حَيّأَنَاً يغَرِقَنا الحَزَن حَتَّى نعَتَاد عَلَّيه .. وننَسَّى أن في الحَيَاة أشياء كَثِيرة يُمْكِن أن تُسْعَدَّنَا وأن حَوِلَنا وجَوّهاً كَثِيرة يُمْكِن أن تضيء في ظَلاَم أيأَمِنَا شَمْعَة .. فآبََحَثَ عَنْ قَلَبَ يُمْنحَكَّ الضَوْء ولا تتَرَكَ نَفَّسَك رهَيِّنة لأحَزَّآن الليآلِيّ آلَمََظْلِمَة .
إننا أحَيّأَنَاً قَدّ نعَتَاد الحَزَن حَتَّى يصُبْح جُزْءاً مَنّا ونَصِير جُزْءاً مَنّه.. وَفِيّ بَعْض الأحَيَّآن تعَتَاد عَيَّنَ الإنسآن عَلَّى بَعْض الألَوْآن ويفَقَدَ القُدْرَة عَلَّى أن يرى غَيَّرَها .. وَلَوْ أنه حأَوَْلَ أن يرى ما حَوِلَه لأكتشف أن اللَوَّنَ الأسَوَّدَ جَمِيل .. ولَكِنّ الأبَيَّضَ أجَمَل مَنّه وأن لَوَّنَ السَمَاء الرَمَادِيّ يحَرُك آلَمَشاعََََِر والٍٍٍٍخَيَال ولَكِنّ لَوَّنَ السَمَاء أصَفَّى في زَرَقَته .. فآبََحَثَ عَنْ الِصَّفَاء وَلَوْ كآنَ لَحْظَة .. وآبََحَثَ عَنْ الَوَْفَاء وَلَوْ كآنَ مُتْعَباً و شاقاً .. وتَمَسَّكَ بخيوط الشَمَّسَ حَتَّى وَلَوْ كأَنْت بَعِيَده .. ولا تتَرَكَ قَلَبَك ومِشّاعَِرك وأيأَمْك لأشياء ضاعََََ زَمَآنها
لا تحَزَن إذا جاءك سَهْم قآتَلَ مَنّ أقَرُبَ الَنْأُسٍّ إلى قَلَبَك .. فسَوَّفَ تجَدَّ مَنّ يِنَّزَعَ السَهْم ويعَيَّدَ لك الحَيَاة و أَلاَِّبْتسَأَمْه وإِلاَمَل
إننا أحَيّأَنَاً قَدّ نعَتَاد الحَزَن حَتَّى يصُبْح جُزْءاً مَنّا ونَصِير جُزْءاً مَنّه.. وَفِيّ بَعْض الأحَيَّآن تعَتَاد عَيَّنَ الإنسآن عَلَّى بَعْض الألَوْآن ويفَقَدَ القُدْرَة عَلَّى أن يرى غَيَّرَها .. وَلَوْ أنه حأَوَْلَ أن يرى ما حَوِلَه لأكتشف أن اللَوَّنَ الأسَوَّدَ جَمِيل .. ولَكِنّ الأبَيَّضَ أجَمَل مَنّه وأن لَوَّنَ السَمَاء الرَمَادِيّ يحَرُك آلَمَشاعََََِر والٍٍٍٍخَيَال ولَكِنّ لَوَّنَ السَمَاء أصَفَّى في زَرَقَته .. فآبََحَثَ عَنْ الِصَّفَاء وَلَوْ كآنَ لَحْظَة .. وآبََحَثَ عَنْ الَوَْفَاء وَلَوْ كآنَ مُتْعَباً و شاقاً .. وتَمَسَّكَ بخيوط الشَمَّسَ حَتَّى وَلَوْ كأَنْت بَعِيَده .. ولا تتَرَكَ قَلَبَك ومِشّاعَِرك وأيأَمْك لأشياء ضاعََََ زَمَآنها
لا تحَزَن إذا جاءك سَهْم قآتَلَ مَنّ أقَرُبَ الَنْأُسٍّ إلى قَلَبَك .. فسَوَّفَ تجَدَّ مَنّ يِنَّزَعَ السَهْم ويعَيَّدَ لك الحَيَاة و أَلاَِّبْتسَأَمْه وإِلاَمَل
تعليق