Tweet
لم نستغل حملة تمرد لصالحنا
ـ الفرصة الأولى : في التحرر والانطلاق والانخراط بين الناس ودعوة الناخبين للتصويت للتيار الإسلامي ... فلم تنزلوا بكثرة وتنخرطوا بين الناس لوعظهم ونصحهم والإحسان إليهم ..
ـ والفرصة الثانية : حادثة تشويه صورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر(حادثة السويس المشهورة) ... فلم تستغلوها في إبراز وتحسين صورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
ـ والفرصة الثالثة : حادثة اتهام الممثلين والممثلات بأنهم يقودون المجتمع للضلال والفسق والفجور .. فلم تستغلوها في إبراز باطلهم وكشف زيغهم وتقبيح فعلهم .
ـ والفرصة الرابعة ...لم تستغلوها (الاستهزاء العلني للكفار بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم).... فتخرجوا بين الناس المتعاطفين مع النبي صلى الله عليه وسلم وتتعاطفوا معهم وتقبلوا عليهم .
ـ والفرصة الخامسة: لا بد أن نستغل المواقف السياسية وربطها بالسياسة الشرعية هل يعقل أن يخطب أحدنا على المنبر ويقول: فلان ينحيه الرئيس عن منصبه ويعترض الآخر وفي الموضوع وجهة نظر ...ووجهة نظري كذا وكذا ....
ـ والفرصة السادسة: لم نستغل حملة تمرد لصالحنا
ومن مسلسل استمرار اهدار الفرص الثمينة المتوالية لم نستغل حملة تمرد التي أطلقها من يريد إسقاط الرئاسة وفراغ المنصب للأهواء دون قواعد شرعية ولا حتى ديموقرطية المهم إسقاطها وحسب ولا تروي للنتائج المترتبة على إسقاطها مع غموض الطريق المؤدي إليه الإسقاط وعدم ذكر طريق إيجابي لما سيحدث بعد ذلك ...
في هذه الأثناء لم نستغل نحن الذين نزعم أننا نريد الإصلاح لصالحنا فنتمرد سلميا على كل شيء فاسد في البلاد على الإعلام وعلى الصحافة وعلى التمثيل وعلى العري وعلى الاختلاط والتبرج وانتشار الفحش ـ من القول والفعل والمنظر ـ المنتشر في البلاد...
فنجمع وننزل ونطوف في البلاد والشوارع والميادين وتوعية الناس بأن التدخين والعري والتبرج والربا والاختلاط والفحش في القول والأفلام والمسلسلات والإعلام وتغيير القيم والآداب وانتشار الشتائم والألفظ البذيئة في المجتمع ومشاهدتها حية على التلفاز يستمع لها الأبناء والآباء والأمهات ... فنواجه التمرد بدون طريق إيجابي بتمرد الإصلاح ونشر القيم والمباديء والأخلاق ...
ولكن للأسف الغفلة المتوالية في استغلال الفرص الثمينة تجعلنا نضيعها مع أن التمرد على المحرم في هذا الوقت اليوم سائغ قبوله ... فنقول: أنتم تتمردون على السلطة ونحن نتمرد على المحرمات ...
ـ الفرصة الأولى : في التحرر والانطلاق والانخراط بين الناس ودعوة الناخبين للتصويت للتيار الإسلامي ... فلم تنزلوا بكثرة وتنخرطوا بين الناس لوعظهم ونصحهم والإحسان إليهم ..
ـ والفرصة الثانية : حادثة تشويه صورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر(حادثة السويس المشهورة) ... فلم تستغلوها في إبراز وتحسين صورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
ـ والفرصة الثالثة : حادثة اتهام الممثلين والممثلات بأنهم يقودون المجتمع للضلال والفسق والفجور .. فلم تستغلوها في إبراز باطلهم وكشف زيغهم وتقبيح فعلهم .
ـ والفرصة الرابعة ...لم تستغلوها (الاستهزاء العلني للكفار بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم).... فتخرجوا بين الناس المتعاطفين مع النبي صلى الله عليه وسلم وتتعاطفوا معهم وتقبلوا عليهم .
ـ والفرصة الخامسة: لا بد أن نستغل المواقف السياسية وربطها بالسياسة الشرعية هل يعقل أن يخطب أحدنا على المنبر ويقول: فلان ينحيه الرئيس عن منصبه ويعترض الآخر وفي الموضوع وجهة نظر ...ووجهة نظري كذا وكذا ....
ـ والفرصة السادسة: لم نستغل حملة تمرد لصالحنا
ومن مسلسل استمرار اهدار الفرص الثمينة المتوالية لم نستغل حملة تمرد التي أطلقها من يريد إسقاط الرئاسة وفراغ المنصب للأهواء دون قواعد شرعية ولا حتى ديموقرطية المهم إسقاطها وحسب ولا تروي للنتائج المترتبة على إسقاطها مع غموض الطريق المؤدي إليه الإسقاط وعدم ذكر طريق إيجابي لما سيحدث بعد ذلك ...
في هذه الأثناء لم نستغل نحن الذين نزعم أننا نريد الإصلاح لصالحنا فنتمرد سلميا على كل شيء فاسد في البلاد على الإعلام وعلى الصحافة وعلى التمثيل وعلى العري وعلى الاختلاط والتبرج وانتشار الفحش ـ من القول والفعل والمنظر ـ المنتشر في البلاد...
فنجمع وننزل ونطوف في البلاد والشوارع والميادين وتوعية الناس بأن التدخين والعري والتبرج والربا والاختلاط والفحش في القول والأفلام والمسلسلات والإعلام وتغيير القيم والآداب وانتشار الشتائم والألفظ البذيئة في المجتمع ومشاهدتها حية على التلفاز يستمع لها الأبناء والآباء والأمهات ... فنواجه التمرد بدون طريق إيجابي بتمرد الإصلاح ونشر القيم والمباديء والأخلاق ...
ولكن للأسف الغفلة المتوالية في استغلال الفرص الثمينة تجعلنا نضيعها مع أن التمرد على المحرم في هذا الوقت اليوم سائغ قبوله ... فنقول: أنتم تتمردون على السلطة ونحن نتمرد على المحرمات ...
تعليق