تأمل التأملات في كتاب (تأملات في العمل الإسلامي لمحمد الدويش) ...
ـ الصحوة الإسلامية اليوم بحاجة إلى دراسات عميقة وجادة تناول قضاياها الدعوية والتربوية وتقديم أفكار وتجارب جديدة ..
ـ دعوة عامة المسلمين لترك المنكرات الظاهرة ، وفعل الوابات المعلومة من الدين بالضرورة أمر يجب على جميع المسلمين..
ـ ومن السلبيات المعاصرة : الابتعاد عن الأعمال المنتجة عميقة الأثر التي تحتاج إلى وقت وجهد للقيام بها ، ولا تظهر آثارها في الزمن القريب.
ـ التسرع في التقويم والحكم على كثير من الجهود الدعوية التي ربما لا تظهر آثارها في الزمن القريب المنظور .
ـ إننا اليوم بحاجة ماسة إلى إعادة النظر في طريقة تفكيرنا ، وإعطاء الأمور ما تستحقه من الوقت مما يؤمل معه أن تنتقل الدعوة إلى مواقع ومساحات كانت قد حرمت منها وأن تتسع النظرة ويبعد الأفق ...
ـ وكثير من الأعمال التي تصنف أنها ناجحة في الميدان الإسلامي وراءها أفراد .
قلت أبو مسلم: (ويا ليتنا مع العمل الجماعي المحترِم للأفراد).
ـ مطلوب من شباب الصحوة : التفوق في الأعمال والدراسة مع ما يحملونه من هموم الدعوة والإصلاح ...
ـ الإمامة لا تستلزم العصمة عن أهل السنة: فقد يستدل هذا الإمام الجليل بحديث ضعيف أو يستشهد برواية باطلة أو يتبنى رأيا مرجوحا في مسألة ما ... فهل من حرج الاستدراك عليه وبيان خطأ اجتهاده؟
ـ الدعاة إلى الله تعالى أولى وأحرى بأن يحرصوا على استثمار المواسم واغتنامها في نشر دعوتهم وألا يفرطوا فيها ...
ـ هذا ما كان يحدث للداعية وسيحدث لنا :
عن ربيعة بن عباد الديلي قال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يطوف على الناس بمنى في منازلهم قبل أن يهاجر إلى المدينة يقول: يا أيّها الناس إنّ الله عزَّ وجلَّ يأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، قال: ووراءه رجل يقول: هذا يأمركم أن تدعوا دين آبائكم، فسألت من هذا الرجل؟ فقيل: هذا أبو لهب .
ـ قلت أبو مسلم: ( إن رجوع الناس إلى الله تعالى في رمضان دليل على غفلتهم ووسوسة الشيطان لهم في أشهر السنة كلها ...ودليل على أنه بالامكان هدايتهم وعودتهم إلى الله تعالى ، ومؤشر خير على أن عندهم جوانب من الخير تريد أن تفعل وينتبه لها ويُحرص عليها ).
ـ الصحوة الإسلامية اليوم بحاجة إلى دراسات عميقة وجادة تناول قضاياها الدعوية والتربوية وتقديم أفكار وتجارب جديدة ..
ـ دعوة عامة المسلمين لترك المنكرات الظاهرة ، وفعل الوابات المعلومة من الدين بالضرورة أمر يجب على جميع المسلمين..
ـ ومن السلبيات المعاصرة : الابتعاد عن الأعمال المنتجة عميقة الأثر التي تحتاج إلى وقت وجهد للقيام بها ، ولا تظهر آثارها في الزمن القريب.
ـ التسرع في التقويم والحكم على كثير من الجهود الدعوية التي ربما لا تظهر آثارها في الزمن القريب المنظور .
ـ إننا اليوم بحاجة ماسة إلى إعادة النظر في طريقة تفكيرنا ، وإعطاء الأمور ما تستحقه من الوقت مما يؤمل معه أن تنتقل الدعوة إلى مواقع ومساحات كانت قد حرمت منها وأن تتسع النظرة ويبعد الأفق ...
ـ وكثير من الأعمال التي تصنف أنها ناجحة في الميدان الإسلامي وراءها أفراد .
قلت أبو مسلم: (ويا ليتنا مع العمل الجماعي المحترِم للأفراد).
ـ مطلوب من شباب الصحوة : التفوق في الأعمال والدراسة مع ما يحملونه من هموم الدعوة والإصلاح ...
ـ الإمامة لا تستلزم العصمة عن أهل السنة: فقد يستدل هذا الإمام الجليل بحديث ضعيف أو يستشهد برواية باطلة أو يتبنى رأيا مرجوحا في مسألة ما ... فهل من حرج الاستدراك عليه وبيان خطأ اجتهاده؟
ـ الدعاة إلى الله تعالى أولى وأحرى بأن يحرصوا على استثمار المواسم واغتنامها في نشر دعوتهم وألا يفرطوا فيها ...
ـ هذا ما كان يحدث للداعية وسيحدث لنا :
عن ربيعة بن عباد الديلي قال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يطوف على الناس بمنى في منازلهم قبل أن يهاجر إلى المدينة يقول: يا أيّها الناس إنّ الله عزَّ وجلَّ يأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، قال: ووراءه رجل يقول: هذا يأمركم أن تدعوا دين آبائكم، فسألت من هذا الرجل؟ فقيل: هذا أبو لهب .
ـ قلت أبو مسلم: ( إن رجوع الناس إلى الله تعالى في رمضان دليل على غفلتهم ووسوسة الشيطان لهم في أشهر السنة كلها ...ودليل على أنه بالامكان هدايتهم وعودتهم إلى الله تعالى ، ومؤشر خير على أن عندهم جوانب من الخير تريد أن تفعل وينتبه لها ويُحرص عليها ).
تعليق