مسلسل جديد وياريت بقلبك تقرأة :
(( النور قاطع يااخوان ))
المشهد الأول :
إنهادره
النور قاطع
ودرجة الحراره قرابة ال 40
زهق - عرق - قرف -خنقه
وبعد شويه
هيييييييييييييييييييه
النور جيه
والتكييف إشتغل
والتليفزيون رجع
والفيس إتفتح
والميه السقعه ملت الكرش
المشهد الثانى :
أعلى درجة حراره منذ خلق آدم
واقف بتراب على جسمك بقاله سنين
والشمس قريبه جدااااا
العرق رهيييييييب
مفيش حد بيتكلم مع حد خالص
وسط كل ده محدش عارف يقعد من الزحمه
ودا كله غير الم الانتظار
وبعد قليل
ترى بعض الوقوف يؤخذون الى الظل
الله اكبر.. يا فرج الله
وبعد فتره
تسمع من يهمس
هذا حوض النبى ...هذا حوض محمد "صلى الله عليه وسلم "
وتحس ان قلبك هيطير
وتنسى للحظات العطش والتعب والزهق
وتتذكر عطشك بأن تملأ عينك من رؤيته
وأن تقبل يده ورأسه وقدمه
وتبكى فى حضنه
ويسقيك بيديه أحلى شربه منذ ولدتك أمك
المشهد الثالث :
الشاشه تتقسم نصين
منهم اللى راح للظل
ووجده ظل عرش الرحمن
ومنهم من وجده حميمًا
منهم من ذهب للحوض
ووجد النبى وأبو بكر وعمر فى استقباله
والنور يملأ وجوههم
ومنهم من ذهب للحوض
و قيل له " سحقًا ..بعدًا "
النهايه :
الفريقين ينظرون لبعضهم البعض
فهؤلاء فى جنات وانهار وعيون وحور عين واخوان على سرر متقابلين
والقرب من النبى صلى الله عليه وسلم
ورؤية وجه من الله وهو من خلق الجمال
وأولئك
فى سموم وحميم وملابس من نار وظلهم يحموم لا بارد ولا كريم
ويلقون كل انواع المهانه الحسيه والمعنويه
ومحرومون من كل لذه
وأقصى امنياتهم إما أن يموتوا أو ان يخفف عذابهم
ومحجوبون عن كل احبائهم
التتر :
المشهد الأول
راح كل " الزهق والعرق و و و بمجرد عودة النور "
باقى المشاهد
للأسف مفيهاش حاجه تخلينا نرجع الفيلم من الاول تانى
خلود ولا موت
إختر لنفسك وتذكر :
إن كان اليوم شديد الحراره "قل نار جهنم اشد حرًا "
فاعمل لهذا اليوم
ابو معاذ احمد المصرى
(( النور قاطع يااخوان ))
المشهد الأول :
إنهادره
النور قاطع
ودرجة الحراره قرابة ال 40
زهق - عرق - قرف -خنقه
وبعد شويه
هيييييييييييييييييييه
النور جيه
والتكييف إشتغل
والتليفزيون رجع
والفيس إتفتح
والميه السقعه ملت الكرش
المشهد الثانى :
أعلى درجة حراره منذ خلق آدم
واقف بتراب على جسمك بقاله سنين
والشمس قريبه جدااااا
العرق رهيييييييب
مفيش حد بيتكلم مع حد خالص
وسط كل ده محدش عارف يقعد من الزحمه
ودا كله غير الم الانتظار
وبعد قليل
ترى بعض الوقوف يؤخذون الى الظل
الله اكبر.. يا فرج الله
وبعد فتره
تسمع من يهمس
هذا حوض النبى ...هذا حوض محمد "صلى الله عليه وسلم "
وتحس ان قلبك هيطير
وتنسى للحظات العطش والتعب والزهق
وتتذكر عطشك بأن تملأ عينك من رؤيته
وأن تقبل يده ورأسه وقدمه
وتبكى فى حضنه
ويسقيك بيديه أحلى شربه منذ ولدتك أمك
المشهد الثالث :
الشاشه تتقسم نصين
منهم اللى راح للظل
ووجده ظل عرش الرحمن
ومنهم من وجده حميمًا
منهم من ذهب للحوض
ووجد النبى وأبو بكر وعمر فى استقباله
والنور يملأ وجوههم
ومنهم من ذهب للحوض
و قيل له " سحقًا ..بعدًا "
النهايه :
الفريقين ينظرون لبعضهم البعض
فهؤلاء فى جنات وانهار وعيون وحور عين واخوان على سرر متقابلين
والقرب من النبى صلى الله عليه وسلم
ورؤية وجه من الله وهو من خلق الجمال
وأولئك
فى سموم وحميم وملابس من نار وظلهم يحموم لا بارد ولا كريم
ويلقون كل انواع المهانه الحسيه والمعنويه
ومحرومون من كل لذه
وأقصى امنياتهم إما أن يموتوا أو ان يخفف عذابهم
ومحجوبون عن كل احبائهم
التتر :
المشهد الأول
راح كل " الزهق والعرق و و و بمجرد عودة النور "
باقى المشاهد
للأسف مفيهاش حاجه تخلينا نرجع الفيلم من الاول تانى
خلود ولا موت
إختر لنفسك وتذكر :
إن كان اليوم شديد الحراره "قل نار جهنم اشد حرًا "
فاعمل لهذا اليوم
ابو معاذ احمد المصرى
تعليق