Tweet
ولكن المشكلة في القيادة
أبرأ إلى الله تعالى من أغلب القيادات في كل الجماعات الإسلامية ، فهي لم تمثل ضرورة المرحلة السابقة ولن تمثلها ولا يعول عليها بعد ...
ـ إتاحة الفرصة كاملة بحرية ولم تَغتنم هذه القيادات هذه الفرصة الذهبية ...
ـ نبيّ انضم إليه الأفراد فصاروا عشرات فصاروا مئات فصاروا ألوفا فصاروا ملايين ... بتربية صحيحة نظرية وعملية وجريئة ومراجعة للخطإ وصبر على البلاء، واليوم وللأسف نغتنم مقاليد البلاد ثم نفشل في الحفاظ عليها ولا يُنسب إلينا أي تقدم ...
ـ فلم نغتنم الشارع والتحرك فيه والحرية في ممارسة الدعوة فيه.
ـ ولم نغتنم التخلية بيننا وبين الناس في عرض ما لدينا عليهم .
ـ ولم نغتنم الاعلام المتاح لدينا في وضع الخطط المدروسة ، وتحرك البعض في عرض وجهة نظره واستضافة من لا يصلح لهم أن يظهروا ... بل ويُصَفّوا حساباتهم على الملإ بينهم وبين بعضهم...وأصررنا على ظهور أمثال هؤلاء في الإعلام ...ونقابل السيئة بالسيئة .
ـ والنشوة والتكبر في إظهار سيطرتنا على الدولة ونحن لم نسيطر عليها بعد...
ـ فهل نطالب بعودة الحرية إلينا مرة أخرى لفتح القنوات للسباب والشتائم والتعالي على الناس ...؟
ـ أم هل نطالب بالحرية في الدعوة للإغراق في السياسة وإهمال الدعوة إلى الله؟
ـ أم هل نطالب بالحرية للإكثار من تأسيس الأحزاب وتوسعة الخلافات بيننا؟
ـ أم هل نطالب بالحرية مرة أخرى لندخل المسجد ونغلقه علينا وتكون دعوتنا في المسجد وفقط ؟
تأملوا الصواب واندمو على الخطإ وأصلحوه والله سريع الإجابة لمن دعاه .
أبرأ إلى الله تعالى من أغلب القيادات في كل الجماعات الإسلامية ، فهي لم تمثل ضرورة المرحلة السابقة ولن تمثلها ولا يعول عليها بعد ...
ـ إتاحة الفرصة كاملة بحرية ولم تَغتنم هذه القيادات هذه الفرصة الذهبية ...
ـ نبيّ انضم إليه الأفراد فصاروا عشرات فصاروا مئات فصاروا ألوفا فصاروا ملايين ... بتربية صحيحة نظرية وعملية وجريئة ومراجعة للخطإ وصبر على البلاء، واليوم وللأسف نغتنم مقاليد البلاد ثم نفشل في الحفاظ عليها ولا يُنسب إلينا أي تقدم ...
ـ فلم نغتنم الشارع والتحرك فيه والحرية في ممارسة الدعوة فيه.
ـ ولم نغتنم التخلية بيننا وبين الناس في عرض ما لدينا عليهم .
ـ ولم نغتنم الاعلام المتاح لدينا في وضع الخطط المدروسة ، وتحرك البعض في عرض وجهة نظره واستضافة من لا يصلح لهم أن يظهروا ... بل ويُصَفّوا حساباتهم على الملإ بينهم وبين بعضهم...وأصررنا على ظهور أمثال هؤلاء في الإعلام ...ونقابل السيئة بالسيئة .
ـ والنشوة والتكبر في إظهار سيطرتنا على الدولة ونحن لم نسيطر عليها بعد...
ـ فهل نطالب بعودة الحرية إلينا مرة أخرى لفتح القنوات للسباب والشتائم والتعالي على الناس ...؟
ـ أم هل نطالب بالحرية في الدعوة للإغراق في السياسة وإهمال الدعوة إلى الله؟
ـ أم هل نطالب بالحرية للإكثار من تأسيس الأحزاب وتوسعة الخلافات بيننا؟
ـ أم هل نطالب بالحرية مرة أخرى لندخل المسجد ونغلقه علينا وتكون دعوتنا في المسجد وفقط ؟
تأملوا الصواب واندمو على الخطإ وأصلحوه والله سريع الإجابة لمن دعاه .
تعليق