إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التذكير بالخواطر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التذكير بالخواطر

    1ـ نحن في مرحلة دعوة .. بل في بداية الدعوة ... وعودة الشرعية بغير السلمية لن يفيد من الأمر شيئا ، ولو حتى عادت الشرعية افتراضا بالقوة للفظها المثبطون والمتربصون والكارهون والذين عارضوا التيار الإسلامي وقوتهم ليست بالقليلة ... وما المصوتون في انتخابات الرئاسة لصالح شفيق (12 مليونا) عنا ببعيد .

    2ـ لا شك أننا استفدنا من التجربة المرة ... لكن لن تنعد التجارب بإذن الله .. والخبرة لا تكتسب إلا بالممارسة ..

    3ـ قد نغفل عن الذكر ... لكن لا ولن نعرض عنه ..
    قال تعالى : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَانِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ).

    4ـ المحافظة على سلامة الشعب والشرطة والجيش واجب شرعيّ ... والتطهير والإصلاح لا يكون بالصدام والتخبط والعنف.

    5ـ يا علماء ويا دعاة ... الدخول على الحاكم من أجل نصحه ووعظه ، وليس لمدحه والمبالغة في تمجيده .

    6ـ اللهم احكم بيننا حكما تشفي به الصدور وتسعد به القلوب .

    7ـ ولكن المشكلة في التربية .

    تعلقكم بالمشائخ سيفسدكم ، وستوقد فيكم نار العصبية والجهل ... ولو وضعتم المشائح في موضعهم الطبيعي لاستقبلتم قراراتهم بتوازن وبتفهم.
    رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية


  • #2
    رد: التذكير بالخواطر

    8ـ لا حول ولا قوة إلا بالله قلبنا الموازين وصرنا من المطففين ... جعلنا السياسة أصل والدعوة إلى الله فرع ... استيقظوا يا علماء ويا دعاة ويا شباب.
    رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

    تعليق


    • #3
      رد: التذكير بالخواطر

      9 ـ لا إله إلا الله نحن نفكر في حلول نضيع فيها أوقاتا طويلة ... ولكن ننتظر نصرة الله لنا ... قال تعالى: ("وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ").


      10ـ حق على الله أن ينجي المؤمنين مما هم فيه من مأزق...

      الأمر اليوم يحتاج إلى إيمان بالله تعالى ... فإذا وجد وجد الحل بسرعة فائقة ...

      قال تعالى: (ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ).
      رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

      تعليق


      • #4
        رد: التذكير بالخواطر

        11ـ نحتاجك يا ربنا اليوم أن تفرج عنا ما نحن فيه اليوم من ضائقة ألمت بنا ... فخفف عنا ولا تطلها علينا
        رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

        تعليق


        • #5
          رد: التذكير بالخواطر

          12 ـ مع انعدام الحلول نجاهم الله تعالى

          حل المأزق من الله عز وجل لا يخطر على بال أحد من الخلق ... وانظر إلى من جاءهم الموج من كل مكان وهم في البحر أين الحلول المتاحة لهم .... لا حلول ... ومع عدم الحلول نجاهم الله تعالى ...

          قال تعالى: (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ . فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
          رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

          تعليق


          • #6
            رد: التذكير بالخواطر

            رؤيتي
            * لكل تجربة إحتمالية نجاح وإحتمالية فشل
            ولكل نجاح أسباب وكذلك لكل فشل
            * يجب أخذ العبرة مما حدث
            * ليس لها من دون الله كاشفة
            * من إعتمد على غير الله ذل وضاع ..
            جزاكم الله خيرا أخي خالد
            د.ناصر العمر |
            إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

            تعليق


            • #7
              رد: التذكير بالخواطر

              تعليق


              • #8
                رد: التذكير بالخواطر

                ـ إنه لا ينجينا من هذا المأزق اليوم إلا أن ندعوا الله بصالح أعمالنا .
                اللهم إن كنا فعلنا ذلك ابتغاء وجهك ففرج عنا ما نحن فيه من هذا المأزق،

                عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب، رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: انطلق ثلاثة نفرٍ ممن كان قبلكم حتى آواهم المبيت إلى غارٍ فدخلوه، فانحدرت صخرةٌ من الجبل فسدت عليهم الغار؛ فقالوا: إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم. قال رجلٌ منهم: اللهم كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت لا أغبق قبلهما أهلاً ولا مالاً. فنأى بي طلب الشجر يوماً فلم أرح عليهما حتى ناما فحلبت لهما غبوقهما فوجدتهما نائمين، فكرهت أن أوقضهما وأن أغبق قبلهما أهلاً أو مالاً، فلبثت - والقدح علي يدي - أنتظر استيقاظهما حتى برق الفجر والصبية يتضاغون عند قدمي - فاستيقظا فشربا غبوقهما. اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك ففرج عنا ما نحن فيه من هذه الصخرة، فانفرجت شيئاً لا يستطيعون الخروج منه. قال الآخر: اللهم إنه كانت لي ابنة عمٍ كانت أحب الناس إلي، وفي رواية: كنت أحبها كأشد ما يحب الرجال النساء، فأردتها على نفسها فامتنعت مني حتى ألمت بها سنةٌ من السنين فجاءتني فأعطيتها عشرين ومائة دينارٍ على أن تخلي بيني وبين نفسها ففعلت، حتى إذا قدرت عليها، وفي رواية: فلما قعدت بين رجليها، قالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه، فانصرفت عنها وهي أحب الناس إلي وتركت الذهب الذي أعطيتها، اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة غير أنهم لا يستطيعون الخروج منها. وقال الثالث: اللهم استأجرت أجراء وأعطيتهم أجرهم غير رجلٍ واحدٍ ترك الذي له وذهب، فثمرت أجره حتى كثرت منه الأموال، فجاءني بعد حين فقال: يا عبد الله أد إلي أجري، فقلت: كل ما ترى من أجرك: من الإبل والبقر والغنم والرقيق. فقال: يا عبد الله لا تستهزيء بي ؟! فقلت: لا أستهزيء بك، فأخذه كله فاستاقه فلم يترك منه شيئاً، اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة فخرجوا يمشون متفقٌ عليه.

                يا ألله صخرة تزاح بدون فأس أو قوة رجال لتحركها ...
                من هؤلاء ؟ هل هم آلهة ، أم أنبياء ؟ أم ماذا ؟ وهل لا يجوز أن نفعل مثل فعلهم ؟
                كلا إن هذا الفعل وهذه الأعمال الصالحة وهذه الدعوات أشياء طبيعية للعبد الصالح الذي عنده رصيد من العمل الصالح يفجر به الصخور ، ويزيح به الطريق المسدود ...

                يا ألله صخرة تتحرك بدعاء من عبد صالح ...
                رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

                تعليق

                يعمل...
                X