Tweet
1ـ تغيير الأسلحة لتخترق الحصون المغلقة
دعاء يطلب لإذابة الصخر وثتبيت السائر على الدرب ...
اللهم احقن دماءنا جميعا (شعبا وجيشا وشرطة)
اللهم طهرهم من النفاق والشقاق والفساد ،
اللهم طهر أعمالهم وأقوالهم من الفساد ،
اللهم اجعل قيادتهم خيّرة ، وأوامرها طيبة ، وقراراتها إلى الصواب راشدة.
2ـ إن بلدتي ليست التي ولدت فيها وأنتسب إليها ... إن بلدتي هي التي يسمح لي فيها بحرية ممارسة دعوتي إلى الله فيها ...
وهذا ما هو معلوم عن أهل العلم في كل زمان ومكان
3ـ كيف لجماعة أن تستمر في تأييد شيء معين وقياداتها مختلفة فيما بينها...
4ـ دولة يعظم فيها لاعبي الكرة والفنانين والممثلين والمغنيين والراقصات ويكرموا ويرفع شأنهم أينما رحلوا ...
على النقيض الآخر العلماء والدعاة وطلاب العلم والأئمة يوبخوا ويخوفوا ولا يهتم بهم ..
5ـ يا أيها الدعاة والعلماء : لن تستطيعوا التحكم في الشباب اليوم ... اجتهاداتكم لا تفرضوها على الشباب ...
نحن اليوم في عصر التقنية الخارقة والانفتاح في الشبكة المعلوماتية ... فلا بد أن نغير من بياناتنا وطريقة مخاطبتنا للشباب ...
لا بد من الجلوس مع الشباب ومجاراتهم والتحدث إليهم ومشاركتهم في أعمالهم وأفكارهم ... ولا تصلح طريقة الالقاء عليهم ... فهي لا تتناسب اليوم مع ما نراه من اجتماع العالم كله في شاشة صغيرة جدا
6ـ لماذا يا شيخ الاندفاع والاستظهار بالقوة ثم الرجوع إلى الوراء والركون ؟
ملحوظة: لن أذكر اسم هذا الشيخ ...
خرج الشيخ في يوم فض اعتصام رابعة العدوية وتظاهر بالقوة وقال على الناس أن يغلقوا الطرق والمواصلات والمصالح فليس اليوم يوم عمل ومصاب إخواننا في رابعة لا بد أن يكون له وقفة ... وبعد الظهر خرجت المظاهرات وتدخل الأولاد الصغار والمندفعين وأحرقوا المحكمة وتعدوا على الجيش والشرطة وقتل اثنين من الشباب وأصيب المئات بالاختناق بسبب الغاز ... وبعد العصر رمى الصغار الحجارة على الجيش وأحرقوا مقار المخابرات وتدخل الجيش وأطلق الرصاص في السماء لتفريق الشباب ، وتعدى الجيش فحرق مقار الاعتصام الذي أقيم منذ رمضان .... وأحبط الشباب وتفرقوا وتشتتوا ...
واليوم يخرج الشيخ المندفع ويجلس مع المسئولين ويثني عليهم ويمدحهم ويطالب الشباب بالتوقف عن المظاهرات ...
من يتحمل هذه الأخطاء يا أيها الشيخ ..؟ تحملها الشباب ... قدر الله وما شاء فعل ... لكن تعدى الشيخ وأحبط معنويات الشباب ...
كان من الممكن أن يضبط الشيخ الشاب يوم فض اعتصام رابعة ... ويفعل القليل المستمر ...
7ـ أستطيع وبكل فخر أن أقول للمتظاهرين الذين ملؤوا الميادين لعودة الرئيس مرسي والقصاص لدماء القتلى الذين نحسبهم من شهداء الحق : إذا لم تقدروا على الانتصار فقد أديتم ما عليكم من واجب ...
دعاء يطلب لإذابة الصخر وثتبيت السائر على الدرب ...
اللهم احقن دماءنا جميعا (شعبا وجيشا وشرطة)
اللهم طهرهم من النفاق والشقاق والفساد ،
اللهم طهر أعمالهم وأقوالهم من الفساد ،
اللهم اجعل قيادتهم خيّرة ، وأوامرها طيبة ، وقراراتها إلى الصواب راشدة.
2ـ إن بلدتي ليست التي ولدت فيها وأنتسب إليها ... إن بلدتي هي التي يسمح لي فيها بحرية ممارسة دعوتي إلى الله فيها ...
وهذا ما هو معلوم عن أهل العلم في كل زمان ومكان
3ـ كيف لجماعة أن تستمر في تأييد شيء معين وقياداتها مختلفة فيما بينها...
4ـ دولة يعظم فيها لاعبي الكرة والفنانين والممثلين والمغنيين والراقصات ويكرموا ويرفع شأنهم أينما رحلوا ...
على النقيض الآخر العلماء والدعاة وطلاب العلم والأئمة يوبخوا ويخوفوا ولا يهتم بهم ..
5ـ يا أيها الدعاة والعلماء : لن تستطيعوا التحكم في الشباب اليوم ... اجتهاداتكم لا تفرضوها على الشباب ...
نحن اليوم في عصر التقنية الخارقة والانفتاح في الشبكة المعلوماتية ... فلا بد أن نغير من بياناتنا وطريقة مخاطبتنا للشباب ...
لا بد من الجلوس مع الشباب ومجاراتهم والتحدث إليهم ومشاركتهم في أعمالهم وأفكارهم ... ولا تصلح طريقة الالقاء عليهم ... فهي لا تتناسب اليوم مع ما نراه من اجتماع العالم كله في شاشة صغيرة جدا
6ـ لماذا يا شيخ الاندفاع والاستظهار بالقوة ثم الرجوع إلى الوراء والركون ؟
ملحوظة: لن أذكر اسم هذا الشيخ ...
خرج الشيخ في يوم فض اعتصام رابعة العدوية وتظاهر بالقوة وقال على الناس أن يغلقوا الطرق والمواصلات والمصالح فليس اليوم يوم عمل ومصاب إخواننا في رابعة لا بد أن يكون له وقفة ... وبعد الظهر خرجت المظاهرات وتدخل الأولاد الصغار والمندفعين وأحرقوا المحكمة وتعدوا على الجيش والشرطة وقتل اثنين من الشباب وأصيب المئات بالاختناق بسبب الغاز ... وبعد العصر رمى الصغار الحجارة على الجيش وأحرقوا مقار المخابرات وتدخل الجيش وأطلق الرصاص في السماء لتفريق الشباب ، وتعدى الجيش فحرق مقار الاعتصام الذي أقيم منذ رمضان .... وأحبط الشباب وتفرقوا وتشتتوا ...
واليوم يخرج الشيخ المندفع ويجلس مع المسئولين ويثني عليهم ويمدحهم ويطالب الشباب بالتوقف عن المظاهرات ...
من يتحمل هذه الأخطاء يا أيها الشيخ ..؟ تحملها الشباب ... قدر الله وما شاء فعل ... لكن تعدى الشيخ وأحبط معنويات الشباب ...
كان من الممكن أن يضبط الشيخ الشاب يوم فض اعتصام رابعة ... ويفعل القليل المستمر ...
7ـ أستطيع وبكل فخر أن أقول للمتظاهرين الذين ملؤوا الميادين لعودة الرئيس مرسي والقصاص لدماء القتلى الذين نحسبهم من شهداء الحق : إذا لم تقدروا على الانتصار فقد أديتم ما عليكم من واجب ...
تعليق