قال تعالى : (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ).
ـ أيريدون انتشارا لبيوت الدعارة والخنا والمجون والرقص والفواحش والمومسات ... فالذي يريد أن يذهب فليذهب والذي لا يريد فليعرض.
ـ أم يريدون انتشارا للبيوع والمعاملات الربوية والسرقة والنهب والرشوة والاحتيال وأكل أموال الناس بالباطل والتجارة في الخمور والمسكرات ... فالذي يريد أن يشتري فليشتري وليتعامل ، والذي لا يريد فليعرض .
ـ أم يريدون حياة بلا إيمان ولا خوف من الرحمن ولا مراقبة له فتصبح الحياة الدنيا هي النهاية التي ليس بعدها شيئ وما يهلك في ظنهم إلا الدهر ..
ـ أم يريدون مجتمعا يسلط الله عليه الزلازل والبراكين والرياح والعقوبات الواحدة تلو الأخرى بسبب فسقهم وكفرهم ...
إن كل ما سبق حصل في الجاهلية وحكمها ... ويحصل أيضا في دول الجاهلية الكافرة الآن ..
فهل نريد هذا الحكم فنشبع به رغباتنا في الدنيا المادية والجسدية بغير حق وظلم وعدوان على أنفسنا وعلى الناس ...
ـ إن حكم الجاهلية لم يشرف على الوصول إلينا ... بل قد وصل إلينا وأناخ راحلته عندنا ...
ـ وهل الترخيص لمشاهدة العراة ومقدمات الشهوة على الملإ في الشاشات والفضائيات إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل التسهيل والانفاق والتصدر للفساق والكاسيات العاريات في المجتمع وفي وسائل الإعلام إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار المعاملات الربوية إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل ترك الناس للعبادة نهارا جهارا وسب الدين في الطرقات وانتشار الفحش من القول في الطرقات بين الناس إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار البيوع المحرمة من مسكرات وبضائع ضارة على الصحة والنفس والمال إلا حكم الجاهلية ؟ ـ وهل انتشار الكباريهات واقرارها من قبل الدولة إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار سياحة العراة إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل استخدام الإعلام للصد عن سبيل الله وعدم احترام شعائر الله ولا كلامه ولا كلام رسوله صلى الله عليه وسلم إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل اتباع الهوى واتخاذه إلها يعبد من دون الله إلا اتباع الجاهلية ؟
بعد كل ما سبق هل مستوى نشاط الدعوة إلى الله تعالى مع هذه الجاهلية إيجابي لأن نقول اقترب حكم الإسلام ؟
ـ أيريدون انتشارا لبيوت الدعارة والخنا والمجون والرقص والفواحش والمومسات ... فالذي يريد أن يذهب فليذهب والذي لا يريد فليعرض.
ـ أم يريدون انتشارا للبيوع والمعاملات الربوية والسرقة والنهب والرشوة والاحتيال وأكل أموال الناس بالباطل والتجارة في الخمور والمسكرات ... فالذي يريد أن يشتري فليشتري وليتعامل ، والذي لا يريد فليعرض .
ـ أم يريدون حياة بلا إيمان ولا خوف من الرحمن ولا مراقبة له فتصبح الحياة الدنيا هي النهاية التي ليس بعدها شيئ وما يهلك في ظنهم إلا الدهر ..
ـ أم يريدون مجتمعا يسلط الله عليه الزلازل والبراكين والرياح والعقوبات الواحدة تلو الأخرى بسبب فسقهم وكفرهم ...
إن كل ما سبق حصل في الجاهلية وحكمها ... ويحصل أيضا في دول الجاهلية الكافرة الآن ..
فهل نريد هذا الحكم فنشبع به رغباتنا في الدنيا المادية والجسدية بغير حق وظلم وعدوان على أنفسنا وعلى الناس ...
ـ إن حكم الجاهلية لم يشرف على الوصول إلينا ... بل قد وصل إلينا وأناخ راحلته عندنا ...
ـ وهل الترخيص لمشاهدة العراة ومقدمات الشهوة على الملإ في الشاشات والفضائيات إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل التسهيل والانفاق والتصدر للفساق والكاسيات العاريات في المجتمع وفي وسائل الإعلام إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار المعاملات الربوية إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل ترك الناس للعبادة نهارا جهارا وسب الدين في الطرقات وانتشار الفحش من القول في الطرقات بين الناس إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار البيوع المحرمة من مسكرات وبضائع ضارة على الصحة والنفس والمال إلا حكم الجاهلية ؟ ـ وهل انتشار الكباريهات واقرارها من قبل الدولة إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل انتشار سياحة العراة إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل استخدام الإعلام للصد عن سبيل الله وعدم احترام شعائر الله ولا كلامه ولا كلام رسوله صلى الله عليه وسلم إلا حكم الجاهلية ؟
ـ وهل اتباع الهوى واتخاذه إلها يعبد من دون الله إلا اتباع الجاهلية ؟
بعد كل ما سبق هل مستوى نشاط الدعوة إلى الله تعالى مع هذه الجاهلية إيجابي لأن نقول اقترب حكم الإسلام ؟
تعليق