وذهبت الثلاث سنوات أدراج الرياح ...
على غطاء المظاهرات نتكلم عما حدث في سالف الزمان منذ ثلاث سنوات
ـ أين حائط الصد الذي أنشأناه يا دعوة بعد أخذ الحرية في ثورة 25 يناير ؟
ـ ولننظر كيف كانت آمالنا وطموحاتنا : قبل الترشح لانتخابات الرئاسة السابقة جاءت الأسئلة للمشايخ والدعاة ...فكانت الإجابة الدالة على الآمال والطموحات وهي : سنختار أخف المرشحين ضررا ... ولم تكن الطموح الاتفاق على مرشح واحد نقدمه ونمشي خلفه ونكسر القوانين واللوائح وننشيء قوانين إسلامية وكان ذلك متاحا ... ولكن التربية التي تربينا عليها في السابق أنتجت ذلا وضعفا وتفكيرا سلبيا ... لدرجة أننا بعد الثورة كنا نخوف أنفسنا بجهاز أمن الدولة حتى بعد الإعلان بسقوطه ... والذي حذرنا تكرارا ومرارا من التفاني في عودته ... ولكن دون اهتمام ... والله المستعان .
ـ كلمات كنا نرددها ـ نحن أصحاب التيار الإسلامي الذين نتحرك في الدعوة إلى الله ـ بعد ثورة 25 يناير ولكن دون اهتمام بتنفيذها ... لا بد أن نجتهد في الدعوة إلى الله عز وجل ونبتكر أساليب جديدة ونكسب أرضية حتى نجبر جهاز أمن الدولة على فرضية عودته وحتما سيعود وها قد عاد ... فنجبره ونفرض واقعا جديدا عليه ... ونزداد تحركا ... ولكن بمجرد الشائعات والملاحقات الأمنية عادت الدعوة إلى الصفر .... وذهبت الثلاث سنوات أدراج الرياح ...
على غطاء المظاهرات نتكلم عما حدث في سالف الزمان منذ ثلاث سنوات
ـ أين حائط الصد الذي أنشأناه يا دعوة بعد أخذ الحرية في ثورة 25 يناير ؟
ـ ولننظر كيف كانت آمالنا وطموحاتنا : قبل الترشح لانتخابات الرئاسة السابقة جاءت الأسئلة للمشايخ والدعاة ...فكانت الإجابة الدالة على الآمال والطموحات وهي : سنختار أخف المرشحين ضررا ... ولم تكن الطموح الاتفاق على مرشح واحد نقدمه ونمشي خلفه ونكسر القوانين واللوائح وننشيء قوانين إسلامية وكان ذلك متاحا ... ولكن التربية التي تربينا عليها في السابق أنتجت ذلا وضعفا وتفكيرا سلبيا ... لدرجة أننا بعد الثورة كنا نخوف أنفسنا بجهاز أمن الدولة حتى بعد الإعلان بسقوطه ... والذي حذرنا تكرارا ومرارا من التفاني في عودته ... ولكن دون اهتمام ... والله المستعان .
ـ كلمات كنا نرددها ـ نحن أصحاب التيار الإسلامي الذين نتحرك في الدعوة إلى الله ـ بعد ثورة 25 يناير ولكن دون اهتمام بتنفيذها ... لا بد أن نجتهد في الدعوة إلى الله عز وجل ونبتكر أساليب جديدة ونكسب أرضية حتى نجبر جهاز أمن الدولة على فرضية عودته وحتما سيعود وها قد عاد ... فنجبره ونفرض واقعا جديدا عليه ... ونزداد تحركا ... ولكن بمجرد الشائعات والملاحقات الأمنية عادت الدعوة إلى الصفر .... وذهبت الثلاث سنوات أدراج الرياح ...
تعليق