الحق منصور منصور
قال صلى الله عليه وسلم: ( ... وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ).
رأيت أناسا في المظاهرات ليسوا بأئمة ولا طلاب للعلم ، وإنما أناس يمشون على الأرض منهم الطفل ومنهم الكبير ومنهم الصغير ومنهم المرأة ...
من هؤلاء ومن الذي يخرجهم بعد اضطراب المشائخ والدعاة في الأمر وعدم تحمل مسئولية الدماء التي ربما تزهق جراء الاعتداء على المظاهرات السلمية ؟
وماذا يريدون ؟
ربما منهم من كانت نيته لله تعالى ؟
وربما خرج البعض للتمشية ، وربما خرج الأطفال للهو واللعب ، وربما خرج الشباب للاعتراض ولكن تعدوا وأساؤوا الأدب في الألفاظ ...
فكما أن الله جل وعلا ينصر دينه ويقويه بالرجل الفاجر الواحد ... فكذلك ينصره بالأطفال والغلماء والشباب الذين ليس لهم أي انتماء غير أنهم مسلمون وفقط ، بل وربما يؤيده بالبلطجية ... ، بل وربما يؤيده بالظالمين فيضرب بعضهم ببعض ... ويكفي أهل الإيمان شر الظالمين ...
إذا علمت ذلك ... فاعلم أن الله تعالى لا يعجزه شيء ، ولا يسأل عما يفعل ، ولا يحتاج لأحد فهو غني عن الكل ، فإذا عجز أهل الحق عن الصدع بالحق وضعفوا وجبنوا ... قيض الله الرجل الفاجر والغلمان الصغار وغيرهم ممن لا يتخيل أنهم يفعلوا شيئا فينصر بهم الحق ...
وإذا علمت ذلك فاعلم أن الحق منصور منصور ... لا محالة .
قال صلى الله عليه وسلم: ( ... وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ).
رأيت أناسا في المظاهرات ليسوا بأئمة ولا طلاب للعلم ، وإنما أناس يمشون على الأرض منهم الطفل ومنهم الكبير ومنهم الصغير ومنهم المرأة ...
من هؤلاء ومن الذي يخرجهم بعد اضطراب المشائخ والدعاة في الأمر وعدم تحمل مسئولية الدماء التي ربما تزهق جراء الاعتداء على المظاهرات السلمية ؟
وماذا يريدون ؟
ربما منهم من كانت نيته لله تعالى ؟
وربما خرج البعض للتمشية ، وربما خرج الأطفال للهو واللعب ، وربما خرج الشباب للاعتراض ولكن تعدوا وأساؤوا الأدب في الألفاظ ...
فكما أن الله جل وعلا ينصر دينه ويقويه بالرجل الفاجر الواحد ... فكذلك ينصره بالأطفال والغلماء والشباب الذين ليس لهم أي انتماء غير أنهم مسلمون وفقط ، بل وربما يؤيده بالبلطجية ... ، بل وربما يؤيده بالظالمين فيضرب بعضهم ببعض ... ويكفي أهل الإيمان شر الظالمين ...
إذا علمت ذلك ... فاعلم أن الله تعالى لا يعجزه شيء ، ولا يسأل عما يفعل ، ولا يحتاج لأحد فهو غني عن الكل ، فإذا عجز أهل الحق عن الصدع بالحق وضعفوا وجبنوا ... قيض الله الرجل الفاجر والغلمان الصغار وغيرهم ممن لا يتخيل أنهم يفعلوا شيئا فينصر بهم الحق ...
وإذا علمت ذلك فاعلم أن الحق منصور منصور ... لا محالة .
تعليق