غضب الاحمق في قوله وغضب العاقل في فعله
الفاقة الابدية :
في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به ، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته ، وفيه قلق لا يسكنه إلا الفرار إليه ، وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابه إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة ابدا.
من جرى في عنان أمله عثر باجله
كل ميسر لما خلق له
من أفرط في الكلام زل
التغليظ في ترك الجمعة :
عن عبدالله بن عمر وابي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على اعواد منبره : ( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ، ثم ليكونن من الغافلين). صحيح مسلم
الفرج مع الشدة
القلم :
اذا أقسم الابطال يوما بسيفهم
وعدوه مما يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب مجدا ورفعة
مدى الدهر أن الله أقسم بالقلم
ابو الفتح البستي
ما قل وكفى خير مما كثر والهى
النهي عن الإضرار بالمسلمين :
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) أخرجه البخاري ومسلم ، واللفظ له. وقد نهى الشارع الحكيم عن كل ما يدخل الضرر على المسلمين ، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا ضرر ولا ضرار ). أخرجه أحمد وابن ماجه بسند صحيح.
إذا اشتبه عليك أمران فاجتنب أٌقربهما من هواك
الصبرعلى تعب العلم خير من الصبر على شقاء الجهل
أتطلب شيئا لم تدركه :
قدم على محمد بن واسع ابن عم له ، فقال له : من أين أقبلت ؟ قال : من طلب الدنيا ، فقال : هل أدركتها ؟ قال لا ، فقال : واعجبا ! أنت تطلب شيئا لم تدركه ، فكيف تدرك شيئا لم تطلبه.
من دام كسله خاب امله
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
المروءة الا تفعل سرا ما تستحي منه علانية
من دارى عدوه هابه صديقه
الرزق :
عن أبي مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس من عمل يقرب من الجنة إلا قد أمرتكم به ولا عمل يقرب من النار إلا وقت نهيتكم عنه ، لا يستبطئن أحد منكم رزقه ، إن جبريل عليه السلام ألقى في روعي أن أحدا منكم لن يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه ، فاتقوا الله أيها الناس ، وأجملوا في الطلب ، فإن أستبطأ أحد منكم رزقه فلا يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال فضله بمعصية ). صححه الحاكم في مستدركه
الفاقة الابدية :
في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به ، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته ، وفيه قلق لا يسكنه إلا الفرار إليه ، وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابه إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة ابدا.
من جرى في عنان أمله عثر باجله
كل ميسر لما خلق له
من أفرط في الكلام زل
التغليظ في ترك الجمعة :
عن عبدالله بن عمر وابي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على اعواد منبره : ( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ، ثم ليكونن من الغافلين). صحيح مسلم
الفرج مع الشدة
القلم :
اذا أقسم الابطال يوما بسيفهم
وعدوه مما يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب مجدا ورفعة
مدى الدهر أن الله أقسم بالقلم
ابو الفتح البستي
ما قل وكفى خير مما كثر والهى
النهي عن الإضرار بالمسلمين :
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) أخرجه البخاري ومسلم ، واللفظ له. وقد نهى الشارع الحكيم عن كل ما يدخل الضرر على المسلمين ، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا ضرر ولا ضرار ). أخرجه أحمد وابن ماجه بسند صحيح.
إذا اشتبه عليك أمران فاجتنب أٌقربهما من هواك
الصبرعلى تعب العلم خير من الصبر على شقاء الجهل
أتطلب شيئا لم تدركه :
قدم على محمد بن واسع ابن عم له ، فقال له : من أين أقبلت ؟ قال : من طلب الدنيا ، فقال : هل أدركتها ؟ قال لا ، فقال : واعجبا ! أنت تطلب شيئا لم تدركه ، فكيف تدرك شيئا لم تطلبه.
من دام كسله خاب امله
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
المروءة الا تفعل سرا ما تستحي منه علانية
من دارى عدوه هابه صديقه
الرزق :
عن أبي مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس من عمل يقرب من الجنة إلا قد أمرتكم به ولا عمل يقرب من النار إلا وقت نهيتكم عنه ، لا يستبطئن أحد منكم رزقه ، إن جبريل عليه السلام ألقى في روعي أن أحدا منكم لن يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه ، فاتقوا الله أيها الناس ، وأجملوا في الطلب ، فإن أستبطأ أحد منكم رزقه فلا يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال فضله بمعصية ). صححه الحاكم في مستدركه
تعليق