إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إخوانى الأحباب
    كل عام وأنتم بخير
    هذا الموضوع حبيت أنقله لكم من قسم فضفضة الأخوات
    لما وجدت فيه من الفائده وأعلم أن كثيراً منا لا يدخل
    القسم فأردت أن أنقله لكم لعموم الفائده










    الحمد لله رب العالمين، الذي أرسل محمدًا رحمة للعالَمين


    وجعله مثلاً كاملاً وأسوة حسنة للمؤمنين،

    وحجة على خَلقِه أجمعين،
    حيث جعل رسالته عامة للناس كافة،
    والصلاة والسلام على نبينا الرؤوف بالمؤمنين،
    الذي بُعث بمكارم الأخلاق للناس أجمعين ..
    وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته بإحسان إلى يوم الدِّين..

    إبنى //أخى//
    يامعشر الرجال إلا من رحم ربى/



    إنتبهوا



    حديثى معكم اليوم عن مشكله عمت فى غالب بيوت المسلمين إلا من رحم ربي

    مما تؤدى احياناً بل فى كل الأحيان إلى كئابه تخيم على البيت
    وتولد فى نفس الزوجه الكثير والكثير من الاحاسيس
    التى تصل بها احيانا لأحساسها بالذل والمهااااااااانه بل
    وتقول لولا أولادى لتركت له الجمل بما حمل
    وذهبت لحال سبيلى حتى لو
    اعيش وحدى فى
    هذا العالم
    خيرا لها من أن تعيش بقلــــ ب حزين ومع الوقت
    يموت هذا القلب الذى كان يوما ما مليئا
    بالحيويه يتمنى ان يجد من يعطف
    عليه وإذا به يلقى احلامه

    كانت سراب






    ولو تأملنا هذا الحديث والله ما تعاملنا إلا بكل رفق ولين ولله المثل الأعلى

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم:
    "يَقُولُ اللّهُ عَزّ وَجَلّ: أَنَا عِنْدَ ظَنّ عَبْدِي بِي. وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي.
    إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي. وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلإٍ هُمْ خَيْرٌ
    مِنْهُمْ.
    وَإِنْ تَقَرّبَ مِنّي شِبْراً، تَقَرّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً. وَإِنْ تَقَرّبَ إِلَيّ ذِرَاعاً، تَقَرّبْتُ مِنْهُ بَاعاً. وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً". رواه مسلم والبخاري
    ((صدق رب العزه سبحانه وتعالى))
    قد تعترض بعض النساء على كثرة الواجبات التي يجب عليها
    أن تلتزم بأدائها ،
    فمنها
    حسن الطاعة ، إلى الصبر والتضحية واللباقة والرقة في الكلام ،
    وحسن التعامل مع الزوج وأهله ،
    والحفاظ على بيته وماله وولده ,
    وتقف متسائلة :
    ألا من حقا لى على زوجى ؟
    خاصة أن في عصرنا الحاضر تشارك الرجل معظم جوانب الحياة ,
    فهي زوجة وأم ومربية وعاملة خارج البيت أيضاًبالضوابط الشرعيه وفيما يخدم دين الله
    ، ومع ذلك فإن بعض الرجال يكون قااااااسى القلب إذا غضب
    ويريد أن يأمر فيطاع ويأخذ حقوقه كاملة غير منقوصة ,
    لا يتغاضى عن أي زلة قد تقع فيها الزوجة ؛
    { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (21) سورة الروم

    المعروووووووووف يارجال///الموده والرحمه
    ومن المعاشرة بالمعروف
    طلاقة الوجه وإظهار السرور عند محادثته لزوجته
    فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..... والكلمة الطيبة صدقة....) رواه البخاري
    ، ومن أولى من الزوجة بهذه الصدقة ؟
    فإن الكلمة الرقيقة العذبة تمنح الراحة والرضى والثقة بزوجها أكثر .
    وتجعلها تقبل على الحياه بقلب منشرح
    وأعلم أخي الزوج رعاك الله أن الكلمة الطيبة والقول الحسن
    هي من أسس العلاقة الزوجية الحميمة ، فإن كلمة طيبة واحدة تستطيع أن تبني بيوتاً قائمة على المودة والرحمة ،
    فالزوجة تفتخر بالكلمة العذبة التي يقولها زوجها وكأنها ملكت الدنيا وما فيها
    ، فلتكن الملاطفة والرفق شعارلك في الحياة الزوجية ،
    حينها ستسعد أيها الزوج وتشعر بدفء الحنان والعطف يدب في أعماق قلبك
    . وأما زوجتك فيصبح قلبها متعلقا بمحبتك وستندفع
    بكل قوة إلى خدمتك بابتسامتها
    المشرقة التي تعلو وجهها
    لتبدد الكآبة والجمود الذي قد يخـيم على أرجاء المنزل بين الحين والآخر ،
    فالنساء كالورود ومن أراد أن يشم الورد فلا بد أن ينال منه الشوك .
    والكمال لله وحده وليس من صفات البشر ،



    وتذكر ياأخى ويا إبنى




    أن لك إبنه أو أخت تعيش نفس الإحساس مع زوجها

    يأخى لما تصبر عليها وتسامحها
    حينما يحدث بينكما سوء تفاهم وتكون هى المخطئه ثم جاءت إليك
    بإنكسار طاااااااااالبه منك العفو والسماح
    ليه تكاااااابر وتعاااااااااااند
    ياراجل شوف دا انت من شويه وانت فى الشغل
    محل عملك مكنتش عارف توزع ابتساماتك على مين و مين
    طب إيه رأيك زوجتك أولى الناس بهذه الإبتسامه ياأخى تصدق أما تحب أن تكون من المتصدقين
    وتأتيك مرارا وتكرارا وانت على عنادك ولم يرق لها قلبك ولم يلين
    وتعطى فرصه للشيطان أن يتدخل وربما تزيد الفرقه بينكما
    خلاص مش عايزين الشيطان يدخل بينا
    يلى بقه ابتسم لزوجتك هو
    انت هتدفع فلوس
    على الإبتسامه

    والله لا أتكلم من فراغ ولكنى اتكلم
    من واقع الحياه وإختلاطى بالناس على أرض الواقع
    اخى*** إبنى
    تخيل لو أن ابنتك أو اختك
    جاءت إليك تفضفض معك عن زوجها وتقول لك
    والله ياخويا انا لما بيزعل زوجى بحاول ارضيه لكن هو دماغه ناشفه
    وتتفاجأ انها بتحكى لك ما يحدث بينك وبين زوجتك أثناء غضبك من زوجتك
    بالله عليك وكن صريح مع نفسك إيه هيكون إحساسك وقتها؟
    اقول لك هيحصل لك إيه
    ((أيها الأب والأخ))
    والله هيحصل غليان فى جسمك بالكامل و
    هتحس بضيق يكاد أن يخنقك
    بس ياترى فى اللحظه دى
    ((بتتذكر بنت الناس إللى فى بيتك))
    اللى إنت معيشها نفس المعاناه
    ولاوقتها بنتى أو اختى وبس
    طب هى بنتك أو اختك بنات ناس وزوجتك دى اللى انت منكد عليها من كم يوم بنت(...........)
    بالله عليك جاوب وكن صريح مع نفسك
    وخلى بالك هتخسر كتير لو فضلت معاند واكبر الخسائر هو(( كسر قلب زوجتك))
    ((وعلى رأى شيخنا الفاضل الشيخ محمود المصرى))
    ((والله لولاا إن الزواج سنة الله فى الأرض ما اوصلت ابنتى بيدى لبيت رجل
    ادى يعزها ام يهينها))

    قرأت الحديث القدسى ربنا بيقول فيه إيه
    وَإِنْ تَقَرّبَ مِنّي شِبْراً، تَقَرّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً. وَإِنْ تَقَرّبَ إِلَيّ ذِرَاعاً، تَقَرّبْتُ مِنْهُ بَاعاً. وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً".
    ولله المثل الأعلى
    شوفت ربنا بيتكلم ازاى عن المُذنب
    ياأخى لين بقى وارحم يرحمك ربنا كم ساعه وكم يوم وهى تحاول جاهده
    بكل ما آتاها الله من صبر وقوة تحمل
    تحاول تسترضيك وانت كأنك إستعذبت عذابها فى المحايله عليك
    ولفها وراك فى كل مكان تجلس به فى البيت
    وخلصت رصيد التليفون فى إرسال لك رسايل كلها تحمل معنى واحد
    ((زوجى الحبيب إنى احبك فلا تقسوااااااعليًَ))
    ((سامحنى سامحك الله))

    ووالله ليس ضعف منها لما بتحاول ترضيك
    إنما الضعف منك انت انك تستقوى نفسك على من قال رسول الله فى شأنها
    ((" اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّهُنَّ عَوَانٍ عِنْدَكُمْ "))

    ((خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي))


    والأحاديث والوصايا كثيره فى شأن النساء

    ولا تنسو
    (({ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}
    ((سكن **موده** ورحمه ))

    إذن يا اخى ويابُنى

    يجب أن تكون واعياً متفهماً لطبيعتها ومن ثم تحسن التعامل معها بالرفق واللين والصبر عليها ،
    [ فقد جاء رجل إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه يشكو سوء خلق زوجته فوقف على بابه ينتظر خروجه
    فسمع امرأة عمر تخاصمه وتعاوده بلسانها وعمر ساكت لا يرد عليها فلما سمع الرجل ذلك انصرف راجعاً وقال
    : إن كان هذا حال عمر مع زوجته فكيف بحالي أنا ؟
    وخرج عمر من بيته فرأى الرجل راجعاً فناده : يا هذا ما حاجتك ؟
    فقال : يا أمير المؤمنين جئت إليك أشكو سوء خلق زوجتي فسمعت ما كان من زوجتك
    وقلت إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته فكيف بحالي ؟
    فقال عمر : يا أخي إني احتملها لحقوق لها علي إنها طابخة طعامي وغاسلة ثيابي ومرضعة أولادي وليس ذلك بواجب عليها,
    فأنا أحتملها لذلك, فقال الرجل : يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي .
    فاحتملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة ].
    رضى الله عنهم جميعا وارضاهم وطبعا القصه مشهوره






    وتذكر أخي وإبنى الزوج

    أن التغاضي عن تعقب صغائر الأمور في البيت يهدأ أركان الحياة الزوجية
    مما يعطي فرصة ليسود جو الانسجام والسرور في الأسرة .
    ومن المعاشرة بالمعروف أن يكرمها ويكرم أهلها بذكرهم بالخير
    فالرجل العاقل يتخذ من الزوجة سبيلاً لتدريب نفسه على الصبر والاحتمال وسعة الصدر؛
    وبالخلق الحسن وحسن المعاشرة يؤدي لها حقها وبالحزم الحكمة يتحقق له القوامة عليها.


    وما الفائدة من رجل خطيب متحدث بالآيه والحديث

    استطاع بالكلمة القوية المؤثرة أن يجمع بين قلوب كثير من الناس من هنا وهناك
    لكنه فشل في جمع أولاده وزوجته حوله ليكونوا عوناً له في حمل
    الأمانة وتبليغ الرسالة ونشر العلم لينتفع به الآخرون
    فيرثوا عنه المجد والعلم والفقه .
    ما الفائدة من رجل داعية مصلح استطاع أن يصلح أحوال المجتمع .
    فأصلح بين كثير من الناس .
    لكنه في زحمة هذا العمل الناجح نسي أهل بيته فكانوا بحاجة
    لمن ينظر في حالهم و يصلح من أمرهم ,
    حتى أنهم لم يظفروا منه ولو بوقت قصير ليستمع إليهم ويلبي مطالبهم ويحقق لهم ما يحلمون به من أمنيات , ولم يغمرهم بحبه وعطفه


    ووالله من الرجال من ينكد على زوجته ويقسوا عليها دون أمر يستدعى


    وهو حافظ لكتاب الله ويقيم الصلاة على وقتها

    وكأنه لم يسمع ما يرقق قلبه




    وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً :


    ( دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ،
    ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك ) رواه مسلم .
    وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم الزوج الرفيق بزوجته حتى أنه كان يداعب عائشة فيناديها يا عائشُ
    ويدعوها فيسابقها فتسبقه ويسبقها ويواريها بردائه لتشاهد لعب الأحباش في ساحة المسجد



    يقول تعالى

    {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً } الروم 21،

    فبين الأزواج هناك "سكن" و"ومودة" و"رحمة"


    وهذا الجانب من أعظم الجوانب التي دعا إليها الإسلام،

    فقد ذكر الله تعالى الرحمة في مواطن عدة في القرآن الكريم،
    بل ومدح أهل الرحمة وجعل وصل الرحم

    والمرأة من الرحم.

    ومن هنا فالزوج مطالب بكل معاني الرحمة تجاه زوجته،
    فالمرأة تترك أبيها وأمها وإخوتها،
    فكل هؤلاء كانوا يمثلون لها لوناً من ألوان الرحمة،
    فالله تعالى جعل الزوج بديلاً لكل هؤلاء، فالمطلوب رحمة أهل حرمت من رحمتهم من أجله.


    وإن نظر الرجل للمرأة بعين الرحمة فهي عبادة يؤجر عليها، فلا يكلفها حملاً فوق حملها،

    فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم
    أمرنا بالتصرف هكذا مع الخدم فما بالكم ايها الرجال بنسائكم
    . وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وقال
    "حق نسائكم عليكم أن تطعموهن مما تطعمون، وأن تكسوهن مما تلبسون، وأن لا تضربوا الوجه ولا تقبحوه".
    ورحمة الزوج بزوجه تكون في كنف الله وطاعته، فالرحمة تكون بإعانتهن على تأدية الفريضة،
    وأن يأخذها بكل أسلوب بإمكانه أن يبلغ بها أعلى مراتب الرقي في دينها، فالمسلم مطالب أن يجعل زوجته معه في الجنة
    { هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ }(يس-56).


    يا أيها الزوج أشفق على زوجتك تشفق عليك،
    ويا أيها الزوج متكنش عنييييييييد ومتنشفش دماغك لما تجيك زوجتك تعتذر لك
    ..وليرحم كل منكما صاحبه حتى تتنزل رحمات ربكما عليكما




    إليك يا زوجي الحبيب أبعث إليك برسالة.
    لا أدري من أين أبدأ , لكن هاك كلماتي علها تجد في قلبك صدى أو في روحك إجابة .
    بداية أنت تعلم كم أحبك , وكم ضحيت من أجلك , وكم ... وكم .
    لكنك كثيرًا ماتقسو علي . فلم هذا ؟
    لم أجد منك ذلك الجفاء , والذي لا أستحقه ؟
    لم ترد على ضعفي بقسوتك ؟ هل أستحق منك ذلك ؟
    ألا تعلم حبيبي أن الله سائلك عني , ومحاسبك ؟ لكم أشفق عليك من هذا .
    ألا تعلم حديث النبي (صلى الله عليه وسلم) الذي فيه :
    (( إتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم , أخذتموهن بأمانة الله , واستحللتم فروجهن بكلمة الله .)) ( عوان : أسرى )
    يالله ... لكم تدمع عيني حين أقرأ هذا الحديث , أحس بضعفي وقلة حيلتي بين يديك .
    ألا تخاف حبيبي أن أبيت باكية بسببك , حزينة منكسرة من معاملتك ؟ ألا تخشى أن تكون ظالمًا لي ؟



    زوجي الحبيب...
    أود أن أتعلم كيف أقسو ؟ كيف أكون في مثل قسوتك , في مثل جفائك .
    لكني حينها لن أقسو عليك ... ولن أستطيع أن أجافيك .
    لأن هذا ليس بطبعي .
    فمن لي سواك بهذه الدنيا... أأجافي حياتي ؟ أأقسو على ذاتي ؟
    أبدًا لا أستطيع حتى وإن حاولت .
    لا أدري كيف هنت عليك ولم ترفق بي ؟ كيف تراني حزينة وتمضي ؟
    فقط أفكر ... كيف استطعت ذلك ؟
    ألم تقل أنك تحبني ؟ ألم تقل لي إن البعد يسبب الجفاء ؟
    فلم تبتعد ؟ ولم تجفو ؟
    حبيبي ... هل كففت عن حبي ؟
    هل لم أعد بنظرك أجمل من في الدنيا ؟ هل أصبحت لا أصلح لأن أكون نعم الزوجة ؟
    لكنني لازلت أراك أعظم من في الدنيا .
    ما كففت يومًا عن حبك .
    ما كففت يومًا عن مراقبتك وأنت نائم .
    ما كففت يومًا عن تقبيل كفيك حينها دون أن تشعر .
    لكنك كففت عن ... وعن ... وعن ... .
    أصبحت تقسو .. وأصبحت تجفو .
    يا حبيب القلب , ويا روح الروح , يا زوجي الحبيب .


    اللهم اهدي بيوت المسلمين
    اللهم ارزقهم الطمأنينة والراحة والامان

    اللهم إهدي بيوت المسلمين وإهدي زوجات المسلمين وإهدي أزواج المسلمين
    اللهم أرزق بنات المسلمين الأزواج الصالحين وأرزق شباب المسلمين الزوجات الصالحات
    هذا وما كان من توفيق فمن الله
    واتمنى ان ينفع الله به وان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
    محبة المساكين

    وهذا رابط الموضوع الأصلي

    ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

  • #2
    رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

    تعليق


    • #3
      رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

      اللهمّ صلّ على محمد
      عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
      اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


      تعليق


      • #4
        رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

        اللهم اهدي بيوت المسلمين
        اللهم ارزقهم الطمأنينة والراحة والامان

        اللهم إهدي بيوت المسلمين وإهدي زوجات المسلمين وإهدي أزواج المسلمين
        اللهم أرزق بنات المسلمين الأزواج الصالحين وأرزق شباب المسلمين الزوجات الصالحات
        اللهم امين جزيت الجنة اخي الحبيب وعودة ميمونة ان شاء الله
        اللهمّ صلّ على محمد
        عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
        اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


        تعليق


        • #5
          رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●





          إخواني الأفاضل على مروركم العطر الجميل
          جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول و يتبعون أحسنه

          تعليق


          • #6
            رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

            المشاركة الأصلية بواسطة ابواسية مشاهدة المشاركة
            اللهم اهدي بيوت المسلمين
            اللهم ارزقهم الطمأنينة والراحة والامان

            اللهم إهدي بيوت المسلمين وإهدي زوجات المسلمين وإهدي أزواج المسلمين
            اللهم أرزق بنات المسلمين الأزواج الصالحين وأرزق شباب المسلمين الزوجات الصالحات
            اللهم امين جزيت الجنة اخي الحبيب وعودة ميمونة ان شاء الله





            تعليق


            • #7
              رد: منقول من فضفضة الأخوات ●♥●أيها الأزواج ●♥● والمقبلين على الزواج ●♥● رفقا بالقوارير●♥●

              جزاكم الله خيرا

              اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان

              تعليق

              يعمل...
              X