للشباب فقط لي اخوات في سن الزواج...فمن يريد الزواج؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسولنا الامين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين.
اما بعد
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اخوتي..احبكم في الله
انه ليس من العيب ان يعرض احدكم اخته او ابنته للزواج على من يرضى دينه وخلقه .فلقد عرض سيدنا عمر رضي الله ابنته حفصة على سيدنا عثمان و ابو بكررضي الله عنهما للزواج،وتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم.
لهدا فانا اعرض أخواتي على من كان دا خلق ودين.
فاسرعوا فمنهن من كبرن كثيرا في السن ومللن الانتظار .
وأخيرا وحتى لا اطيل عليكم اليكم العنوان.
العنوان:
كل بيت من بيوت المسلمين
اليك الحديث يا اخي
●بنته حفصة (الملقبة بأم المؤمنين)
• مات زوج ابنته ... فبحث عمر لها عن زوج بحثاً حثيثاً !
» البخاري / ج: 6 ص : 130 :
باب عرض الإنسان ابنته أو أخته على أهل الخير (!!)
حدثنا عبدالعزيز بن عبدالله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب قال أخبرني سالم بن عبدالله أنه سمع عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوفي بالمدينة فقال عمر بن الخطاب أتيت عثمان ابن عفان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدأ لي أن لا أتزوج يومي هذا قال عمر فلقيت أبا بكر الصديق فقلت إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر فصمت أبوبكر فلم يرجع إلي شيئاً وكنت أوجد عليه مني على عثمان فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه فلقيني أبوبكر فقال لعلك وجدت على حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئاً قال عمر قلت نعم قال أبوبكر فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها فلم أكن لأفشى سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلتها .
» البخاري / ج: 6 ص : 133 :
حدثنا عبدالله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر حدثنا الزهري قال أخبرني سالم أن ابن عمر أخبره أن عمر حين تأيمت حفصة بنت عمر من ابن حذافة السهمي وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بدر توفي بالمدينة فقال عمر لقيت عثمان بن عفان فعرضت عليه فقلت إن شئت أنكحتك حفصة فقال سأنظر في أمري فلبثت ليالي ثم لقيني فقال بدأ لي أن لا أتزوج يومي هذا ! قال عمر فلقيت أبا بكر فقلت إن شئت أنكحتك حفصة حدثنا أحمد بن أبي عمر .
وج: 3 ص : 130 و137 و242 وج: 5 ص : 17 وج: 6 ص : 137
» مستدرك الحاكم / ج: 4 ص : 14 :
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا هشام بن علي السدوسي ثنا موسى بن إسمعيل ثنا حماد بن سلمة عن علي ابن زيد عن سعد بن المسيب قال أيمت حفصة بنت عمر بن الخطاب من زوجها وعثمان من رقية فمر عمر بعثمان فقال هل لك في حفصة فأعرض عني ولم يحر إلي شيئاً فأتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم فشكاه فقال النبي صلى الله عليه وسلم فخير من ذلك أتزوج أنا حفصة وأزوج عثمان أم كلثوم فتزوج النبي صلى الله عليه وسلم حفصة وزوج عثمان أم كلثوم بنت رسول الله .
وسنن النسائي / ج: 6 ص : 83
ومسند أحمد / ج: 1 ص : 12
» مسند أحمد / ج: 2 ص : 27 :
حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا يزيد بن هرون أنا سفيان يعني ابن حسين عن الزهري عن سالم عن ابن عمر قال لما تأيمت حفصة وكانت تحت خنيس بن حذافة لقى عمر رضي الله تعالى عنه عثمان فعرضها عليه فقال عثمان مالي في النساء حاجة وسأنظر فلقى أبا بكر فعرضها عليه فسكت فوجد عمر في نفسه على أبي بكر فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد خطبها فلقى عمر أبابكر فقال إني كنت عرضتها على عثمان فردني وإني عرضتها عليك فسكت عني ، فلأنا عليك كنت أشد غضباً مني على عثمان وقد ردني فقال أبوبكر إنه قد كان ذكر من أمرها وكان سراً فكرهت أن أفشى السر .
» سيرة ابن هشام / ج: 4 ص : 210 :
وتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة بنت عمر بن الخطاب ، زوجه إياها أبوها عمر بن الخطاب ، وأصدقها رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع مئة درهم ، وكانت قبله عند خنيس بن حذافة السهمي .
» البخاري / ج: 6 ص : 130 :
باب عرض الإنسان ابنته أو أخته على أهل الخير (!!)
حدثنا عبدالعزيز بن عبدالله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب قال أخبرني سالم بن عبدالله أنه سمع عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوفي بالمدينة فقال عمر بن الخطاب أتيت عثمان ابن عفان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدأ لي أن لا أتزوج يومي هذا قال عمر فلقيت أبا بكر الصديق فقلت إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر فصمت أبوبكر فلم يرجع إلي شيئاً وكنت أوجد عليه مني على عثمان فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه فلقيني أبوبكر فقال لعلك وجدت على حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئاً قال عمر قلت نعم قال أبوبكر فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها فلم أكن لأفشى سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلتها .
» البخاري / ج: 6 ص : 133 :
حدثنا عبدالله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر حدثنا الزهري قال أخبرني سالم أن ابن عمر أخبره أن عمر حين تأيمت حفصة بنت عمر من ابن حذافة السهمي وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بدر توفي بالمدينة فقال عمر لقيت عثمان بن عفان فعرضت عليه فقلت إن شئت أنكحتك حفصة فقال سأنظر في أمري فلبثت ليالي ثم لقيني فقال بدأ لي أن لا أتزوج يومي هذا ! قال عمر فلقيت أبا بكر فقلت إن شئت أنكحتك حفصة حدثنا أحمد بن أبي عمر .
وج: 3 ص : 130 و137 و242 وج: 5 ص : 17 وج: 6 ص : 137
» مستدرك الحاكم / ج: 4 ص : 14 :
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا هشام بن علي السدوسي ثنا موسى بن إسمعيل ثنا حماد بن سلمة عن علي ابن زيد عن سعد بن المسيب قال أيمت حفصة بنت عمر بن الخطاب من زوجها وعثمان من رقية فمر عمر بعثمان فقال هل لك في حفصة فأعرض عني ولم يحر إلي شيئاً فأتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم فشكاه فقال النبي صلى الله عليه وسلم فخير من ذلك أتزوج أنا حفصة وأزوج عثمان أم كلثوم فتزوج النبي صلى الله عليه وسلم حفصة وزوج عثمان أم كلثوم بنت رسول الله .
وسنن النسائي / ج: 6 ص : 83
ومسند أحمد / ج: 1 ص : 12
» مسند أحمد / ج: 2 ص : 27 :
حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا يزيد بن هرون أنا سفيان يعني ابن حسين عن الزهري عن سالم عن ابن عمر قال لما تأيمت حفصة وكانت تحت خنيس بن حذافة لقى عمر رضي الله تعالى عنه عثمان فعرضها عليه فقال عثمان مالي في النساء حاجة وسأنظر فلقى أبا بكر فعرضها عليه فسكت فوجد عمر في نفسه على أبي بكر فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد خطبها فلقى عمر أبابكر فقال إني كنت عرضتها على عثمان فردني وإني عرضتها عليك فسكت عني ، فلأنا عليك كنت أشد غضباً مني على عثمان وقد ردني فقال أبوبكر إنه قد كان ذكر من أمرها وكان سراً فكرهت أن أفشى السر .
» سيرة ابن هشام / ج: 4 ص : 210 :
وتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة بنت عمر بن الخطاب ، زوجه إياها أبوها عمر بن الخطاب ، وأصدقها رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع مئة درهم ، وكانت قبله عند خنيس بن حذافة السهمي .
ملاحظة ** صاحب الموضوع هو أخي وصديقي وكاتم اسراري أبواسماعيل**
تعليق