لا يا أخي أنت تقدر وتقدر وتقدر.
ـ عندما رأيت الشباب والرجال يجلسون ولا يذهبون للصلاة .. وتقدمت لنصيحتهم وحثهم على المضي للصلاة وتحركوا وذهبوا وصلوا ... لم أقل: أين العلماء أين الدعاة أين المشائخ أين الوعاظ أين أصحاب المنابر ... بل تحركت وتقدمت إليهم برحمة ومحبة وشفقة محتمل أذاهم صابر عليه وعليهم ...
ـ إن الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وألقى صرة المال بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم لم ينقل لنا راوي القصة أنه كان عالما مشهورا ، أو طالب علم أو من أكابر الصحابة وكلهم أكابر... وإنما هو رجل وأي رجل ...
عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ راوي الحديث نفسه قَالَ: جَاءَ نَاسٌ مِنْ الأَعْرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ الصُّوفُ فَرَأَى سُوءَ حَالِهِمْ قَدْ أَصَابَتْهُمْ حَاجَةٌ فَحَثَّ النَّاسَ عَلَى الصَّدَقَةِ فَأَبْطَئُوا عَنْهُ حَتَّى رُئِيَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، قَالَ: ثُمَّ إِنَّ رَجُلا مِنْ الأَنْصَارِ جَاءَ بِصُرَّةٍ مِنْ وَرِقٍ، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ ثُمَّ تَتَابَعُوا حَتَّى عُرِفَ السُّرُورُ فِي وَجْهِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ سَنَّ فِي الإِسْلامِ سُنَّةً حَسَنَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا وَلا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ وَمَنْ سَنَّ فِي الإِسْلامِ سُنَّةً سَيِّئَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ عَلَيْهِ مِثْلُ وِزْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا وَلا يَنْقُصُ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَيْءٌ ). رواه مسلم رقم 1017
ـ إن إحياء السنن يخص كل مسلم عالم بها وليس كل عالم يدرس ويفتي ..
ـ إن وتيرة قولنا عند نصح الناس : وفر نصيحتك لنفسك ، لا فائدة من الناس ، أمر حذر من التمادي فيه الشرع الحنيف بل ومنعه وأغلق بابه ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( إِذَا قَالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكهُمْ )).[رواه مسلم]..
ـ تقدّم يا أخي فأنت لها، ألق للناس الجسر ليعبرو من عليه..
ـ عندما رأيت الشباب والرجال يجلسون ولا يذهبون للصلاة .. وتقدمت لنصيحتهم وحثهم على المضي للصلاة وتحركوا وذهبوا وصلوا ... لم أقل: أين العلماء أين الدعاة أين المشائخ أين الوعاظ أين أصحاب المنابر ... بل تحركت وتقدمت إليهم برحمة ومحبة وشفقة محتمل أذاهم صابر عليه وعليهم ...
ـ إن الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وألقى صرة المال بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم لم ينقل لنا راوي القصة أنه كان عالما مشهورا ، أو طالب علم أو من أكابر الصحابة وكلهم أكابر... وإنما هو رجل وأي رجل ...
عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ راوي الحديث نفسه قَالَ: جَاءَ نَاسٌ مِنْ الأَعْرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ الصُّوفُ فَرَأَى سُوءَ حَالِهِمْ قَدْ أَصَابَتْهُمْ حَاجَةٌ فَحَثَّ النَّاسَ عَلَى الصَّدَقَةِ فَأَبْطَئُوا عَنْهُ حَتَّى رُئِيَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ، قَالَ: ثُمَّ إِنَّ رَجُلا مِنْ الأَنْصَارِ جَاءَ بِصُرَّةٍ مِنْ وَرِقٍ، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ ثُمَّ تَتَابَعُوا حَتَّى عُرِفَ السُّرُورُ فِي وَجْهِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ سَنَّ فِي الإِسْلامِ سُنَّةً حَسَنَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا وَلا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ وَمَنْ سَنَّ فِي الإِسْلامِ سُنَّةً سَيِّئَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ عَلَيْهِ مِثْلُ وِزْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا وَلا يَنْقُصُ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَيْءٌ ). رواه مسلم رقم 1017
ـ إن إحياء السنن يخص كل مسلم عالم بها وليس كل عالم يدرس ويفتي ..
ـ إن وتيرة قولنا عند نصح الناس : وفر نصيحتك لنفسك ، لا فائدة من الناس ، أمر حذر من التمادي فيه الشرع الحنيف بل ومنعه وأغلق بابه ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( إِذَا قَالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكهُمْ )).[رواه مسلم]..
ـ تقدّم يا أخي فأنت لها، ألق للناس الجسر ليعبرو من عليه..
تعليق