رأس الحكمة مخافة الله
اقل الناس سرورا الحسود
سر الزهد في الدنيا :
قيل للحسن البصري ما سر زهدك في الدنيا فقال:
1- علمت بأن رزقي لن يأخذه أحد غيري فأطمأن قلبي.
2- علمت بأن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به.
3- علمت أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليّ فاستحيت أن أقابله على معصيه.
4- علمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء الله.
قال ابن القيم -رحمة الله - " إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن انت بالله ، وإذا فرح الناس
بالدنيا فافرح انت بالله ، وإذا أنس الناس بأحبابهم فأنس انت بالله ، وإذا ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق ويتوددون إليهم فتودد أنت الى الله
رب قول انفذ من صول
إطفاء الغضب :
(خطب معاوية يومًا، فقال له رجل: كذبت. فنزل مغضبًا فدخل منزله، ثم خرج عليهم تقطر لحيته ماءً، فصعد المنبر فقال: أيها الناس، إن الغَضَب من الشيطان، وإن الشيطان من النَّار، فإذا غضب أحدكم فليطفئه بالماء، ثم أخذ في الموضع الذي بلغه من خطبته).
إماطة الاذى عن الطريق صدقة
من حقوق الجار :
عن ابي هريرة رضى الله عنه قال : ( قال رجل يا رسول الله ، إِنَّ فُلانَةَ يُذْكَرُ مِنْ كَثْرَةِ صَلاتِهَا ، وَصِيَامِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، غَيْرَ أَنَّهَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : " هِيَ فِي النَّارِ " ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ قِلَّةِ صِيَامِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، وَصَلاتِهَا ، وَإِنَّهَا تَصَدَّقُ بِالأَثْوَارِ مِنَ الأَقِطِ ، وَلا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : " هِيَ فِي الْجَنَّةِ " .
رواه احمد في مسنده
لا تجعل الله أهون الناظرين إليك
حسن التعامل مع الابناء :
غضب والد على ابنه فهجره ، فقال له احد الحكماء ، اولادنا ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا ، ونحن لهم سماء ظليلة ، وارض ذليلة ، فإن غضبوا فأرضهم وإن سألوا فأعطهم ، ولا تكن عليهم قفلا فيملوا حياتك ويتمنوا موتك.
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى [طه: 132].
بيت في الجنة :
عن ام حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، أنها قالت : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة أو بني له بيت في الجنة ). صحيح مسلم
الاعتراف بالحق فضيلة
نفعل مثل ما فعلوا :
لَسْنَا وَإِنْ أَحْسَابُنَا كَرُمَتْ
يَوْمًا عَلَى الأَحْسَابِ نَتَّكِلُ
نَبْنِي كَمَا كَانَتْ أَوَائِلُنَا
تَبْنِي وَنَفْعَلُ مِثْلَمَا فَعَلُوا
المتوكل الليثي
اقل الناس سرورا الحسود
سر الزهد في الدنيا :
قيل للحسن البصري ما سر زهدك في الدنيا فقال:
1- علمت بأن رزقي لن يأخذه أحد غيري فأطمأن قلبي.
2- علمت بأن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به.
3- علمت أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليّ فاستحيت أن أقابله على معصيه.
4- علمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء الله.
قال ابن القيم -رحمة الله - " إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن انت بالله ، وإذا فرح الناس
بالدنيا فافرح انت بالله ، وإذا أنس الناس بأحبابهم فأنس انت بالله ، وإذا ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق ويتوددون إليهم فتودد أنت الى الله
رب قول انفذ من صول
إطفاء الغضب :
(خطب معاوية يومًا، فقال له رجل: كذبت. فنزل مغضبًا فدخل منزله، ثم خرج عليهم تقطر لحيته ماءً، فصعد المنبر فقال: أيها الناس، إن الغَضَب من الشيطان، وإن الشيطان من النَّار، فإذا غضب أحدكم فليطفئه بالماء، ثم أخذ في الموضع الذي بلغه من خطبته).
إماطة الاذى عن الطريق صدقة
من حقوق الجار :
عن ابي هريرة رضى الله عنه قال : ( قال رجل يا رسول الله ، إِنَّ فُلانَةَ يُذْكَرُ مِنْ كَثْرَةِ صَلاتِهَا ، وَصِيَامِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، غَيْرَ أَنَّهَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : " هِيَ فِي النَّارِ " ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ قِلَّةِ صِيَامِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، وَصَلاتِهَا ، وَإِنَّهَا تَصَدَّقُ بِالأَثْوَارِ مِنَ الأَقِطِ ، وَلا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : " هِيَ فِي الْجَنَّةِ " .
رواه احمد في مسنده
لا تجعل الله أهون الناظرين إليك
حسن التعامل مع الابناء :
غضب والد على ابنه فهجره ، فقال له احد الحكماء ، اولادنا ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا ، ونحن لهم سماء ظليلة ، وارض ذليلة ، فإن غضبوا فأرضهم وإن سألوا فأعطهم ، ولا تكن عليهم قفلا فيملوا حياتك ويتمنوا موتك.
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى [طه: 132].
بيت في الجنة :
عن ام حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، أنها قالت : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة أو بني له بيت في الجنة ). صحيح مسلم
الاعتراف بالحق فضيلة
نفعل مثل ما فعلوا :
لَسْنَا وَإِنْ أَحْسَابُنَا كَرُمَتْ
يَوْمًا عَلَى الأَحْسَابِ نَتَّكِلُ
نَبْنِي كَمَا كَانَتْ أَوَائِلُنَا
تَبْنِي وَنَفْعَلُ مِثْلَمَا فَعَلُوا
المتوكل الليثي
تعليق