أنتظر موعد المسلسل التركى بفارغ الصبر....
حتى إذا حان موعد عرضه أنسى كل شىء
لاتستغربوا
حقا
أنسى
كل
شىء
أنسى أن الله الرقيب يرانى ومطلع علىّ ويرانى أزنى بعيناى حين أرى مشاهد قبلة أو حتى لمسة بين البطل والبطلة..
أنسى أن الله السميع يرانى أزنى بأذناى حين أسمع كلام رومانسى بينهما أو حين أسمع موسيقى تصويرية فى المسلسل..
أنسى أن الله الذى أعطانى نعمة السمع والبصر وأمرنى أن أطيعه بهما قادر على أن يسلبنى أياهما..
أنسى أنى قدوة لأبنائى وهم يروننى أشاهد هذه المسلسلات وبالتالى سيفعلوا مثلى وليس لى أن ألومهم إذا شاهدوا ما هو أفظع فقد تعلموا منى...
أنسى أننى كما أنظر إلى الرجال وأعجب بجمالهم سيعجب زوجى بأخريات
وينظر لهن ودقة بدقة.. وفى النهاية أقول لماذا لم يعد زوجى يرانى جميلة؟؟
أنسى أن عمرى يضيع فى تفاهات بل فى معصية الله الجبار وأنا أولى بكل دقيقة فى حياتى أستغلها فيما يفيدنى ويفيد من حولى من أمور الدنيا والآخرة كمذاكرة للأبناء أو اللعب معهم أو صلة الأرحام أو تزيين المنزل بأفكار جديدة أو قراءة صفحة من القرآن فأكسب آلاف من الحسنات..
أنسى أن ملك الموت قد يأتى وأنا أشاهد المسلسلات ويأخذ روحى...
ألست أنا من أحلم أن أموت ساجدة بين يدى ربى أو صائمة أو فى مجلس علم؟؟؟ يا ترى هل إذا جاء لقبض روحى وأنا أشاهدها سيقول لى أخرجى أيتها الروح الطيبة؟؟ أم أخرجى أيتها الروح الخبيثة؟؟
أنسى القبر وظلمته وأن أنيسى فيه سيكون عملى فهل المسلسلات والأغانى هى خير جليس فى قبرى؟؟ أما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن رفيق المؤمن فى القبر عمله الصالح من صلاة وصيام وصدقة وقرآءة قرآن ؟؟ هل مشاهدة المسلسلات ضمنها؟؟؟
أنسى أن المرء يحشر مع من أحب وأنى بحبى لهؤلاء الممثلين سأكون معهم يوم القيامة إن دخلوا النار سأدخل معهم؟؟ إن لم أحبهم فمجرد مشاهدتى لهم يعنى إقرارى لما يفعلوه...
أنسى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم الذى تحمل الأذى فى سبيل نجاة أمته بدخول الإسلام.. يا ترى لو دخل علىّ الرسول وأنا أشاهد هذه المسلسلات هل سأطفىء التلفاز وهل إن رآها سيفرح بى؟؟... يا ترى هل إذا جئت وأنا ظمآنيوم القيامة لأشرب من حوضه هل سيسقينى بيده الشريفة أم يقول لى سحقا سحقا لمن بدل وغير
هذا لسان حال كل من يشاهد المسلسلات ويسمع الأغانى...
لقد آن الآواااااااااااااااااااااااااااااااااااان
فالحياة مهما طالت فهى قصيرة والموت يأتى بغته...
وفى الآخرة إما جنة وإما نار...
ولامسلسل ولا أى شىء يستحق أن أدخل النار بسببه..
آن الأوان أن أقلع عن كل ما يغضب ربى قبل الندم
أتمنى أن تصل هذه الرسالة لكل مسلم ومسلمة.
حتى إذا حان موعد عرضه أنسى كل شىء
لاتستغربوا
حقا
أنسى
كل
شىء
أنسى أن الله الرقيب يرانى ومطلع علىّ ويرانى أزنى بعيناى حين أرى مشاهد قبلة أو حتى لمسة بين البطل والبطلة..
أنسى أن الله السميع يرانى أزنى بأذناى حين أسمع كلام رومانسى بينهما أو حين أسمع موسيقى تصويرية فى المسلسل..
أنسى أن الله الذى أعطانى نعمة السمع والبصر وأمرنى أن أطيعه بهما قادر على أن يسلبنى أياهما..
أنسى أنى قدوة لأبنائى وهم يروننى أشاهد هذه المسلسلات وبالتالى سيفعلوا مثلى وليس لى أن ألومهم إذا شاهدوا ما هو أفظع فقد تعلموا منى...
أنسى أننى كما أنظر إلى الرجال وأعجب بجمالهم سيعجب زوجى بأخريات
وينظر لهن ودقة بدقة.. وفى النهاية أقول لماذا لم يعد زوجى يرانى جميلة؟؟
أنسى أن عمرى يضيع فى تفاهات بل فى معصية الله الجبار وأنا أولى بكل دقيقة فى حياتى أستغلها فيما يفيدنى ويفيد من حولى من أمور الدنيا والآخرة كمذاكرة للأبناء أو اللعب معهم أو صلة الأرحام أو تزيين المنزل بأفكار جديدة أو قراءة صفحة من القرآن فأكسب آلاف من الحسنات..
أنسى أن ملك الموت قد يأتى وأنا أشاهد المسلسلات ويأخذ روحى...
ألست أنا من أحلم أن أموت ساجدة بين يدى ربى أو صائمة أو فى مجلس علم؟؟؟ يا ترى هل إذا جاء لقبض روحى وأنا أشاهدها سيقول لى أخرجى أيتها الروح الطيبة؟؟ أم أخرجى أيتها الروح الخبيثة؟؟
أنسى القبر وظلمته وأن أنيسى فيه سيكون عملى فهل المسلسلات والأغانى هى خير جليس فى قبرى؟؟ أما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن رفيق المؤمن فى القبر عمله الصالح من صلاة وصيام وصدقة وقرآءة قرآن ؟؟ هل مشاهدة المسلسلات ضمنها؟؟؟
أنسى أن المرء يحشر مع من أحب وأنى بحبى لهؤلاء الممثلين سأكون معهم يوم القيامة إن دخلوا النار سأدخل معهم؟؟ إن لم أحبهم فمجرد مشاهدتى لهم يعنى إقرارى لما يفعلوه...
أنسى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم الذى تحمل الأذى فى سبيل نجاة أمته بدخول الإسلام.. يا ترى لو دخل علىّ الرسول وأنا أشاهد هذه المسلسلات هل سأطفىء التلفاز وهل إن رآها سيفرح بى؟؟... يا ترى هل إذا جئت وأنا ظمآنيوم القيامة لأشرب من حوضه هل سيسقينى بيده الشريفة أم يقول لى سحقا سحقا لمن بدل وغير
هذا لسان حال كل من يشاهد المسلسلات ويسمع الأغانى...
لقد آن الآواااااااااااااااااااااااااااااااااااان
فالحياة مهما طالت فهى قصيرة والموت يأتى بغته...
وفى الآخرة إما جنة وإما نار...
ولامسلسل ولا أى شىء يستحق أن أدخل النار بسببه..
آن الأوان أن أقلع عن كل ما يغضب ربى قبل الندم
أتمنى أن تصل هذه الرسالة لكل مسلم ومسلمة.
تعليق