاء الكلمات والخطب والدروس كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ وهل أصبح قراءة القرآن وتلاوته في المساجد وعلى المنابر وفي اللقاءات والبسط في تفسيره كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ وهل أصبحت المعسكرات التربوية والإسهاب فيها كافيا لتغيير المجتمع وإعادته إلى رشده؟
ـ لا بد من ممارسة ما نقوله وندرسه ونعلّمه ممارسة واقعية على المجتمع ... ولن تحدث هذه الممارسة إلا بالنزول إلى الناس والإقبال عليهم وإيصال ما لدينا إليهم ...
ـ علينا وعلينا وعلينا وعلينا وعلينا .... كلمات تنتهي بها الدروس والخطب والندوات والمحاضرات وفقط ... وعند الخروج إلى المجتمع لا يتقدم أحد منا إلا من رحم الله وهم أقل القليل ولا يكادون يظهرون ... ولا نجد من نسير وراءه لنفعل فعله ونقتدي به...
ـ إن الخطوة العملية للدعوة الإسلامية مفقودة اليوم بسبب نتاج الذل والقهر والتربية السيئة والسلبية في عهود مظلمة بائسة أنتجت جيلا يحمل هم العلم وطلبه ولا يحمل هم تطبيق ذلك العلم على المجتمع والواقع ....
ـ عن شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونشرها بين المجتمع أتحدث وسأتحدث والله يعينني على ذلك بإذنه...
تعليق