Tweet
الحمية المنضبطة ... لا للحمية المندفعة والمتهورة
1ـ لا ننوي الاعتداء على إخواننا في الجيش والشرطة ولا على المنشآت العامة والخاصة ... بل ونواجه من يعتدي على كل ما سبق ...
2ـ لكن الذي يحدث الآن من الطبيعي أن يتصدر له العلماء والوجهاء وأهل الفضل فينا ...
3ـ لكن لما عمتنا السلبية ولم تستثن أحدا منا ، خرج الشباب في المظاهرات للاعتراض والتنديد بما يحدث في البلاد ...
4ـ وإن كان هؤلاء الشباب يدخل معهم ويشاركهم في التظاهر من لا يصلي ويشرب الدخان ويتلفظ بألفاظ بذيئة إلا أنه يعترض على ما يحدث اليوم من ظلم وهذا حقه...
5ـ وما أن تذكرنا تحفيز المشائخ والدعاة على الاعتراض السلمي على الظلم الواقع الآن في البلاد .... لكن الأمر لم ينته بعد ...
6ـ وإن كانت المظاهرات على اختلاف إباحتها وتحريمها في أنها وسيلة من وسائل الاعتراض وإيصال رسائل إلى المعتَرض عليهم ، فلا بد من التارك لها أن يستعيض عنها بوسائل أخرى للاعتراض والتي منها :
دعاء القنوت في الصلوات المفروضة والمحافظة عليه ، ودعوة رجل صالح بيننا ، ومشاهدة النشرات الإخبارية الدائمة لمتابعة الأحداث ، والاهتمام بقراءة القرآن والحديث الشريف وتدبرهما ، وغير ذلك من الوسائل المتاحة والمتوفرة لنا جميعا ...
7ـ المهم أننا لا ننسى إخواننا والضرر الواقع عليهم
(فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم).
8ـ وخير الأعمال إلى الله تعالى وأحبها إليه أدومها وإن قلّ.
1ـ لا ننوي الاعتداء على إخواننا في الجيش والشرطة ولا على المنشآت العامة والخاصة ... بل ونواجه من يعتدي على كل ما سبق ...
2ـ لكن الذي يحدث الآن من الطبيعي أن يتصدر له العلماء والوجهاء وأهل الفضل فينا ...
3ـ لكن لما عمتنا السلبية ولم تستثن أحدا منا ، خرج الشباب في المظاهرات للاعتراض والتنديد بما يحدث في البلاد ...
4ـ وإن كان هؤلاء الشباب يدخل معهم ويشاركهم في التظاهر من لا يصلي ويشرب الدخان ويتلفظ بألفاظ بذيئة إلا أنه يعترض على ما يحدث اليوم من ظلم وهذا حقه...
5ـ وما أن تذكرنا تحفيز المشائخ والدعاة على الاعتراض السلمي على الظلم الواقع الآن في البلاد .... لكن الأمر لم ينته بعد ...
6ـ وإن كانت المظاهرات على اختلاف إباحتها وتحريمها في أنها وسيلة من وسائل الاعتراض وإيصال رسائل إلى المعتَرض عليهم ، فلا بد من التارك لها أن يستعيض عنها بوسائل أخرى للاعتراض والتي منها :
دعاء القنوت في الصلوات المفروضة والمحافظة عليه ، ودعوة رجل صالح بيننا ، ومشاهدة النشرات الإخبارية الدائمة لمتابعة الأحداث ، والاهتمام بقراءة القرآن والحديث الشريف وتدبرهما ، وغير ذلك من الوسائل المتاحة والمتوفرة لنا جميعا ...
7ـ المهم أننا لا ننسى إخواننا والضرر الواقع عليهم
(فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم).
8ـ وخير الأعمال إلى الله تعالى وأحبها إليه أدومها وإن قلّ.
تعليق