إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تدبروا آيات ربكم قبل أن تخرجوا "للجهاد" ولا تتساهلوا في الدماء !؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تدبروا آيات ربكم قبل أن تخرجوا "للجهاد" ولا تتساهلوا في الدماء !؟؟

    بسم الله الرحمان الرحيم
    والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    في هذه السنوات الخداعات الكثير من المسلمين المستضعفين والمظلومين والمقهورين.. في البلاد الإسلامية يتسألون مثل هذا السؤال المتكرر عبر سنوات انحطاط المسلمين وتشرذمهم وسقوطهم في الهوان رغم كثرتهم وكأن آيات ربنا عز وجل تتكرر ولكن هل نعتبر ونـــعــــــود الـــــــعـــــــود الــــــمـــــحـــــمــــود ؟؟؟ أم نبقى مجرد ظــــاهـــرة صـــوتـــيــة !!
    {لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ } التوبة 25-

    لماذا نسكت يا أهل الحق في هذه الأيام ونختبيء و...و...؟

    الأكيد أن الإنقلابيون يشنون "حربا مغلفة" على الإسلام والمسلمين وبسبق الإصرار والترصد وكعاداتهم يسمون بمسميات مضللة حملاتهم المتكررة على الإسلام: فتارة يحاربون الإرهاب، وهم للإراهاب أقرب وأقدر ووسيلتهم الوحيدة "للإقناع" والبقاء جاثمين على صدور الخلق، وتارة طائفة الإخوان وتارة حماية النظام الجمهوري وتارة حفظ "الديقراطية" وتارة...وتارة... وتعرفون القصة بالتأكيد وينطبق عليهم قول الله سبحانه وتعالى : {وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (8) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (9) } -محمد-

    ولا تنسو تدبر هذه الآية العظيمة فمفتاح نجاتنا كتاب ربنا والحمد لله رب العالمين : {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ} -الأعراف 146-

    لكن أيها الإخوة نحن أصحاب منهاج أوصانا به من لا ينطق عن الهوى، الصادق المصدوق رسول الله صلى الله عليه وآله واصحابه وسلم القائم على كتاب الله وسنة رسول الله بفهوم سلف الأمة والدلائل والحجج متوفرة ومطروحة ومتكررة والرجوع إليها سهل ميسرٌ والحمد لله.

    فلنحاول أن نتعلم من بعضنا البعض ولـنـتـراحــم فيما اختلفنا فيه ونسأل الله العزيز الحكيم أن يفتح بيننا وأن يسدد خطانا ويلهمنا رشدنا وأن يرزقنا سبل الرشاد إنه سميع مجيب و ولي ذلك والقادر عليه إذ قال عز وجل الحق والصادق الوعد { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} -محمد 7- فلنتعلم كيف ننصر الله سبحانه وتعالى ولا نكتب "نــعــي" الإسلام بأيدينا !؟؟

    وشيئ آخر، وهو هام جدا: تعلمون جيدا أننا لم نحقق معشار قول ربنا {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ...} -الأنفال 60- ولا نملك إمام نجاهد معه جماعة واحدة وأعداءنا، أعداء الله ورسوله مندسين بيننا والمنافقين من "إخواننا" كثر والفتنة قائمة وهي على حسب ما أعلم مانعة لإعلان الجهاد والله أعلم، ومن يعلن النفير العام "حيا على الجهاد" ؟؟

    هذا واتهامنا لكبار علماءنا الربانيين بالخيانة والعمالة والطعن في علمهم وفقههم لكبريات المسائل مصيبة عظمى وإذا استمرت هذه السلوكيات "الخارجية" فستكون القاسمة لجيلنا والنصر إذا لن يكون من نصيبنا بل سيصنع الله عز وجل جيل آخر يحب الله ورسوله ويحبهم الله وأولياءه عندئذ سيكون النصر حليفهم وسيفرح المؤمنون... فتدبروا آيات الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم . نسأل الله بمنه وعفوه ومغفرته ورحمته التي وسعت كل شيئ، حتى وإن لم تتحقق فينا شروط النصر والتمكين، أن يعيننا على اعداد جيل النصر بالدعوى الصحيحة القائمة على الكتاب والسنة الصحيحة ونشر العلم والفضيلة.

    فإذا تفاهمنا على هذا المنهاج وإذا فرضنا أننا قادرين مستعيدن للقتال (؟؟!!!) فتدبروا تفسير هذه الآية ثم فكروا جيدا وأخرجوا لنا من فقهكم لدينكم ردود بالحجة والبينة :

    قال الله تعالى:

    { هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا }
    -الفتح 25-

    "يقول الله لنبيه:

    بأننا كففنا يديك وأيدي المسلمين عن حرب قومك وحرب أهل مكة؛ لأنه كان فيهم مؤمنون مستضعفون يكتمون إسلامهم رجالاً ونساء، وأنت لا تعلم هؤلاء ولا قومك، فيوشك لو تدخلون مكة أن تطئوا هؤلاء قتلاً وأسراً وتعذيباً، وهم مؤمنين مثلكم يوحدون الله كما أنتم كذلك، فإن فعلتم أصابتكم بذلك معرة وإثم وعيب. وبما أنكم لم تعلموهم، والله لم يميز منهم الكافر من المؤمن كف الله أيدي الكفار عنكم وكف أيديكم عنهم، فكانت تلك الحكمة وتلك المصلحة. قال الله عن أعداء النبي من أهل مكة: لقد تولوا وارتكبوا جرائم، فهم الذين كفروا بالله وبالرسول وبالإسلام، فهذه جريمة ولا جريمة بعدها هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا [الفتح:25]، ثم زادوا على الكفر وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ [الفتح:25] أي: منعوكم ودفعوكم عن دخول المسجد الحرام معتمرين طائفين ساعيين عابدين الله جل جلاله، فقد ارتكبوا الكفر ثم ارتكبوا الصد والظلم عن بيت الله، والإحالة بين المؤمنين وعبادة ربهم. وقوله تعالى: وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ [الفتح:25] أي: وصدوا الهدي. والنبي عليه الصلاة والسلام جاء للعمرة ومعه سبعون بدنةٍ هدياً بين يدي المسلمين؛ يقدمونها ذبائح لله ونسكاً للعمرة، وإذا بهؤلاء الكفار منعوا الهدي من الدخول لمكة، كما صدوا المسلمين من الدخول لمكة ولبيت الله الحرام لأداء العمرة والطواف والسعي، ومنعوا الهدي من بلوغ محله، ومحله المكان الذي يصبح فيه حلالاً فينحر أو يذبح. وكان معهم أبل وبقر، وجعل صلى الله عليه وسلم لكل سبع منهم بدنة، والبقرة يقال عنها بدنة، والجمل والناقة يقال عنهما: بدناً، فهذه البدن التي جاء بها رسول الله والمؤمنون لتكون نسكاً بين يديهم، ويذبحونها وينحرونها داخل مكة، حال المشركون بين المؤمنين وعبادة ربهم، وحالوا بين المؤمنين وتقديم الهدي والمناسك لعبادة لله وبين يدي عمرتهم. وقوله تعالى: وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ [الفتح:25] . أي: لولا أنه في مكة رجال مؤمنون مستضعفون لا تعلمونهم، ونساء مؤمنات لم تعلموهن، والمحذوف مقدر يدل عليه السياق، قال ابن مالك : وحذف ما يعلم جائز. أي: لولا وجود هؤلاء المؤمنين والمؤمنات وعدم علمكم بهم، فإنه يخاف منكم أن تدوسوهم بالأقدام إذلالاً وقتلاً. وقوله تعالى: فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ [الفتح:25] أي: فتصابون بسبب وطئكم لهم إثم ومذمة من الناس ومن الله. فيقول الناس: جاء هؤلاء من المدينة إلى مكة ليقتلوا إخوانهم المسلمين وأخواتهم المسلمات، وبما أنهم اختلطوا فلم يعلمهم رسول الله ولا المؤمنون، لذا صان الله دماء الكفار ببركة هؤلاء المؤمنين الذين هم بينهم. لولا ذلك لأطلقنا أيديكم عليهم فقاتلتموهم، وأخذتم منهم ثأركم، وعاقبتموهم للصد وللكفر وللظلم، ولكن الله صان دماءهم ببركة هؤلاء المستضعفين من الرجال والنساء الذين كانوا بينهم وأنتم لا تعلمونهم. قال الله تعالى: لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ [الفتح:25] أي: ليدخل هؤلاء المؤمنون والمؤمنات في رحمته، فيدخلون الجنة. قال الله تعالى: لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا [الفتح:25] أي: لو تميز الكافر من المؤمن، ومعنى ذلك: أن المحذوف يتعلق بالأمرين، أي: لولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات، ولو تميز الكافر من المؤمن لسلطكم الله عليهم فعذبتموهم العذاب الأليم: قتلاً وأسراً وإذلالاً ومهانة، ولعذاب الله يوم القيامة لهم أشد وأنكى، وبما أنهم قد اختلطوا بالمؤمنين فلم يتميزوا، فالمرأة هي المرأة ولا تعلم أمؤمنة هي أم كافرة؟ وكذا الرجل أهو مؤمن أو كافر؟ لأن الكثير من أهل مكة كانوا قد أسلموا نساء ورجالاً وغلماناً وإماء، ولكنهم مستضعفون لم يستطيعوا التواصل بالنبي عليه الصلاة والسلام في المدينة المنورة ولا الهجرة إليه، فقد كانوا أضعف وأعجز من ذلك، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو للمستضعفين من مؤمني مكة، وكان منهم: أبو جندل بن سهيل بن عمرو العامري الذي كان أبوه كاتب الصلح وسفير أهل مكة في عقد الصلح مع النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين. فعندما جاء أبو جندل والرسول عليه الصلاة والسلام و سهيل يكتبان العقد، رمى بنفسه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا بأبيه يصيح في وجه ولده ويضربه على وجهه، فيقول له النبي عليه الصلاة والسلام: (دع لي هذا، فنحن لم ننته فيما بعد من العقد، قال: بل قد أتممناه فإما أن تسلمني وإما لا صلح بيننا) فألح رسول الله وألح سهيل، فما وسع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك إلا أن يوافق مكرهاً، وكاد ذلك أن يكون فتنة للمسلمين، فأخذ أبو جندل يصيح: يا معاشر المسلمين! أتردونني إلى الكفار ليفتنوني عن ديني! وتقدم إليهعمر بسيفه وسحب الغمد من مكانه؛ ليمد أبو جندل يديه للسيف فيضرب أباه، ولكن أبا جندل لم يفعل ولم يجرؤ، وقال النبي عليه الصلاة والسلام لأبي جندل : (سيجعل الله لك ولأمثالك فرجاً ومخرجاً). ".



    وعلى هذا الربط الصوتي

    تفسير نفس الآية -25 من سورة الفتح- للشيخ محمد اسماعيل المقدم -عفى الله عنه-
    مجموعة هنا
    http://download.media.islamway.net/lessons/ismael/jalalayn/048alfath/23.mp3


    واقرؤا تفسيرها من مصادر أخرى إن شئتم لتعلموا أن الله اللطيف الخبير العزيز الحكيم لن يخذل عباده المؤمنين، تعالى الله على ما تصفون، وسينصرهم ولو بعد حين

    {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ (172) } -الصافات-

    فتمسكوا بمنهاج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إن كنتم مؤمنين حقا

    ولـنُـعِـد العُـدّة من الآن بجمع وتوحيد الأمة والنصر قريب إن شاء الله ولكنكم تستعجلون

    ولا تستهينوا بسفك الدماء فهي أول ما يُـقضى به بين الناس يوم الحساب
    وموتانا في الجنة إن شاء الله
    والله مولانا ولا مولى لهم، فأين المفر أيها الطغاة ؟؟!!!!
    {أُولَـئِكَ لَمْ يَكُونُواْ مُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَمَا كَانَ لَهُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء يُضَاعَفُ لَهُمُ الْعَذَابُ مَا كَانُواْ يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُواْ يُبْصِرُونَ } -هود20-

    {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ } -النور57-

    {وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ } -العنكبوت22-

    ولنتقي الله ربنا ولنحسن التوكل عليه ولا نتفرق

    {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } -البقرة 186-

    {...وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } -الحشر7-

    و

    {اعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } -المائدة 98-

    *****
    والله من وراء القصد و هو حسبنا و نعم الوكيل
    والحمد لله
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن ابواليزيد; الساعة 25-08-2013, 11:50 AM. سبب آخر: تعديل رابط وحذف رابط لا يعمل
    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم:
    { اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال و الأهواء و الأدواء } - الألباني "صحيح الجامع" -

  • #2
    رد: تدبروا آيات ربكم قبل أن تخرجوا "للجهاد" ولا تتساهلوا في الدماء !؟؟

    بارك الله يا حبيب اللهم نصرك الذي وعدتنا
    اللهمّ صلّ على محمد
    عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
    اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


    تعليق


    • #3
      رد: تدبروا آيات ربكم قبل أن تخرجوا "للجهاد" ولا تتساهلوا في الدماء !؟؟

      جزاكم الله خيرا

      اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان

      تعليق

      يعمل...
      X