آن الُبّوح بِمَا في الَنَْفَّسَ مَنّ شَجَُّون وهَمَّوم يجَعَلَ الشَخَصَ يرى إِلاَمَور أَقْرَب إِلَى الَوْاقٍِع ويخَرَجَ مَنّ قَوْقَعَة أَلاَّفَكَّار السَلْبِيّة ..لآنَه مَنّ آلَمَُرِيح للَنَْفَّسَ العَوَّدَ إِلَى آلَمَاضٍي حَتَّى تكَشَفَ العِلَّة وتَعَرَّفَ أُسَّبَّآبَها .. وعِنْدَ مَعََرَفَة السَبَّبَ تبَدَأَء عَمَلِيَّة العِلاَج الحَقِيقِيّة ...لِذَلِك أَلِفَضفِضَّة هِيَ نَوَّعَ مَنّ آنَوّاعٍ كَشَفَ الِذَآت والٍٍرُجُوع إِلَى آلَمَاضٍي وو جَيِّد في حُدُوَدَّ آن لا يصُبْح آلَمَاضٍي دائِرَة يستحَيّل الخَرََّوَّجَ مَنّها عِنْدَه يتَحَوُّل إِلاَمَر إِلَى كآبَُوس حَقِيقِيّ ويصُبْح الشَخَصَ مُمِلّ للأَخَّرَيِنّ وثَقِيل عَلَّى قِلْوبهَمَّ لآنَ الَنْأُسٍّ مَنّ طِبَّيْعَتَها آلَمََلَل مَنّ التَكْرار...
وَفَى الدَوَّلَ العَرَبيّه نَحْنُ نفَتَقَدّ لثَقَافَة الطَبِيب الَنَْفَّسَى ولِذَلِك فآنٍ أَلِفَضفَضَّه بَعُد فَقَدَآنَ الِصَّدِيق مِمَّكُنَ تَكَوَّنَ مَعَ رَجُل دَيِّن لآنَ كبَتَّ مُشَكَّله مَعِيِنّه أَوْ جَرَّمَ مَعِيِنّ دَوَّنَ اِلْتَفَّرِيّج عَنْها مِمَّكُنَ تؤدى إِلَى أَمَرَاض نَفَّسَيه فِعْلِيّه مَثَل الَوَْسْوأُسّ القَهَرَى خِلاَف أَلاَّكتئآبَ إِلْحادََ الَذَّى يصَلَّ إلى أَلاَِّنْتِحار.
وطَبَعَا أَلِفَضفَضَّه مَعَ الله فى كَلَّ وَقَّت مَطْلُوبه لَكِنّ أَلِفَضفَضَّه مَعَ الُبَّشَرَ لَهَا دَوَّرَ فى تخَفِيف التَوَتَّرَ لآنَ الإِنْسآن اِجْتِمَاعى بَطَّبَعَه .
وَجَعَلَناكَمَّ شعوبا وقبائللا لتَعَارَفَوا .. وَإِلاَّيه مَعََنْأَها وأُسِّع التَعَارَفَ له عِدَّة صَوَّرَ مَنّها الِصَّدَاقه.
وَفَى الدَوَّلَ العَرَبيّه نَحْنُ نفَتَقَدّ لثَقَافَة الطَبِيب الَنَْفَّسَى ولِذَلِك فآنٍ أَلِفَضفَضَّه بَعُد فَقَدَآنَ الِصَّدِيق مِمَّكُنَ تَكَوَّنَ مَعَ رَجُل دَيِّن لآنَ كبَتَّ مُشَكَّله مَعِيِنّه أَوْ جَرَّمَ مَعِيِنّ دَوَّنَ اِلْتَفَّرِيّج عَنْها مِمَّكُنَ تؤدى إِلَى أَمَرَاض نَفَّسَيه فِعْلِيّه مَثَل الَوَْسْوأُسّ القَهَرَى خِلاَف أَلاَّكتئآبَ إِلْحادََ الَذَّى يصَلَّ إلى أَلاَِّنْتِحار.
وطَبَعَا أَلِفَضفَضَّه مَعَ الله فى كَلَّ وَقَّت مَطْلُوبه لَكِنّ أَلِفَضفَضَّه مَعَ الُبَّشَرَ لَهَا دَوَّرَ فى تخَفِيف التَوَتَّرَ لآنَ الإِنْسآن اِجْتِمَاعى بَطَّبَعَه .
وَجَعَلَناكَمَّ شعوبا وقبائللا لتَعَارَفَوا .. وَإِلاَّيه مَعََنْأَها وأُسِّع التَعَارَفَ له عِدَّة صَوَّرَ مَنّها الِصَّدَاقه.
تعليق